ما الومه حتى وهو في قبره عصب من كثر ما مغثوا الناس وتحكمهم تتذكر يوم كان سعر الجوال احد عشر الف ريال
اذكر في ذلك الوقت اني رايت رسم كرتوني في جريدة يمنية
يظهر بها سعوديون يتدافعون في طوابير لشراء الجوال ولا يحصلون عليه
وفي المقابل يمني يكنس الجوالات بجانب حاوية قمامة اكرمكم الله