الرئيسية التسجيل مكتبي  
للاقتراحات والملاحظات نرجو ارسال رساله واتس اب او رساله قصيره على الرقم 0509505020 الاعلانات الهامه للمنتدى

اعلانات المنتدي

   
.
.:: إعلانات الموقع ::.

قال الله تعالى: { مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ } سورة ق الآية 18

   
 
العودة   ::منتديات بالحارث سيف نجران :: > الأقــســـام الــعـــامــة > المنتدى العام
 
   
المنتدى العام جميع المواضيع العامه والغير مصنفه

إضافة رد
   
 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
 
   
   
 
قديم 07-13-2010, 07:42 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
وسام التميز

إحصائية العضو






 

الكريم غير متواجد حالياً

 


المنتدى : المنتدى العام
افتراضي نصيحه للطلاب في الصيف (من تجاربك)

السلام عليكم:

فترة اجازة الصيف بالنسبه للأكثريه من طلاب المتوسطه والثانويه تقضى في النوم والسهر. هذا خطأ وضياع من العمر فيما لايفيد.

نظام الدراسه في المرحله المتوسطه والثانويه ليس بمجهد بالشكل الذي نوهم به انفسنا. فهي مجرد اربعه او ثلاثة اشهر من الدراسه التي تستغرق يوميا حوالي ست ساعات فقط ثم يعود الطالب الى البيت بلا ضغط كبير. لكن مايسبب الضغط هو ترك الدروس تتراكم او عدم استغلال الوقت.

من وجهة نظري الطالب في مرحلة الثالث متوسط الى الثالث ثانوي ينبغي ان يستغل العطله الصيفيه ليس فقط للاستراحه ولكن لتطوير الذات.

ومن هنا اطرح هذا الموضوع ليشارك الاعضاء في الاقتراحات والتجارب التي ممكن يستغلها الشاب او الشابه في تطوير نفسه خلال الصيف. من اقتراحاتي المبنيه على تجربه الاتي:

1- الالتحاق بمؤسسه والعمل فيها في اي نوع من العمل فهذا سيعطيه الكثير عن التجاره او الصناعه حسب نوع نشاط المؤسسه. وربما يؤدي هذا الى ان يتخذ هذا الشاب قرار معين من ناحية مستقبله الدراسي ونوعيته. ايضا يتعلم هنا المسؤليه. يستفيد الطالب ماديا بالحصول على راتب. قد تكون هذه المؤسسه لقريب له.

2- البحث عن الانشطه التي تعرضها بعض المراكز والجامعات والشركات وتكون فيها تطوير المهارات. علما بأن أغلبها يكون مجانا وقد يعطى الطالب راتب.

3- الاطلاع بشكل سريع ومتقطع على مناهج السنه القادمه. هذا يسهل على الطالب الدراسه في المستقبل خاصه ان كان ممن يعانون من صعوبه في التعلم.

4- اصحى بدري هذا يعطيك وقت اجازه اطول.

واترك باقي الاقتراحات والتجارب لبقية الاعضاء لطرحها.....

تحياتي








التوقيع

آخر تعديل الكريم يوم 07-13-2010 في 07:45 PM.
رد مع اقتباس
 
   
   
 
قديم 07-13-2010, 08:10 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
كاتب مميز

إحصائية العضو






 

بالحارث سيفي ودرعي غير متواجد حالياً

 


كاتب الموضوع : الكريم المنتدى : المنتدى العام
افتراضي



يجب علينا الحرص على استغلال الوقت، بدلاً من تبديد الأوقات، وإضاعة الساعات، وفوق ذلك كله سؤالنا يوم القيامة من رب العالمين.



وأمامنا الكثير من البرامج: حفظ القرآن، واكتساب المواهب، وزيادة الخبرات وتنمية المهارات، وتقوية العلاقات، وتعلم اللغات والكمبيوتر، وتحصيل الأرزاق، والالتحاق بمراكز الشباب، ومدارس الكرة، والأعمال التطوعية، والسفر مع الأهل والأقارب والأصدقاء.



