لفرق بين الصراحه والوقاحه ؟؟..

[عاشق عابد]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ما الـفرق بين الصراحة والوقاحة ؟؟!

للأسف هناك البعض يتصرفون بمنتهى الوقاحة
معللين ذلك بأنهم صريحين ،،

الصراحة شيء جميل
ومصارحة أصدقائنا بعيوبهم
أمر مطلوب وواجب ،،
لكن البعض ينتقد بوقاحة
وبطريقة فيها تجريح ،،


أنا هنا أتساءل ....
هل الصراحة تعني الوقاحة؟؟

ألا يمكن للفرد أن يكون صريحاً
إلا إذا كان وقحاً لا يراعي مشاعر الآخرين ؟؟

لماذا يتضايق البعض من الصراحة ؟؟

متى تكون الصراحة جارحة ومتى تكون كلمة حق
يجب أن نقولها؟؟

أريد أن أعرف آرائكم عن الفرق بين
المعـنيـيـن من وجهة نظركم :الصراحة والوقاحة
وهل يمكن أن نضع هاتين الكلمتين
في كفة واحدة ؟؟!!

[الط]

تحية طيبة وبعد:
الصراحه شي حلو وغير حلو.... والوقاحه تندرج تحت انواع الصراحه فالوقاحه هي الصراحه التي لايراعى فيها الحياء من وجهة نظري وليس المشاعر.....اما الصراحة التي لاتراعى فيها المشاعر قد أسميها التجريح....والتجريح قد (لايسمو) ان يكون وقاحه ولكن إجرام...الصراحه الحلوه هي التي تكون على انفراد وتكون صادقه...والاجمل تقبلها وقل من يتقبلها هذا الوقت
ارجو ان تكون فلسفتي قد راقت لك ...
تحياتي

[عاشق عابد]

فيه فرق بين الاثنين
الصراحة جميلة وخالية من المجاملات وما تكون غير لناس قريبين منهم ونريد مصلحتهم اما الوقاحة فهي قلة ذوق وعدم مبالاه بمشاعر الغير وتسبب الكثير من المشاكل .
لاتعتبر الصراحة وقاحة الا اذا تعدت الصراحة حدودها حينها نطلق عليها وقاحة مشكور أخي الكريم على المشاركه ورأيك صائب لك كل الود والأحترام

[سكب]

صباحكم ورد.......


هناك فرق شاااااااااااااااسع بين الصراحه والوقاحه


فالصراحه ...هي مصارحه الشخص باسلوب جميل وراقي وباااااااااااادب.....

والوقاحه عكس ذلك تمااااااااااااما......

دمتي بووووووووووود

[PoergoZep]

ان تكون صريح يتطلب ان تراعي مشاعر من تصارحه
فبين الصراحة والوقاحة شعرة لاينبغي قطعها
الصراحه شي حلو بس اهم شي ماتوصل لدرجة لوقاحه
فمثلا بصارح انسانه بشي فيها\
لازم اختار المكان المناسب والاسلوب الانسب
يعطيك العافيه غلاتي,’ على رقي طرحك,,’
هذا رأيي ياعزيزه
عواافي ع الطرح ..،

[قطعاني03]

[align=center]وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته[/align]

[align=justify]المريح تحديد مسار السؤال من ناحية الغموض الذي تسعين لإجلائه فيتضح المعنى فمن هذه النقطة أضيف إجتمعت نواقض كثيرة في الطرح ومن المتعارف عليه إن النقيض لا يجتمع، المعنى الصداقة هي التي دارت حولها التساؤلات لا أعتقد بأن العلاقة التي يكون أحد أطرافها وقحاً تسمى صداقة فالوقح يكون عادةً منبوذ لا أحد يحبذ صداقته، النقيض الآخر الصراحة والوقاحة فعندما نقول صريح يتبادر للذهن ذلك الانسان الذي لا يكذب عند إبداء رأيه ولا يأخذه في قول الحق لومة لائم ولا يخاف عواقب قول الحق أياً كانت فالمهم لديه دائماً الحق وإحقاقه فأياً كانت الضغوط او الضروف أو الأطراف فالبدئ واحد لا يتغير، ولكن عندما تأتي الوقاحة هنا فأين يكون الحق؟ المعروف بأن الخلق الذميم يبطل الحق أو على الاقل يخدشه فإذا ذهبت الحقيقة والمصداقية زالت الصراحة وهنا لا يحق لنا إطلاق الصراحة مربوطةً بالوقاحه فالانسان الوقح في إبداء رأيه لا يصنف من الصريحين بل من قليلي الأدب (مسيئاً للأدب) إذن الوقح ذميم خلق لا صريح المنطق، الصراحة التي لها عواقب سيئة ليست بصراحة فعندما أقول رأياً عن شيء معين لنفرض في صديق لابد من مراعاة التغيير التي لا تكون إلا بالتي هي أحسن والترغيب ولكي يكون ذلك لابد من تكريس الموضوع تحت أسلوب مهذب وكلمات منقاه لنسميها صراحة بنائة النواتج المتلقي فيها سيقتنع بما وصل له ويبادر بالتغيير للأفضل والعكس واضح.[/align]

[align=center]طابت أوقاتكم وتقبلوا مروري وتحياتي[/align]

[سيف بير جابر]

دائما الصراحه كلمه حساسه لدينا لا نستطيع ان نبوح بها الى حسب الضروف لانها كلمه حساسه لديينا خصوصا فى مجتمعنا الحساس جدا من الصراحه ونحنو اكيد نحسب للصراحه الف حساب لااننا نتوقع ردة فعل قد لا يحمد عقباها خصوصا اذا لم يتقبلها الطرف الثانى الصراحه الان لا نقولها الا لمن نحب فقط واتحدى واحد يصارح غير ذلك اما بنسبه للصراحه امام الاخرين فيعتمد علا حسب الموقف واتفق مع مون لا زم نصارح فى وقت تكون الصراحه مطلب لمجاملة اشخاص حسب نوع الصراحه لكى نخلق جو من الارتياح وعدم اثارة المكان لا ادرى هل الصراحه اصبحت الان وقاحه ان نواجه بها لمن يتجاوز حدود المنطق ويلتزم له ان نصارحه فا الصراحه تعتبر قوة فى الشخصيه وقمة فى الشجاعه والنبل لكن المشكله الان ان الصراحه اختفت وضهرت المجامله وهى حيلة الضعيف امام ناس لا يتقبلون اى شى
وعلى النقيض تماما الوقاحه هى ان نخفى صراحتنا وهذى قمة الوقاحه والجبن
دمت بود

[عاشق عابد]

شاكره لكم المرور والمشاركه
أخي متروجانا وأخي نواف بالحارث
منورين الصفحه بوجودكم
كل الود والأحترام