الرئيسية التسجيل مكتبي  
للاقتراحات والملاحظات نرجو ارسال رساله واتس اب او رساله قصيره على الرقم 0509505020 الاعلانات الهامه للمنتدى

اعلانات المنتدي

   
.
.:: إعلانات الموقع ::.

قال الله تعالى: { مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ } سورة ق الآية 18

   
 
العودة   ::منتديات بالحارث سيف نجران :: > المنتديات الأدبية > منتدى الشعر
التسجيل مشاركات اليوم البحث
 
   
منتدى الشعر شعـر . . . خواطر . . . عذب الكلام

إضافة رد
   
 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
 
   
   
 
قديم 04-06-2012, 01:01 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
موقوف

إحصائية العضو






 

أشجع غير متواجد حالياً

 


المنتدى : منتدى الشعر
Talking كلامٌ بلا نحوٍ طعامٌ بلا ملحِ


مدخل نحيي العماده ونرقم الشهاده لمن منّته نفسه بأن يبدي أفاده بجيش اباده هههه


لخالدٍ عوضٌ في كلّ ناحيةٍ
منه وليس لهُ منْ خالدٍ عوضُ


مخرج لمجرى دموعكم وسير أحداثه


أرى برقَ الغويرِ إذا تراءى
بأقصى الشامِ زودني بكاءَ
و ماعبرَ الصبا النجديُّ إلاَّ
ليمطرَ ناظري دماً وماءَ
تقسمني الهوى العذريُّ هما
وسقما لا أرى لهما دواءَ
و أمرضني الطبيبُ فيا لقومي
طبيبٌ زادني بدواهُ داءَ
فما للعاذلينَ وطولِ عذلي
جعلتُ لمنْ أحبهمُ فداءَ
أكاتمُ عنهمُ عبراتِ وجدي
و أختلقُ السلوَّ لهمْ رداءَ
مضتْ أيامُ جيرتنا بنجدٍ
فأصبحَ كلُّ ما وهبتْ هباءَ
أمنكر الإخاءِ بغيرِ جرمٍ
علامَ وفيمَ تنكرني الإخاءَ
فدعني والذينَ أرى حياتي
و موتي بعدَ ما رحلوا سواءَ
بحقكَ هلْ سألتَ حلولَ نجدٍ
ألمٍ يجدوا لفرقتنا التقاءَ
و هلْ لكَ بالخبا المضروبِ علمٌ
فتعلمني بمنْ ضربَ الخباءَ
بقيتُ أسائلُ الركبانَ عمنْ
أقامَ بذي الأراكِ ومنْ تناءى
و في أكنافِ طيبة َ هاشميٌّ
تصرفهُ السماحة ُ حيثُ شاءَ
إمامُ المرسلينَ ومنتقاهمْ
حوى الخيراتِ ختماً وابتداءَ
تناهى فخرُ كلِّ أخى فخارٍ
و لنْ تلقى لمفخرة ِ انتهاءَ
كفتهُ كرامة ُ المعراجِ فضلاً
بها في القربِ سادَ الأنبياءَ
سرى منْ مكة ٍ ببراقِ عزٍّ