الصيف استراحة المحارب
فلنحذر الآفات:


الإجازة ليست كلها مصايف ورحلات





التي تضيع وقت الإجازة في غير النافع، فويلٌ لمَن ضيَّع الإجازةَ في غير النافع، يقول سفيان الثوري: لا تغبط أهل الشهوات على شهواتهم، ولا ما يتقلبون فيه من النعمةِ فإن أمامهم يومًا تزل فيه الأقدام، أنسوا أنَّ اللَّهَ يعلم سرهم ونجواهم، وأنهم يأكلون من رزقه ويعيشون فوق أرضه، ويستظلون بسمائه، وأن أعمالهم مسجلةٌ ومحفوظة؟!.. يقول تعالى(
يَوْمَ يَبْعَثُهُمْ اللَّهُ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُهُمْ بِمَا عَمِلُوا أَحْصَاهُ اللَّهُ وَنَسُوهُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ)) ( المجادلة).



فمن الآفات السهر:
فإنه يقتل الأوقات ويُؤخِّر الطاعات، وعلى رأسها الصلاة، فإضاعة الصلاة دليلٌ على اتباع الشهوات، واتباع الشهوات هي الطريق لإضاعةِ الصلاة، وتأمل قوله تعالى: ((أَضَاعُوا الصَّلاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ)) (مريم: من الآية 59)، قال الحسن: "عطلوا المساجد، واشتغلوا بالأسباب والصنائع واتبعوا الشهوات".

وإضاعة الصلاة...قيل تركها بالكلية وقيل هو تأخيرها عن وقتها،
يقول سعيد بن المسيب: هو ألا يُصلي الظهر حتى يأتي العصر، ولا يُصلي المغربَ إلى العشاء، ولا يُصلي العشاء إلى الفجر، ولا يُصلي الفجر إلى طلوعِ الشمس، فمن باتَ وهو مصرٌّ على هذه الحالة ولم يتب وعده الله بغي- وهو وادي في جهنم-، وكان الحسن يقول: يا ابن آدم أي شيء بقي عليك من دينك، إذا هانت عليك صلاتك، وأنت أول ما تُسأل عليها يوم القيامة؟!.

ومن الآفات الفراغ:
خلو الإنسان من العمل والشغل سلاح ذو حدين، إن استُعمل في الخير كان خيرًا، وإن استُعمل في غيره عاد بالحسرات، وقد أجمل أهل السلف استعماله في الخير بثلاث أمور: سلامة الصدور وسخاوة النفس والنصح للأمة.


والحذر من المسميات العصرية تحت عنوان السياحة، كمصائد لأموال الشباب والعائلات، في مهرجاناتِ العُري وكشف العورات، مع إن كلمة: (السائحون) في القرآن تعني أمرًا مرغوبًا، وهي بريئة مما يصنعه اللاهون، يقول تعالى: ((
التَّائِبُونَ الْعَابِدُونَ الْحَامِدُونَ السَّائِحُونَ الرَّاكِعُونَ السَّاجِدُونَ الآمِرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّاهُونَ عَنْ الْمُنكَرِ وَالْحَافِظُونَ لِحُدُودِ اللَّهِ وَبَشِّرْ الْمُؤْمِنِينَ)) (التوبة)، قيل في تفسيرها: أصلها الذهاب على وجه الأرض كما يسيح الماء.


جاء رجل إلى رسول الله- صلى الله عليه وسلم- وقال: يا رسول الله ائذن لي بالسياحة، قال النبي- صلى الله عليه وسلم-: "
إن سياحةَ أمتي الجهاد في سبيل الله "، وقيل بمعنى الصيام، وقيل بمعنى طلب العلم، وقيل بمعنى التفكر في ملكوت الله، وعلى ذلك فالسائحون هم: الصائمون أو المجاهدون أو طلاب العلم أو التفكُّر في ملكوتِ الله تعالى.


كيف نُواجه الفراغ في خطواتٍ عملية؟
من أين يأتي الفراغ؟.. عندما تغيب الاهتمامات الكبرى، ويحل محلها الأمور الفارغة، من هذه النقطة تتسع دائرة الفراغ، وتتمدد مساحة الوقت الضائع، ثم تنحصر في التالي: طعام وشراب ونوم واسترخاء ومتعة وترفيه وتسالٍ.



