الرئيسية التسجيل مكتبي  
للاقتراحات والملاحظات نرجو ارسال رساله واتس اب او رساله قصيره على الرقم 0509505020 الاعلانات الهامه للمنتدى

اعلانات المنتدي

   
.
.:: إعلانات الموقع ::.

قال الله تعالى: { مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ } سورة ق الآية 18

   
 
العودة   ::منتديات بالحارث سيف نجران :: > الأقــســـام الــعـــامــة > تـــاريــخ وأنســــــاب
التسجيل مشاركات اليوم البحث
 
   
تـــاريــخ وأنســــــاب تاريخ وانساب ملوك ورؤساء وامراء وقبائل

إضافة رد
   
 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
 
   
   
 
قديم 10-10-2010, 10:50 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
مشرف الهمسات والخواطر والكاتب الحر

الصورة الرمزية نواف بلحارث

إحصائية العضو






 

نواف بلحارث غير متواجد حالياً

 


المنتدى : تـــاريــخ وأنســــــاب
افتراضي قصة اصحاب الاخدود

قصة أصحاب الأخدود قصة عظيمة ، أشار الله عز وجل إليها في كتابه إشارة مختصرة - على طريقة القران في الإيجاز , وعدم الخوض في التفصيلات - ، وقد ذكر النبي صلى الله عليه وسلم تفاصيل القصة وأحداثها في الحديث الذي رواه الإمام مسلم في صحيحه عن صهيب رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( كان ملك فيمن كان قبلكم , وكان له ساحر , فلما كبر قال للملك: إني قد كبرت فابعث إلي غلاما أعلمه السحر , فبعث إليه غلاما يعلمه , فكان في طريقه إذا سلك راهب , فقعد إليه وسمع كلامه فأعجبه , فكان إذا أتى الساحر مر بالراهب وقعد إليه , فإذا أتى الساحر ضربه , فشكا ذلك إلى الراهب , فقال : إذا خشيتَ الساحر فقل : حبسني أهلي , وإذا خشيت أهلك فقل : حبسني الساحر , فبينما هو كذلك , إذ أتى على دابة عظيمة قد حبست الناس , فقال : اليوم أعلم آلساحر أفضل أم الراهب أفضل , فأخذ حجرا فقال : اللهم إن كان أمر الراهب أحب إليك من أمر الساحر فاقتل هذه الدابة حتى يمضي الناس , فرماها فقتلها , ومضى الناس , فأتى الراهب فأخبره , فقال له الراهب : أي بني , أنت اليوم أفضل مني , قد بلغ من أمرك ما أرى , وإنك ستبتلى , فإن ابتليت فلا تدل علي , وكان الغلام يبرئ الأكمه والأبرص , ويداوي الناس من سائر الأدواء , فسمع جليس للملك كان قد عمي , فأتاه بهدايا كثيرة , فقال ما هاهنا لك أجمع إن أنت شفيتني , فقال إني لا أشفي أحدا , إنما يشفي الله , فإن أنت آمنت بالله دعوت الله فشفاك , فآمن بالله , فشفاه الله , فأتى الملك فجلس إليه كما كان يجلس , فقال له الملك : من رد عليك بصرك , قال : ربي , قال : ولك رب غيري , قال : ربي وربك الله , فأخذه فلم يزل يعذبه حتى دل على الغلام , فجيء بالغلام , فقال له الملك : أي بني , قد بلغ من سحرك ما تبرئ الأكمه والأبرص , وتفعل وتفعل , فقال : إني لا أشفي أحدا , إنما يشفي الله , فأخذه فلم يزل يعذبه حتى دل على الراهب , فجيء بالراهب , فقيل له : ارجع عن دينك , فأبى , فدعا بالمئشار , فوضع المئشار في مفرق رأسه فشقه حتى وقع شقاه , ثم جيء بجليس الملك , فقيل له : ارجع عن دينك , فأبى , فوضع المئشار في مفرق رأسه فشقه به حتى وقع شقاه , ثم جيء بالغلام , فقيل له : ارجع عن دينك , فأبى , فدفعه إلى نفر من أصحابه فقال : اذهبوا به إلى جبل كذا وكذا , فاصعدوا به الجبل , فإذا بلغتم ذروته فإن رجع عن دينه وإلا فاطرحوه , فذهبوا به فصعدوا به الجبل , فقال : اللهم اكفنيهم بما شئت , فرجف بهم الجبل فسقطوا , وجاء يمشي إلى الملك , فقال له الملك : ما فعل أصحابك , قال : كفانيهم الله , فدفعه إلى نفر من أصحابه فقال : اذهبوا به فاحملوه في قرقور فتوسطوا به البحر , فإن رجع عن دينه وإلا فاقذفوه , فذهبوا به فقال : اللهم اكفنيهم بما شئت , فانكفأت بهم السفينة فغرقوا , وجاء يمشي إلى الملك , فقال له الملك : ما فعل أصحابك , قال : كفانيهم الله , فقال للملك : إنك لست بقاتلي حتى تفعل ما آمرك به , قال وما هو , قال : تجمع الناس في صعيد واحد , وتصلبني على جذع , ثم خذ سهما من كنانتي , ثم ضع السهم في كبد القوس , ثم قل : باسم الله رب الغلام , ثم ارمني , فإنك إذا فعلت ذلك قتلتني , فجمع الناس في صعيد واحد , وصلبه على جذع , ثم أخذ سهما من كنانته , ثم وضع السهم في كبد القوس , ثم قال : باسم الله رب الغلام , ثم رماه , فوقع السهم في صُدْغِهِ , فوضع يده في صُدْغِهِ في موضع السهم فمات , فقال الناس : آمنا برب الغلام , آمنا برب الغلام , آمنا برب الغلام , فأُتِيَ الملكُ فقيل له : أرأيت ما كنت تحذر , قد والله نزل بك حَذَرُكَ , قد آمن الناس , فأمر بالأخدود في أفواه السكك فخدت , وأَضْرَمَ النيران , وقال : من لم يرجع عن دينه فأحموه فيها , أو قيل له : اقتحم ففعلوا , حتى جاءت امرأة ومعها صبي لها , فتقاعست أن تقع فيها , فقال لها الغلام : يا أُمَّهِ اصبري فإنك على الحق ) .