لأقصى مسجدٍ وعلاَ السماءَ
مفتحة ً لهُ الأبوابُ منها
يجاوزها إلى العرشِ ارتقاءَ
فسرَّ بهِ الملائكة ُ ابتهاجاً
و صلى خلفهُ الرسلُ اقتداءَ
و كلمَّ ربهُ منْ قابَ قوسٍ
و ألهمَ في تحيتهِ الثناءُ
فقالَ اللهُ عزَّ وجلَّ سلني
فلستُ أشاءُ إلا أنْ أشاءَ
خزائنُ رحمتي لكَ فاقضِ فيها
بحكمكَ لستُ أمنعكَ العطاءَ
و شفعهُ الإلهُ بكلِّ عاصٍ
و كلِّ مقصرٍ يخشى الجزاءَ
وشرفهُ على الثقلينِ قدراً
و حقق في المعادِ له الجزاءَ
نبيٌّ ما رأته الشمسُ إلا
وكلتْ منْ محاسنهِ حياءَ
عظيمٌ إنْ تواضعَ عنْ علوٍ
كبيرٌ ليسَ يرضى الكبرياءَ
حوى جملَ الكلامِ فقالَ صدقاً
و أحسنَ في السؤالِ وما أساءَ
أبادَ بدينهِ الأديانَ حقاً
و كانتْ قبلُ زوراً وافتراءَ
زمامُ صوافنٍ شهدتْ مغازٍ
وحدُّ صوارمٍ قطرتْ دماءَ
سيدُ سادة ٍ في كلِّ ثغرٍ
يروى البيضَ والأسلَ الظماءَ
فلاَ برحَ الغمامُ يصوبُ أرضاً
دفنا الجودَ فيها والسخاءَ
و ذلكَ خيرُ منْ حملتهُ أمٌّ
و منْ لبسَ العمامة َ والرداءَ
أنخْ بجنابة ِ الأنضاءَ وابذلْ
لزائرهِ المودة َ والصفاءَ
وقلْ للركبِ إنْ هجعوا فإني
أرى برقَ الغويرِ إذا تراآى
أما جبريلُ روحُ اللهِ وجداً
بمنْ تحتَ الكسا وردَ الكساءَ
نحنُ لذكرهِ طرباً وشوقاً
فتحسبنا تساقينا الطلاءَ
و ما لى لا أحنُّ إلى حبيبٍِ
ثملتُ براحِ مدحتهِ انتشاءَ
رسولُ اللهِ أعلى الناسٍ قدراً
و أكرمهم وأزحمهم فناءَ
منْ اختارَ الوسيلة َ في المعالي
و منْ أوتى الوسيلة َ واللواءَ
شفيعُ المذنبينَ أقلْ عثاري
فإنكَ خيرُ منْ سمعَ النداءَ
دعوتكَ بعدَ ما عظمتْ ذنوبي
و ضاعَ العمرُ فاستجبِ الدعاءَ
و منْ لي أنْ أزوركَ بعدَ بعدٍ
صباحاً يا محمدُ أوْ مساءَ
و ألثمُ تربة ً نفحتْ عبيراً
و أنظرُ قبة ً ملئتْ ضياءَ
و إنْ كنتُ المصرَّ على المعاصي
فكنْ للداءِ منْ ذنبي دواءَ
و هبْ لي منكَ في الدارينِ فضلاً
و أوردني منَ الحوضِ ارتواءَ
وصلْ عبدَ الرحيمِ ومنْ يليهِ
بحبلِ الأنسِ واكفهمُ البلاءَ
جزاكَ اللهُ عنا كلَّ خيرٍ
و زادكَ يا ابنَ آمنة ٍ سناءَ
عليكَ صلاة ُ ربكَ ما تبارتْ
صبا نجدٍ نسيماً أو رخاءَ
و لاَ برحتْ تحياتي تحيي
صحابتكَ الكرامَ الأنقياءَ