وفي عصر النبوة واجهت الأسرة هذا السرطان بالعمل والانشغال بالاهتمامات الكبيرة النافعة، فالرجال كانوا في حركةِ الفتوحات والجهاد والحروب، والأمهات في تربية النشء، وتأليف الأسرة، والأبناء في طلب العلم والمعالي، والابتكار والإبداع، فالكل كان في نهضة المجتمع.



فهيا نجعل من أوقاتنا عبادة:
فنستشعر قيمة الوقت، فالوقت هو حياتنا وعمرنا، ونستشعر كأبناء وآباء مسئولياتنا، فإلى كل أب، وإلى كل أم، وإلى كل ابن، وإلى كل ابنة، نُهدي قول النبي- صلى الله عليه وسلم-: "كَفَى بالمرء إثمًا أن يضيع مَن يقوت"إنَّ الله سائل كل راعٍ عمَّا استرعاه الله حفظ أم ضيَّع حتى يسأل الرجل عن أهل بيته ".




لنقبل على الطاعة والعبادة

ويقول تعالى: ((أفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لا تُرْجَعُونَ)) (المؤمنون)، فمن الأربع التي يُسأل كل إنسانٍ عنها يوم القيامة: وعن عمره فيما أفناه؟، وما زالت الفرصة أمامنا لاستثمار أوقاتنا، يقول تعالى(إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ)) (الأحقاف).



وهذه برامج منوعة للأسرة في صورةٍ جماعيةٍ، تستعين بها الأسر مع فيض تجاربها وجميل برامجها: برنامج الزيارات، وبرنامج القراءة، وبرنامج الرحلات، وبرنامج بناء الذات واكتساب المهارات، وبرنامج الكمبيوتر، وبرنامج الأسرة المتكاملة، وبرنامج دعاة المستقبل، وبرنامج المسابقات، وبرنامج تحفيظ القرآن الكريم، وبرنامج بيت العيلة.



ولنفعل ستة ولنحذر ستة:
- لا بأس من: اللهو المنضبط، وزيارة الآثار، وتغيير الأجواء، والمناطق الخضراء، والتنزه الجميل، والجو البارد.

ولنحذر من: مواقع المعصية، والحفلات الماجنة، وإطلاق البصر، والاختلاط السيئ، والإسراف المذموم، والسهر القاتل.

وبذلك يستطيع كل منا أن يكتشف ذاته في الصيف، من خلال: صقل المواهب، وتنمية الابتكار، واستغلال القدرات، وتعلم الحرف، والرحلات الترويحية.



ما أولوياتك لاستغلال الإجازة؟
كانت النتيجة لإجابات الشباب على هذا السؤال كالتالي:

55.2% التحاق بدورات التحفيظ- 8.12% السفر والرحلات- 12.3% تنمية مهارات- 10% لا شيء- 8.7% البحث عن عمل- 5.9% مراكز لغات وكمبيوتر.



فعلينا من الآن اختيار أولوياتنا، وعلى كل أسرة المساعدة في تنفيذ أولويات الأبناء، ولا ننسَ أن نقضي معًا أحلى صيف!.






تحياتي لكم...







رد مع اقتباس
 
   
   
 
قديم 07-13-2010, 08:20 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
وسام التميز

إحصائية العضو






 

الكريم غير متواجد حالياً

 


كاتب الموضوع : الكريم المنتدى : المنتدى العام
افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بالحارث سيفي ودرعي [ مشاهدة المشاركة ]


يجب علينا الحرص على استغلال الوقت، بدلاً من تبديد الأوقات، وإضاعة الساعات، وفوق ذلك كله سؤالنا يوم القيامة من رب العالمين.



وأمامنا الكثير من البرامج: حفظ القرآن، واكتساب المواهب، وزيادة الخبرات وتنمية المهارات، وتقوية العلاقات، وتعلم اللغات والكمبيوتر، وتحصيل الأرزاق، والالتحاق بمراكز الشباب، ومدارس الكرة، والأعمال التطوعية، والسفر مع الأهل والأقارب والأصدقاء.