إنها قصة غلام نور الله بصيرته , وآتاه من الإيمان والثبات , والذكاء والفطنة , ما استطاع به أن يغير حال أمة بأكملها , وأن يزلزل عرش ذلك الطاغية المتجبر , الذي ادعى الألوهية من دون الله , فقد كان لهذا الملك ساحر يعتمد عليه في تثبيت ملكه , وإرهاب الناس لينصاعوا لأمره , فكبر سن هذا الساحر , وطلب من الملك أن يرسل له غلاما , ليرث علمه , ويخلفه في مهمته , وكان من إرادة الله الخير لهذا الغلام أن كان هو المرشح لهذه المهمة , وتعرف في أثناء ذهابه إلى الساحر وعودته من عنده على راهب مؤمن , دعاه إلى الإيمان والتوحيد فاستجاب له وآمن , ودله الراهب على ما يتخلص به من تأنيب الساحر وتأنيب أهله في حال تأخره عنهم , ثم أراد أن يزداد يقينا واطمئنانا بصحة ما دعاه إليه الراهب , فوجد الفرصة سانحة عندما اعترضت الدابة طريق الناس , ثم ذاع أمر الغلام واشتهر بين الناس , وأجرى الله على يديه الكرامات من شفاء المرضى وإبراء الأكمه والأبرص , وكان يتخذ من ذلك فرصة لدعوة الناس إلى التوحيد والإيمان , حتى وصل خبره إلى الملك عن طريق جليسه الذي دعا له الغلام فشفاه الله , وشعر الملك من كلام الوزير ببوادر فتنة تهدد عرشه , عندما صرح بالألوهية والربوبية لغيره , فأراد أن يعرف أصل هذه الفتنة ومصدرها , فوصل إلى الغلام ثم إلى الراهب عن طريق التعذيب , وأراد أن يصدهم عن ما هم عليه , فأبوا واحتملوا العذاب والقتل على الكفر بالله , وأما الغلام فلم يقتله قتلا مباشرا كما فعل مع الوزير والراهب , بل استخدم معه طرقا متعددة لتخويفه وإرهابه , طمعا في أن يرجع عن ما هو عليه , ويستفيد منه في تثبيت دعائم ملكه , وفي كل مرة ينجيه الله , ويعود إلى الملك عودة المتحدي , وكان الناس يتابعون ما يفعله الغلام خطوة بخطوة , ويترقبون ما سيصل إليه أمره ، فلما يئس الملك من قتله أخبره الغلام أنه لن يستطيع ذلك إلا بطريقة واحدة يحددها الغلام نفسه , ولم يكن الغلام يطلب الموت أو الشهادة , بل كان يريد أن يؤمن الناس كلهم , وأن يثبت عجز الملك وضعفه, في مقابل قدرة الله وقوته ، فأخبره أنه لن يستطيع قتله إلا إذا جمع الناس في صعيد واحد ، وصلبه على خشبة ، ثم أخذ سهمـًا - وليس أي سهم , بل سهمـًا من كنانة الغلام - ثم رماه به قائلاً : بسم الله رب الغلام .

