الحقيقة ليس الإستعجال ولكن هناك أمر أعظم من الإستعجال
ألا وهو أن الصديق الأول لا يستحق صداقة الثاني فالله
كشفه وحرمه الألف يال لأنه ما يستاهله صدقوني .
ولا كان ألتمس له العذر ....
قالوا أولياء الله عليهم السلام : . إلتمس لأخوك المؤمن سبعين عذراً
موضوع أكثر من رائع أخي .*** رامي ***. يكشف شفافيه الخوة
والصداقة . في المثل قيل تعرف إفلان ٌقال نعم قاله هل سافرت معه
قال :. لا . قال ما تعرفه .
قال سلفته أو تسلف منك قال :. قال لا :. قاله إذا ماعرفته .
الصدي والخوي عند الضيق ويبن معدن الصداقة من الطرفين .
تقبل تحياتي وتقديري .