,
,
,
كلامٌ بلا نحوٍ طعامٌ بلا ملحِ
و نحوٌ بلا شعرٍ ظلامٌ بلاَ صبحِ
و منْ يتخذْ علماً ويلغمها يعدْ
بلا رأسِ مالٍ في الكلامِ ولا ربحُ
إذا شرحوا فضلَ العلومِ فإنني
غنيٌّ بفضلِ النحو عنْ ذلكَ الشرحِ
يليقُ الخطابُ اليعربيُّ بأهلهِ
فيهدي الوفا بالنصِ والحسنَ للقبحِ
و منْ شرفِ الأعرابِ أنَّ محمداً
أتى عربيَّ الأصلِ منْ عربٍ فصحِ
و أنَّ المثانيَ أنزلتْ بلسانهِ
بما خصصتهُ في الخطابِ منَ المدحِ
يكونُ محالُ الشعرِ وصفاً لغيرهِ
و يكفيهِ ما في سورة ِ الشرحِ والفتحِ
نبيٌّ دعاهُ المذنبونَ وهمْ على
شفا جرفٍ هارٍ فمدَّ يدَ الصفحِ
و أحيا منارَ الدينِ في كلٍّ وجهة ٍ
و ذبَّ عنِ الإسلامِ بالسيفِ والرمحِ
و أيامِ غاراتٍ تظلُّ بها القنا
محطمة ً والخيلُ مشتدة ُ الضبحِ
و كمْ في عيون الغيِّ بالرشدِ منْ قذى
و كمْ في فؤادِ الشركِ منْ كبدٍ نزحِ
محا نورهُ المشهورُ نارَ عنادهمْ
وهدَّ بطودِ الهدى منهدمَ الصرحِ
و قلَّ جهاداً شوكهَ الشركِ إذْ دعا
كباشَ جهادِ المشركينَ إلى الذبحِ
و هدمَ رسمَ الكفرِ بالسيفِ عنوة
وأودعَ ذاتَ البينِ داعية َ الصلحِ
و مازالَ يدعونا بتوفيقِ ربنا
إلى الملة ِ الغراءِ والمذهبِ السمحِ
(( إذا خابتِ الآمالُ فانزلْ بطيبة ٍ
وزرْ قبرها تظفرْ هنالكَ بالنجحِ ))
نضجتْ لظى ذنبي بلذة ِ ذكرهِ
فأطفأتَ نارَ الذنبِ بالذكرِ والنصحِ
مكينٌ إذا استنصرتهُ أوْ عودتهُ
لخطبٍ أتاكَ (( الغوثَ )) أسرعَ منْ لمحَ
وليٌّ لمنْ والى شديدٌ على العدا
عطوفٌ على العافينَ ذو خلقٍ ((سجحِ))
(حوى الشرفِ الأعلى بمجدٍ مؤثلٍ
منيفٍ وأحسابٍ مهذبة ٍ وضحِ )
(ورفعة ُ) قدر زانها طيبُ عنصرٍ
و طولُ يدٍ أندى منَ العارض السحِّ
و عزَّ جنابٍ مخضرُ السوحِ دائماً
إذا اغبرتِ الآفاقُ منحصرَ السوحِ
تلوحُ عليهِ شيمة ٌ هاشمية ٌ
(جلالُ) أبيهِ البرِّ أو عمهُ اللحِ
خلاصة ُ سرِّ السرِّ منْ عزِّ غالبٍ
أولى الفضلِ لا شهمَ ولاَ جمحَ الجمحِ
تسللَ في الأصلابِ منْ عهدِ آدمَ
فسارَ مسيرَ الشمسِ في طالعِ ( النطحِ )
و أشرقَ في شرقِ البلادِ وغربها
سناهُ وما أبقى إلى الشركِ منْ جنحِ
إليكَ رسولَ اللهِ جاءتْ بسرعة ٍ
قلوبٌ منَ الأشواقِ داعية َ الفرحِ
فأنتَ الذي لولاكَ ما كانَ كائنٌ
و لا كرَّ منْ ليلٍ بهيمٍ ولا صبحِ
كفاكَ علاً أنَّ الجماداتِ سلمتْ
عليكَ الغمامُ الهاطلاتُ منَ اللفحِ
و كمْ لمستْ يمناكَ ذا المسَّ فانثنى
صحيحاً وداوتْ معضلَ الداءِ بالمسحِ
و سليتَ محزوناً وأرشدتَ غاوياً
و أشفيتَ منْ سقمٍ وأبرأتَ منْ جرحِ
عساكَ رسولَ اللهِ تقبلُ عذرَ منْ
يظلُّ ويمسي في الذنوبِ كما يضحى
يناديكِ من ْ نيابتي برعٍ فقدْ
كبا زندهُ في (الصالحاتِ) عنِ القدحِ
فشدَّ عرى عبدِ الرحيمِ وسرْ بهِ
بمرحمة ٍ واغللْ يدَ الضيقِ بالفسحِ
و إنْ خضتُ في بحرِ الذنوبِ جهالة ً
فعطفكَ يا فردَ الجلالة ِ بالصفحِ
فبي فاقة ٌ للجودِ منكَ وللندى
كفاقة ِ ظمآنٍ صدى إلى الرشح
و إني إذا ضاقتْ وجوهُ مطالبي
أسيرُ بآمالٍ إلى بابكَ الفسحِ
فصني لمدحي فيكَ واقبلْ وسيلتي
إليكَ وقمْ بي في معادى وفي منحي
و صلْ حبلَ راويها وأرحامهُ غداً
إذا طرحوا في النارٍِ مستوجبِ الطرحِ
وصلى عليكَ اللهُ ما هبتِ الصبا
و ما اعتقبتْ رأدَ الضحى عذبُ السفحِ
صلاة ً تبارى الريحَ مسكاً وعنبراً
و تزرى بنورِ النورِ في طلعِ ذي الطلحِ