الصيف استراحة المحارب
فلنحذر الآفات:


الإجازة ليست كلها مصايف ورحلات





التي تضيع وقت الإجازة في غير النافع، فويلٌ لمَن ضيَّع الإجازةَ في غير النافع، يقول سفيان الثوري: لا تغبط أهل الشهوات على شهواتهم، ولا ما يتقلبون فيه من النعمةِ فإن أمامهم يومًا تزل فيه الأقدام، أنسوا أنَّ اللَّهَ يعلم سرهم ونجواهم، وأنهم يأكلون من رزقه ويعيشون فوق أرضه، ويستظلون بسمائه، وأن أعمالهم مسجلةٌ ومحفوظة؟!.. يقول تعالى(
يَوْمَ يَبْعَثُهُمْ اللَّهُ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُهُمْ بِمَا عَمِلُوا أَحْصَاهُ اللَّهُ وَنَسُوهُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ)) ( المجادلة).



فمن الآفات السهر:
فإنه يقتل الأوقات ويُؤخِّر الطاعات، وعلى رأسها الصلاة، فإضاعة الصلاة دليلٌ على اتباع الشهوات، واتباع الشهوات هي الطريق لإضاعةِ الصلاة، وتأمل قوله تعالى: ((أَضَاعُوا الصَّلاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ)) (مريم: من الآية 59)، قال الحسن: "عطلوا المساجد، واشتغلوا بالأسباب والصنائع واتبعوا الشهوات".

وإضاعة الصلاة...قيل تركها بالكلية وقيل هو تأخيرها عن وقتها،
يقول سعيد بن المسيب: هو ألا يُصلي الظهر حتى يأتي العصر، ولا يُصلي المغربَ إلى العشاء، ولا يُصلي العشاء إلى الفجر، ولا يُصلي الفجر إلى طلوعِ الشمس، فمن باتَ وهو مصرٌّ على هذه الحالة ولم يتب وعده الله بغي- وهو وادي في جهنم-، وكان الحسن يقول: يا ابن آدم أي شيء بقي عليك من دينك، إذا هانت عليك صلاتك، وأنت أول ما تُسأل عليها يوم القيامة؟!.

ومن الآفات الفراغ:
خلو الإنسان من العمل والشغل سلاح ذو حدين، إن استُعمل في الخير كان خيرًا، وإن استُعمل في غيره عاد بالحسرات، وقد أجمل أهل السلف استعماله في الخير بثلاث أمور: سلامة الصدور وسخاوة النفس والنصح للأمة.


والحذر من المسميات العصرية تحت عنوان السياحة، كمصائد لأموال الشباب والعائلات، في مهرجاناتِ العُري وكشف العورات، مع إن كلمة: (السائحون) في القرآن تعني أمرًا مرغوبًا، وهي بريئة مما يصنعه اللاهون، يقول تعالى: ((
التَّائِبُونَ الْعَابِدُونَ الْحَامِدُونَ السَّائِحُونَ الرَّاكِعُونَ السَّاجِدُونَ الآمِرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّاهُونَ عَنْ الْمُنكَرِ وَالْحَافِظُونَ لِحُدُودِ اللَّهِ وَبَشِّرْ الْمُؤْمِنِينَ)) (التوبة)، قيل في تفسيرها: أصلها الذهاب على وجه الأرض كما يسيح الماء.


جاء رجل إلى رسول الله- صلى الله عليه وسلم- وقال: يا رسول الله ائذن لي بالسياحة، قال النبي- صلى الله عليه وسلم-: "
إن سياحةَ أمتي الجهاد في سبيل الله "، وقيل بمعنى الصيام، وقيل بمعنى طلب العلم، وقيل بمعنى التفكر في ملكوت الله، وعلى ذلك فالسائحون هم: الصائمون أو المجاهدون أو طلاب العلم أو التفكُّر في ملكوتِ الله تعالى.


