بنت أبوها
09-14-2009, 05:28 AM
إلى أنآ
لَازلتِ تحملين الكثير من العبء في دآخلك ..
عبءٌ مع حزنٌ متعفن في زاوية قصيّة منك ..
يا آنآ انفضي هذا الحزن و أزيلي هذا العبء
فَـ الحياة لَا زالت جميلة ; جميلةٌ
بِـ الَأصدقاء الذي ينتظرون أن تعود آنآ
التي عرفوها ~
إلى غ
فقط .. أتمنى لو لمرّة أن لَا تكذبي
أن لَا تحاولي لفت انتباه الغير ..
أنتِ جميلة محبوبة جدًا بـ صدقك وبراءتك ..
والله نحبك بدون اختلاق الحكايات !
إلى طفلتي ش
أهو الكبرياء الذي يمنعكِ عن حشر نفسك بِـ جانبي في كل لقاءاتنا !
أقرأ في عينيك ألف حكاية .. و أرقب كل حركة وسكنة لكِ
أعلم أنك تتحينين الفرص لأن تكوني قريبة منّي .. بكل الطرق
تتعمدين ارتداء أقنعة الحزن الكاذبة لأسألك فقط / ما بكِ !
اعذريني جدًا .. 16 سنة جمعتنا .. ما استطعت أن أقول لكِ .. كم أحبك يا صغيرتي ..
وكم أتمنى أن أخبئك هنا عن كل البشر الملوثين الذي لعبوا بكِ ..
مؤخرًا , أصبحتِ شُغلي الشاغل .. ما عُدتِ طفلتي التي أعرفها ..
وحدكِ التي تبكينني !
*يوم ميلادك السادس عشرين بات قريبًا جدًا .. سـ أتناساه .. أتوسل إليك لَا تغضبي
* على فكرة / أيّ شعور يسمّى ذاك الذي يجعلني أُمسك بالجوال وأحاول اختلاق
موضوع أو خبر لأرسل لكِ رسالة !
إلى ح و ص
حدثوني عن الجنة ..
فَـ الدنيا بعدكم باتت مليئة بِـ عوادم
تفكير مريض
وناسٌ مقرفين ..
وحياة مملة ..
وصدمات متتالية جعلت من قلوبنا خِرقًا رثّة بالية
ما عادت تحتمل شيء .. و لَا شيء سوى الله ندعوه أن يربط على تلك القلوب
حتى نلقاكم في الجنة ~
إلى ن
أخجل من نفسي البليدة كثيرًا كلما جاء ذكرك على الألسن ..
حينما أُسأل عن أخبارك .. فـ لَا أدري بمَ أجيب
حتى رسالة كهذه .. أكتبها وأنا غارق في جلد ذاتي الغبيّة ..
حين خذلتك كثيرًا لا أدري كيف توسمتِ بي خيرًا ..
ليت أن الذاكرة البشريّة تمتلك خاصية الـ shift + delete ..
ليتها ~
إلى التي لَا أريد أن أذكر حرف اسمها الأول حتى لَا تدري أني أقصدها إليك رسالتك الهاربة والتي حقيقة لا أريد عرضها هُنا ولا في أي مكان آخر ..
هنآك رسائل حتى لَا تفقد قيمتها يجب أن تُخبأ في صناديق ذآت أرقام سريّة ننساها فور إغلاقهآ ,
حين تقترف الحياة معنا ما يُسمّى بـ الصُدف
حين تعلم الحياة , أنها يجب أن تخبئ لنا الأشياء اللذيذة وتقدمها
بِـ أناقة في وقتها
يكون كَذا لقاءُنا مرّة أخرى !
l معلومة
فارق العُمر بيننا ليس قليلاً ..
l سؤآل
هل بيننا أحاديث وذكريات كثيرة ?!
l جوآب
لَآ
لن أكذب حين أقول أني أفكر كثيرًا بكِ
لا أدري لمَ !
ولمَ أريد من علاقتنا أن تستمر !
ولمَ أشعر بأن ورائك الكثير الكثير الذي يستحق عناء المعرفة !
و لماذآ ! و لماذآ ! و لماذآ !
هل لكِ أن تجيبيني !
إلى من يقرأ
اعذروني إن كانت رسائلي خرقاء !
حآجة في نفس يعقوب لَـآ غير
فَـ اقبلوها او التمسوا العذر ~
إلى نفسي
كفاكِ شكوى و ثرثرة !