,
,
,

قلْ للمطيِّ اللواتي طالَ مسراها
منْ بعدِ تقبيلِ يمناها ويسراها
ما ضرها يومَ جدَّ البينُ لوْ وقفتْ
تقصُّ في الحيِّ شكوانا وشكواها
لو حملتْ بعضَ ماحملتُ منْ حرقٍٍ
ما استعذبتْ ماءها الصافي ومرعاها
لكنها علمتْ وجدي فأوجدها
شوقٌ إلى الشأمِ أبكاني وأبكاها
ما هبَّ منْ جبلي نجد ٍ نسيمُ صبا
للغورِ إلا وأشجاني و أشجاها
و لا سرى البارقُ المكي مبتسما ً
إلا و أشهرني وهنا و أسراها
تبادرتْ منْ ربا نابتي برعٍ
كأنَّ صوتَ رسولِ اللهِ ناداها
حتى إذا ما رأتْ نورُ النبيِّ رأتْ
للشمسِ والبدرِ أمثالاً وأشباها
حطتْ بسوحِ رسولِ اللهِ واطرحت
أثقالها ولديهِ طابَ مثواها
حيا الغمامُ الرحابَ الخضرَ منسجماً
فالقبرَ فالروضة َ الخضراءَ حياها
حيثُ النبوة ُ مضروبٌ سرادقها
و ذروة ُ الدينِ فوقَ النجمِ علياها
هنالكَ المصطفى المختارُ منْ مضرٍ
خيرُ البرية ِ أقصاها وأدناها
أتى بهِ اللهُ مبعوثاً وأمتهُ
على شفا جرفٍ هارٍ فأنجاها
و أبدلَ الخلقَ رشداً منْ ضلالتهمْ
وفلَّ بالسيفِ لما عزَّ عزاها
كمْ حكمَ السيفَ والبيضَ القواضبَ في
معاشرَ اللاتِ والعزى فأفناها
و ساقَ جردَ جيادِ الخيلِ خائضة ً
مجرى الكماة ِ بمجراها ومرساها
ذاكَ البشيرُ النذير المستغاثُ بهِ
سرُّ النبوة ِ في الدنيا ومعناها
شمسُ الوجودِ الذي أنوارُ مولدهَ
ملآنُ ما بينَ كنعانٍ و بصراها
و انشقَّ إيوانُ كسرى منْ مهابتهِ
و نارُ فارسَ ذاكَ الطفلُ أطفاها
و كمْ لهُ منْ كراماتٍ يخصُّ بها
و معجزاتٌ كثيراتٌ عرفناها
الثديُ درَّ لهُ والغيمُ ظللهُ
وانشقَّ في الأفقِ بدرٌ شقَّ ظلماها
((و الجذعُ حنَّ وأجرى الماءَ منْ يدهِ
عشرُ المئينَ ونصفُ العشرِ أرواها))
و العنكبوتُ بنتْ بيتاً عليهِ لكى
تردَّ قافة َ كفرٍ ضلَّ مسعاها
و الفحلُ ذلَّ وأوما بالسجودِ لهُ
و الظبية ُ اشتكتْ البلوى فأشكاها
بشرى ظرافِ القوافي أنها ظفرتْ
بسيدِ العربِ والعرباءِ بشراها
فالحمدُ للهِ نحنُ الفائزونَ بهِ
في ملة ٍ نعمَ عقبى الدارِ عقباها
هذا محمدٌ المحمودُ سيرتهُ
هذا أبرُّ بنى الدنيا و أوفاها
