أنعم الله على الإنسان بالعقل .
فهو الوسيلة الأولى التي يستعين بها ليميز بين الأشياء عامة
والصالح والطالح خاصة من أمور دينه ودنياه , بل أمرنا الله سبحانه وتعالى في قوله :
(( يا أيها الذين آمنوا لا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة وأحسنوا إن الله يحب المحسنين ))
بحسن التصرف وجعل العقل والتفكير أولى سبل النجاح في حياتنا اليومية ..
فهنا خطاب رباني لكافة البشرية يقتضي بإستخدام وتحكيم العقل البشري في شتى الأمور
والمعاقد التي يقدم عليها الإنسان في دورة حياته بالشكل السليم قبيل البدء في مهمة معينة ,
بل سهم ملتهب يحذر من الإقتراب مما يدلي بالروح البشرية في خنادق الهاوية
والمبيت خلف قضبان الألم ..
الحديث عن ذلك ذو شجون ,,,
فمن منا لم يتجرّع مرارتها ,,في قريب أو صديق ,,
للأسف إن الأعداد في تزايد ,,ومازلنا مكتوفي الأيدي
برأيي هذا يعود إلى عدم وعي المواطن بقوانين المرور وإلتزامه بها < وتهاون رب
الأسره وإستسهاله أمر سواقة إبنه المراهق ذو السابعة عشر أو الثامنة عشر
عام.... والحوادث ليست قاصره على المراهقين..؟ لكنهم يمثلون الأغلبيه......؟
مشكله قد قرصت الجميع << وحلولها موجوده لكن أين من ينفّذ ؟.؟.؟.؟.؟.؟
أسأل الله العلي العظيم السلامة لنا وإن يحفظ كل غالي على قلوبنا.....
ونسأله الهدايه للجميييييييييييييع
ولك منا جزيل الشكر والإمتنااااااااان لطرحك الموضوع المتكامل من جميع نواحيه
|