فقام الملك بتطبيق قول الغلام ، ومات الغلام , وتحقق للملك ما أراد , وآمن الناس كلهم , فجن جنون الملك , وحفر لهم الأخاديد , وأضرم فيها النيران , ورضي الناس بالتضحية في سبيل الله , على الرغم من أنه لم يمض على إيمانهم إلا ساعات قلائل بعد الذي عاينوه من دلائل الإيمان , وشواهد اليقين , وأنطق الله الرضيع عندما تقاعست أمه عن اقتحام النار , وكانت آية ثبت الله بها قلوب المؤمنين .

إن هذه القصة تبين لنا قاعدة مهمة من قواعد النصر ، وهي أن الانتصار الحقيقي هو انتصار المبادئ والثبات عليها ، وأن النصر ليس مقصوراً على الغلبة الظاهرة ، فهذه صورة واحدة من صور النصر الكثيرة , فالحياة الدنيا وما فيها من المتاعب والآلام ، ليست هي الميزان ، الذي يوزن به الربح والخسارة , والناس جميعاً يموتون ، وتختلف الأسباب ، ولكنهم لا ينتصرون جميعاً هذا الانتصار .








رد مع اقتباس
 
   
   
 
قديم 10-11-2010, 01:09 AM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
وسام التميز

الصورة الرمزية فواز بن زايد

إحصائية العضو







 

فواز بن زايد غير متواجد حالياً

 


كاتب الموضوع : نواف بلحارث المنتدى : تـــاريــخ وأنســــــاب
افتراضي

ابو مشعل ,, الله يعطيك العافيه ,,

قصه المفروض كل مسلم يعرفها وخاصه حن يا اهل نجران ,, فهي فخر لنا وعز لنا ,,

انا متاكد ان اكثر اولادنا ما يعرفون القصه !! وهذا موضوع انشاء الله راح اطرحه للنقاش انشاء الله ...

** وخاصه قصة الغلام اللي بسببه بعد الله آمنوا اهل الاخدود ( وهو سيدنا عبدالله بن ثامر ) عليه السلام .

شاكــــــــــــــر لك يابو مشعل حرصك على هذه القصه العضيمه







التوقيع

قال الله تعالى : ( إن الله وملائكته يصلون على النبي ، ياأيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليماً )
اللهم صل على محمد وآل محمد وبارك وسلم


رد مع اقتباس
 
   
   
 
قديم 10-11-2010, 01:18 AM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
مشرف الهمسات والخواطر والكاتب الحر

الصورة الرمزية نواف بلحارث

إحصائية العضو






 

نواف بلحارث غير متواجد حالياً

 


كاتب الموضوع : نواف بلحارث المنتدى : تـــاريــخ وأنســــــاب
افتراضي

[quote=فواز بن زايد;80152]ابو مشعل ,, الله يعطيك العافيه ,,

قصه المفروض كل مسلم يعرفها وخاصه حن يا اهل نجران ,, فهي فخر لنا وعز لنا ,,

انا متاكد ان اكثر اولادنا ما يعرفون القصه !! وهذا موضوع انشاء الله راح اطرحه للنقاش انشاء الله ...