هذا الذي حينَ جانا بالرسالة ِ في
بطحاءَ مكة َ عمَّ النورُ بطحاها
لمْ يبقَ من شجرٍ فيها ولاحجرٍ
إلا تحييه نطقا حين يلقاها
وكلمتهُ جماداتُ الوجودِ على
علمٍ كأنَّ لها حسأً و أفواها
والطيرُ والوحشُ والأملاكُ ما برحتْ
تهدي السلامَ لهُ كي ترضي الله
مني السلامُ على النورِ الذي ابتهجت
به السمواتُ لما جازَ أعلاها
واستبشرَ العرشُ والكرسيُّ و امتلأتْ
حجبُ الجلالة ِ نوراً حينَ وافاها
يا من الكوثر الفياض مكرمة ً
يا خاتم الرسل يا يس يا طّه
ما للنبيينَ منْ وصفٍ وليسَ لهُ
فمنتهى حسنها فيه ِوحسناها
أنتَ الذي مالهُ في الكونِ من شبه ٍ
هيهاتَ أينَ ثراها منْ ثرياها
مانالَ فضلكَ ذو فضلٍ سواكَ ولا
سامى فخاركَ ذو فخر ٍ ولا ضاهى
فردُ الجلالة ِ مقبولُ الشفاعة ِ في
يومِ القيامة ِأعلى الأنبيا جاها
مولاى َماليَ إلا حسنُ لطفكَ بي
فهبْ لعيني عيناً منكَ ترعاها
واشملْ برحمة ٍ عبدَالرحيمِ وصلْ
أهلا ًوصحبا ً وأرحاماً لمولاها
وانهضْ بنفسك إذا أمتكَ منْ برعٍ
تبغي الزيارة عاقتها خطاياها
وهبْ لها الأمنَ في الدارين وارعْ لها
حسنَ الظنونِ لدنياها و أخراها
واجعلْ لأمتكَ الخيراتِ من قلهاً
يومَ القيامة ِوالجناتِ مأواها
صلَّى عليكَ إلهي يا محمدُ ما
دامتْ إليكَ الورى تحدوا مطاياها
تحية ًينثني في الآلِ طالعها سعداً
ويفضحُ ريحُ المسكِ رياها




البرعي العصر العباسي


,








رد مع اقتباس
 
   
إضافة رد

   
 
مواقع النشر (المفضلة)
 
   

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
نجران نيوز ... صور وأحداث وأخبار جديدة عن نجران نجران نيوز أخبــــــــــار نجـــــــــران 1 02-22-2010 12:15 AM
نجران نيوز ... يضعكم على أرض الحدث نجران نيوز أخبــــــــــار نجـــــــــران 4 02-09-2010 01:18 AM


   
 
 
 
   


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة



مواقع صديقه


الساعة الآن 12:16 AM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. منتديات
حقوق الطبع محفوظه لمنتديات بالحارث سيف نجران