كيف نُواجه الفراغ في خطواتٍ عملية؟
من أين يأتي الفراغ؟.. عندما تغيب الاهتمامات الكبرى، ويحل محلها الأمور الفارغة، من هذه النقطة تتسع دائرة الفراغ، وتتمدد مساحة الوقت الضائع، ثم تنحصر في التالي: طعام وشراب ونوم واسترخاء ومتعة وترفيه وتسالٍ.



وفي عصر النبوة واجهت الأسرة هذا السرطان بالعمل والانشغال بالاهتمامات الكبيرة النافعة، فالرجال كانوا في حركةِ الفتوحات والجهاد والحروب، والأمهات في تربية النشء، وتأليف الأسرة، والأبناء في طلب العلم والمعالي، والابتكار والإبداع، فالكل كان في نهضة المجتمع.



فهيا نجعل من أوقاتنا عبادة:
فنستشعر قيمة الوقت، فالوقت هو حياتنا وعمرنا، ونستشعر كأبناء وآباء مسئولياتنا، فإلى كل أب، وإلى كل أم، وإلى كل ابن، وإلى كل ابنة، نُهدي قول النبي- صلى الله عليه وسلم-: "كَفَى بالمرء إثمًا أن يضيع مَن يقوت"إنَّ الله سائل كل راعٍ عمَّا استرعاه الله حفظ أم ضيَّع حتى يسأل الرجل عن أهل بيته ".




لنقبل على الطاعة والعبادة

ويقول تعالى: ((أفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لا تُرْجَعُونَ)) (المؤمنون)، فمن الأربع التي يُسأل كل إنسانٍ عنها يوم القيامة: وعن عمره فيما أفناه؟، وما زالت الفرصة أمامنا لاستثمار أوقاتنا، يقول تعالى(إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ)) (الأحقاف).



وهذه برامج منوعة للأسرة في صورةٍ جماعيةٍ، تستعين بها الأسر مع فيض تجاربها وجميل برامجها: برنامج الزيارات، وبرنامج القراءة، وبرنامج الرحلات، وبرنامج بناء الذات واكتساب المهارات، وبرنامج الكمبيوتر، وبرنامج الأسرة المتكاملة، وبرنامج دعاة المستقبل، وبرنامج المسابقات، وبرنامج تحفيظ القرآن الكريم، وبرنامج بيت العيلة.



ولنفعل ستة ولنحذر ستة:
- لا بأس من: اللهو المنضبط، وزيارة الآثار، وتغيير الأجواء، والمناطق الخضراء، والتنزه الجميل، والجو البارد.

ولنحذر من: مواقع المعصية، والحفلات الماجنة، وإطلاق البصر، والاختلاط السيئ، والإسراف المذموم، والسهر القاتل.

وبذلك يستطيع كل منا أن يكتشف ذاته في الصيف، من خلال: صقل المواهب، وتنمية الابتكار، واستغلال القدرات، وتعلم الحرف، والرحلات الترويحية.



ما أولوياتك لاستغلال الإجازة؟
كانت النتيجة لإجابات الشباب على هذا السؤال كالتالي:

55.2% التحاق بدورات التحفيظ- 8.12% السفر والرحلات- 12.3% تنمية مهارات- 10% لا شيء- 8.7% البحث عن عمل- 5.9% مراكز لغات وكمبيوتر.



فعلينا من الآن اختيار أولوياتنا، وعلى كل أسرة المساعدة في تنفيذ أولويات الأبناء، ولا ننسَ أن نقضي معًا أحلى صيف!.






تحياتي لكم...


اشكرك على الاضافه الجمليه والتى تحض على الجانب الديني وهذا شي مهم وربما يحتاج ان يفعله الشاب او الشابه طول العام ان أمكن. وودت لو أضفت شئ من تجاربك الخاصه والذي أفادك لاحقا....

اشكرك الشكر الجزيل على هذه الاضافه التي لونت موضوعي الباهت...