** وخاصه قصة الغلام اللي بسببه بعد الله آمنوا اهل الاخدود ( وهو سيدنا عبدالله بن ثامر ) عليه السلام .

شاكــــــــــــــر لك يابو مشعل حرصك على هذه القصه العضيمه[/quoteاولا
اشكر مرورك اخى فواز اتمنى منك طرح قصة مولانا عبدالله بن ثامر وتفاصيل اخر عن اصحاب الاخدود
فقصة اصحاب الاخدود عضيمه ولا بدا ان تتناقلها اجيالنا
ونحفضها عن ضهر قلب
دمت بود







رد مع اقتباس
 
   
   
 
قديم 10-11-2010, 05:33 PM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
وسام التميز

إحصائية العضو






 

عبدالله غير متواجد حالياً

 


كاتب الموضوع : نواف بلحارث المنتدى : تـــاريــخ وأنســــــاب
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شكرا أخي نواف على نقل الموضوع ,,,

وتعتبر هذة القصة إحدى القصص عن نشأة المسيحية في نجران, وما قدمه هؤلاء المؤمنون من تضحيات في سبيل إيمانهم , ليخلدوا بذلك أسماءهم بالخير على مر العصور .

أرجو من الله التوفيق لنا جميعا .







رد مع اقتباس
 
   
   
 
قديم 10-11-2010, 05:46 PM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
مشرف الهمسات والخواطر والكاتب الحر

الصورة الرمزية نواف بلحارث

إحصائية العضو






 

نواف بلحارث غير متواجد حالياً

 


كاتب الموضوع : نواف بلحارث المنتدى : تـــاريــخ وأنســــــاب
افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله [ مشاهدة المشاركة ]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شكرا أخي نواف على نقل الموضوع ,,,

وتعتبر هذة القصة إحدى القصص عن نشأة المسيحية في نجران, وما قدمه هؤلاء المؤمنون من تضحيات في سبيل إيمانهم , ليخلدوا بذلك أسماءهم بالخير على مر العصور .

أرجو من الله التوفيق لنا جميعا .

شاكر مرورك اخى عبدلله ولفت نضرى ان هذى نشاه المسيحيه اتمنى منكم تنزيل الموضوع الشامل عن قصة اصحاب الاخدود من مراجع شامله
اتمنى ذلك لضعف اطلاعى على قصة الاخدود
دمت بود






رد مع اقتباس
 
   
   
 
قديم 10-11-2010, 06:28 PM رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
وسام التميز

إحصائية العضو






 

عبدالله غير متواجد حالياً

 


كاتب الموضوع : نواف بلحارث المنتدى : تـــاريــخ وأنســــــاب
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أشكرك اخي نواف على التعقيب , وعسى الله أن يوفقنا لما يرضيه .

إختلفت الروايات في التأريخ وليس المضمون في قصة أصحاب الأخدود , حيث تنسب قصص التراث المسيحي بأن المسيحية دخلت نجران بواسطة الرهبان في القرن الثاني من الميلاد عن طريق مملكة الحبشة ( إكسوم ) , وقد وقعت قصة الأخدود في القرن السادس ميلادي مع الملك الحميري ذو نواس , أما بالنسبة للمصادر الأسلامية فتذكر دخولها على يد فيميون وغلامه عليهم السلام وتذكر أيضا بحصول القصة بعد مقتل الغلام عبدالله بن الثامر بوقت قصير , طبعا هناك إختلاف في الروايتين ولكن ما يهمنا هو القصة المذكورة والأمتحان الذي تعرض له المؤمنون والبشرى التي حصلوا عليها .

شكرا أخي نواف مرة أخرى .







رد مع اقتباس
 
   
   
 
قديم 10-12-2010, 01:10 PM رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
سالم بن جونان

الصورة الرمزية رويعي

إحصائية العضو






 

رويعي غير متواجد حالياً

 


كاتب الموضوع : نواف بلحارث المنتدى : تـــاريــخ وأنســــــاب
افتراضي

شكرا على اهتمامكم في الموضوع لانه فعلا يثير الاهتمام لانها قصه لابد ان تبقى في الاذهان على مر العصور وعلى قولت اخواني ان بعض شبابنا واولادنا لايعرف هذه
القصه مع إنها ذكرة في القران الكريم

شكرا اخواني نواف,فواز,عبدالله وتقبلوا مرروري العطر






رد مع اقتباس
 
   
   
 
قديم 10-12-2010, 08:13 PM رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
مشرف الهمسات والخواطر والكاتب الحر

الصورة الرمزية نواف بلحارث

إحصائية العضو






 

نواف بلحارث غير متواجد حالياً

 


كاتب الموضوع : نواف بلحارث المنتدى : تـــاريــخ وأنســــــاب
افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله [ مشاهدة المشاركة ]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أشكرك اخي نواف على التعقيب , وعسى الله أن يوفقنا لما يرضيه .

