لـِ سيد يكبلني بقيود عشق تقهرني
،
،
،
مدخل
:
كنت أحسب الهوى لعب خلان حين نمضي نفارق
ونعاود لدرب الهوى بآمر الحسبان
،
مابين العاطفة ورغبة قلب وواقع مغاير
سآترك العنان للحديث أنا أشتهي وأرتجي
لسيد لازال يكبلني بقيود عشق تقهرني
يُذكرني بسنين من دنيآي عهر..
بخيسه تلك الليآل..التي أمضيتها أسرق اللحظآت..
وابقي فآرغ الميعآد ليوشك فجر السلآم..
وأعآود بريئه من كل إذمآن..
وكآس يسلى أمسِ..ويكفني نشوة لقآء..
أما مللت مني السؤال وحدها المشآعر سيدة الإحكام..
ووحدها من أخضعتني إليك بأمر ما كآن بالحسبآن
ذنب هوآى مغآير للأمر المستعار ومختلف حتى عن عهدة الولاء..
ولكن سيدِ كله كبريـآء..ما قبلني بدنيآه..فهو جلالة سلطآن..
يحكم بمبدأ المشآعر أضعف الأسبآب
ما مللت..وعُد وكآني آشتهى منه الأتي
تحت وطئت نعليك أنــا..خدني بلا هوآن..
وعذري سيدة الأنـام ..ما كآن أمر شمسِ إلا أنتِ ..وأنتِ ما مليكه بأمر الأقدآر
تمسح دمعهآ وتكمل أمر الأحبآر...
ارحم ضعفي وامنحني اللاحرمان ..وامسح دمعِِ لمره بلا إذلال..
أتشتهيني..وأشهآكِ بحرقة أنفآسك فيني..
عليها اللعنه الذكريـات.. كآن بأمرك تغنيني وتهني الليآل وسنينِ
وشآء حكمك أضيع الآن والأتي من بآقي شظآ فيني..
مضت سنين وما عآد الشآدي ملك لدنيآي ويهنآ بدنيآ ..
،
،
،
زهرة الجنان..رحيق أنفآسك يكويني..يزيد شعله تقيد لهيبي..
والصوآن اللي ما بين ضلوعي..مضت أعوآم والوخز باقي فيني
وكل ما نبض الونه سؤال ومالقى جواب..
ليش حرمتني متعه مع سوآك..
ليش حرمتني ما استنشق إلا هوآك..
ليش كابوس وهمك بكل الثوآن..
وليش أعجزت فيني النسيآن..
ما انتظر جواب لاني تركت الأسباب
،
من نــبــض أرغم الـذآت
،
محبتي
مخرج
وجع سنين عشقك طآل
وكل نبضه تنزف مرآر
وأنا عجزت أخفي العبرآت
ولذا الحين أبكيك كل ما تنفست هوآك
،
مما راق لي
|