التوقيع

رد مع اقتباس
 
   
   
 
قديم 07-13-2010, 09:28 PM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
قائمة الامـتـيـاز

إحصائية العضو






 

سيف سنبل غير متواجد حالياً

 


كاتب الموضوع : الكريم المنتدى : المنتدى العام
افتراضي

كلام جميل تسلم يمناك

وأشكرك بالحارث سيفي ودرعي على الإضافه الجميله







رد مع اقتباس
 
   
   
 
قديم 07-14-2010, 12:18 AM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
مشرف

الصورة الرمزية سيف ميسان

إحصائية العضو







 

سيف ميسان غير متواجد حالياً

 


كاتب الموضوع : الكريم المنتدى : المنتدى العام
افتراضي







التوقيع

اناحارثـي وهـذي تواريـخ الازمــان**مـاحنا بقبيلــه تقدر تقول دولــه

عـندالملاقي خــذ صناديـد شجــعان **ابطال مــاترضي بغيـر البطولــه

والحارثي من يـنولد عالي الشــان **من المهد تبدا صفات الرجـولــه

صـغــيـرنــا لا ثــار بالـجـــو دخــان **الروح ترخص مايبي هالطفوله

مــاهــو قــصــور بالقبايل ونقـصان** كــل يشرف لابـته في فـــعولــه

بــقـول كـــلمه ماهي بــزلـة لسان **شاعر واقيم كــل حــرف اقولــه

لو الزمن مافيه بالحارث وشجعان **الله يعـظـم اجركـم بالـرجـــولـه

رد مع اقتباس
 
   
   
 
قديم 07-14-2010, 02:10 PM رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
**الامتيـاز الـذهبي**

الصورة الرمزية دموع الورد

إحصائية العضو






 

دموع الورد غير متواجد حالياً

 


كاتب الموضوع : الكريم المنتدى : المنتدى العام
افتراضي

بالنسبه لنا أخي الكريم

يكون هناك اتفاق مسبق من وزارة التربية والتعليم مع المؤسسات والوزارات الحكوميه

بمجرد الإنتهاء من الإمتحانات يلتحق الطالب بتلك المؤسسه وإلا الوزارة للعمل بها

وللتعرف ع سير العمل من جميع نواحيه

بس للأسف تكون الفترة محدده جداً جداً وقصيره

وبعض الطلاب يلتحقون ببعض الدورات لتعليم السباحه وإلا الرسم

-تعليم اللغة الإنجليزيه وما شابه ذلك من فعاليات صيفيه - تعليم القرآن والصلاة

وأمور الدين تحت إشراف بعض العلماء


ويعطيك العافيه لطرحك الأكثر من رائع







التوقيع



آخر تعديل دموع الورد يوم 07-14-2010 في 02:19 PM.
رد مع اقتباس
 
   
   
 
قديم 07-14-2010, 02:12 PM رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
كاتب مميز

إحصائية العضو







 

الامبراطور غير متواجد حالياً

 


كاتب الموضوع : الكريم المنتدى : المنتدى العام
افتراضي

مشكور للطرح الراقي

يعطيك العافيه







التوقيع

مثل مايقولون الشعر اجمل التصويـر
لذا وقف وركز وخلـك معـي برهـه
اذا كان كرهي لأي واحد يزيده خيـر
عسى الله يزيد بخاطري بغضه وكرهه
قناعه وانـا قناعتـي مالهـا تشفيـر
لو تقول كل الناس انا ماعلي شرهـه
رد مع اقتباس
 
   
   
 
قديم 07-15-2010, 03:13 AM رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
وسام التميز

إحصائية العضو






 

الكريم غير متواجد حالياً

 


كاتب الموضوع : الكريم المنتدى : المنتدى العام
افتراضي

الاخةان سيف سنبل وسيف ميسان والامبراطور لكم كل الشكر وكم تمنيت لو اضفتوا تجاربكم او احد معارفكم ...

الاخت دموع الورد افتقدناك فتره ولكن عدتي بما يفيد كعادتك. اضافه جيده تضفي بعدا اخر وكم تمنيت لو حددتي الدوله التي تتحدثين عنها.

تحياتي







التوقيع

رد مع اقتباس
 
   
إضافة رد

   
 
مواقع النشر (المفضلة)
 
   


   
 
 
 
   

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة



مواقع صديقه


الساعة الآن 01:22 PM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. منتديات
حقوق الطبع محفوظه لمنتديات بالحارث سيف نجران