إختلفت الروايات في التأريخ وليس المضمون في قصة أصحاب الأخدود , حيث تنسب قصص التراث المسيحي بأن المسيحية دخلت نجران بواسطة الرهبان في القرن الثاني من الميلاد عن طريق مملكة الحبشة ( إكسوم ) , وقد وقعت قصة الأخدود في القرن السادس ميلادي مع الملك الحميري ذو نواس , أما بالنسبة للمصادر الأسلامية فتذكر دخولها على يد فيميون وغلامه عليهم السلام وتذكر أيضا بحصول القصة بعد مقتل الغلام عبدالله بن الثامر بوقت قصير , طبعا هناك إختلاف في الروايتين ولكن ما يهمنا هو القصة المذكورة والأمتحان الذي تعرض له المؤمنون والبشرى التي حصلوا عليها .

شكرا أخي نواف مرة أخرى .

شاكر معلوماتك القيمه اخى عبد الله فى اختلاف الروايات لكن لا زال هناك تسائل لدى خصوصا فى جانب قصة اصحاب الاخدود وقصصهم العجيبه ومن ضمنها انهم قالو انهم بنو قصر طويل استمر بناءه سنه حتى طاول السحاب ليقاتلو الله وانزل الله عليهم مطر احمر وقالو ان الله يبكى فدمرهم بقصرهم الذى بنوه لكن السوال هل هذى القصه لمن احرق اصحاب الاخدود

شاكر حضورك الجميل اخى عبد الله






رد مع اقتباس
 
   
   
 
قديم 10-12-2010, 08:14 PM رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
مشرف الهمسات والخواطر والكاتب الحر

الصورة الرمزية نواف بلحارث

إحصائية العضو






 

نواف بلحارث غير متواجد حالياً

 


كاتب الموضوع : نواف بلحارث المنتدى : تـــاريــخ وأنســــــاب
افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رويعي [ مشاهدة المشاركة ]
شكرا على اهتمامكم في الموضوع لانه فعلا يثير الاهتمام لانها قصه لابد ان تبقى في الاذهان على مر العصور وعلى قولت اخواني ان بعض شبابنا واولادنا لايعرف هذه
القصه مع إنها ذكرة في القران الكريم

شكرا اخواني نواف,فواز,عبدالله وتقبلوا مرروري العطر

لا هنت على مرورك الجميل اخى ابو بسام






رد مع اقتباس
 
   
   
 
قديم 10-13-2010, 10:50 AM رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
وسام التميز

إحصائية العضو






 

عبدالله غير متواجد حالياً

 


كاتب الموضوع : نواف بلحارث المنتدى : تـــاريــخ وأنســــــاب
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي نواف شكرا لك على أسئلتك التي تجعل الواحد منا يبحث عن الأجابه ,,

بالنسبة لقصة الأخدود التي ذكرت فهي تعتبر من الأساطير المحلية وليس من الخرافة, وهي موجودة في الذاكرة الجماعية , وقد تدل على قصة حدثت فعلا ولكن الأسطورة تعبر عنها بعمق ورمز ثقافي آخر غير معروف ( من خصائص الأسطورة ).

أرجو من الله أن قد وفقت في توصيل الفكرة . شكرا أخي نواف مرة أخرى .







رد مع اقتباس
 
   
إضافة رد

   
 
مواقع النشر (المفضلة)
 
   

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
نار الاخدود برد وسلام ... يابن ثامر فواز بن زايد منتدى الشعر 12 10-13-2011 04:18 PM
الاخدود - نجران سيف نجران السياحه في نجران 6 06-28-2011 11:16 AM
اصحاب الاخدود سيف ميسان أخبــــــــــار نجـــــــــران 4 08-17-2010 10:29 PM
اصحاب القلوب البيضاء نواف بلحارث الكــاتب الحـر 4 02-26-2010 07:08 PM
ترميم قلاع الاخدود الاثريه سيف نجران السياحه في نجران 1 01-16-2010 11:16 PM


   
 
 
 
   


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة



مواقع صديقه


الساعة الآن 12:24 PM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. منتديات
حقوق الطبع محفوظه لمنتديات بالحارث سيف نجران