*و حقيبة الرسآئل لَازآلت مُمتلئة بِـ الكثير
لَازلتِ تحملين الكثير من العبء في دآخلك ..
عبءٌ مع حزنٌ متعفن في زاوية قصيّة منك ..
يا آنآ انفضي هذا الحزن و أزيلي هذا العبء
فَـ الحياة لَا زالت جميلة ; جميلةٌ
بِـ الَأصدقاء الذي ينتظرون أن تعود آنآ
التي عرفوها ~
إلى غ
فقط .. أتمنى لو لمرّة أن لَا تكذبي
أن لَا تحاولي لفت انتباه الغير ..
أنتِ جميلة محبوبة جدًا بـ صدقك وبراءتك ..
والله نحبك بدون اختلاق الحكايات !
إلى طفلتي ش
أهو الكبرياء الذي يمنعكِ عن حشر نفسك بِـ جانبي في كل لقاءاتنا !
أقرأ في عينيك ألف حكاية .. و أرقب كل حركة وسكنة لكِ
أعلم أنك تتحينين الفرص لأن تكوني قريبة منّي .. بكل الطرق
تتعمدين ارتداء أقنعة الحزن الكاذبة لأسألك فقط / ما بكِ !
اعذريني جدًا .. 16 سنة جمعتنا .. ما استطعت أن أقول لكِ .. كم أحبك يا صغيرتي ..
وكم أتمنى أن أخبئك هنا عن كل البشر الملوثين الذي لعبوا بكِ ..
مؤخرًا , أصبحتِ شُغلي الشاغل .. ما عُدتِ طفلتي التي أعرفها ..
وحدكِ التي تبكينني !
*يوم ميلادك السادس عشرين بات قريبًا جدًا .. سـ أتناساه .. أتوسل إليك لَا تغضبي
* على فكرة / أيّ شعور يسمّى ذاك الذي يجعلني أُمسك بالجوال وأحاول اختلاق
موضوع أو خبر لأرسل لكِ رسالة !
إلى ح و ص
حدثوني عن الجنة ..
فَـ الدنيا بعدكم باتت مليئة بِـ عوادم
تفكير مريض
وناسٌ مقرفين ..
وحياة مملة ..
وصدمات متتالية جعلت من قلوبنا خِرقًا رثّة بالية
ما عادت تحتمل شيء .. و لَا شيء سوى الله ندعوه أن يربط على تلك القلوب
حتى نلقاكم في الجنة ~
إلى ن
أخجل من نفسي البليدة كثيرًا كلما جاء ذكرك على الألسن ..
حينما أُسأل عن أخبارك .. فـ لَا أدري بمَ أجيب
حتى رسالة كهذه .. أكتبها وأنا غارق في جلد ذاتي الغبيّة ..
حين خذلتك كثيرًا لا أدري كيف توسمتِ بي خيرًا ..
ليت أن الذاكرة البشريّة تمتلك خاصية الـ shift + delete ..
ليتها ~
إلى التي لَا أريد أن أذكر حرف اسمها الأول حتى لَا تدري أني أقصدها إليك رسالتك الهاربة والتي حقيقة لا أريد عرضها هُنا ولا في أي مكان آخر ..
هنآك رسائل حتى لَا تفقد قيمتها يجب أن تُخبأ في صناديق ذآت أرقام سريّة ننساها فور إغلاقهآ ,
حين تقترف الحياة معنا ما يُسمّى بـ الصُدف
حين تعلم الحياة , أنها يجب أن تخبئ لنا الأشياء اللذيذة وتقدمها
بِـ أناقة في وقتها
يكون كَذا لقاءُنا مرّة أخرى !
l معلومة
فارق العُمر بيننا ليس قليلاً ..
l سؤآل
هل بيننا أحاديث وذكريات كثيرة ?!
l جوآب
لَآ
لن أكذب حين أقول أني أفكر كثيرًا بكِ
لا أدري لمَ !
ولمَ أريد من علاقتنا أن تستمر !
ولمَ أشعر بأن ورائك الكثير الكثير الذي يستحق عناء المعرفة !
و لماذآ ! و لماذآ ! و لماذآ !
هل لكِ أن تجيبيني !
إلى من يقرأ
اعذروني إن كانت رسائلي خرقاء !
حآجة في نفس يعقوب لَـآ غير
فَـ اقبلوها او التمسوا العذر ~
إلى نفسي
كفاكِ شكوى و ثرثرة !
*و حقيبة الرسآئل لَازآلت مُمتلئة بِـ الكثير