إحصاءات لعدد الفنادق والشقق في المنطقة إذ بلغ عدد فنادق المنطقة 11 فندقا بها 442 غرفة بينما بلغ عدد الشقق فئة أولى 15 مجمعا وبلغت مجمعات الفئة الثانية 28 بينما بلغت مجمعات الفئة الثالثة 18 مجمعا خلاف 31 شقة مفروشة غير مرخصة جاري العمل على ترخيصها , كما عد التقرير بيت الشباب من عوامل الجذب السياحي حيث تحتضن المنطقة بيتا واحدا للشباب مكون من 15 غرفة و50 سريرا بالإضافة إلى بيت واحد للطلاب يضم (14) غرفة و(160) سريراً، ويستفيد من خدماتها الطلاب الذين يحصلون على موافقة من وزارة التربية والتعليم عن طريق مدارسهم. كما كشف تقرير الخطة عن 12 وكالة سفر اغلبها فروعا لشركات رئيسه بالإضافة إلى (247) مطعماً، و(487) محلاً للوجبات السريعة , كما تضمن التقرير (24) شركة تأجير سيارات و شركتين لسيارات الأجرة، و(6) محطات للحفلات. علاوة على (58) متنزه عام و (6) مدن ترفيهية و (3) نواد رياضية قائمة، وناديين تحت التأسيس و (6) صالات رياضية خاصة وجمعية الثقافة والفنون ونادي أدبي و حديقة حيوان واحدة خلاف المرافق التي يستفيد منها الزائر والسائح وهي (24) مركزاً تجارياً و(10) مستشفيات و(78) عيادة ومركز صحي (16) فرع بنكي. وأفصح التقرير عن عدد الزيارات السياحية الداخلية إذ يصل عددها (أكثر من يوم وليلة) لمنطقة نجران سنوياً حوالي (202) ألف رحلة واعتبر أن (66%) من السياح إلى نجران بغرض زيارة الأصدقاء والأقارب، و(23%) بهدف قضاء العطلات، و(11%) للأعمال والمؤتمرات. عبر (80%) من زوار المنطقة عن رحلتهم بالممتازة أو الجيدة جداً، وأشار حوالي (74%) أنهم سيعودون لزيارة المنطقة بشكل مؤكد. وحددت التقرير أن مدة الإقامة لهؤلاء من 29-91 ليالي، أعلى نسبة حيث تبلغ 33.4%، تليها مدة الإقامة من 15-28 ليالي، بنسبة 32.5% ، ثم 8-14 ليالي، بنسبة 14.1%، ثم 4-7 ليالي بنسبة 21.90% بينما بلغت المصروفات للرحلات السياحية المحلية لمنطقة نجران حوالي (257) مليون ريال بلغ معدل الإنفاق للشخص الواحد بالرحلة الواحدة (1.271) ريال سعودي. وقدر التقرير القوى العاملة في قطاعات السياحة بمنطقة نجران بنحو (500) موظف (باستثناء العاملين في المطاعم ومحلات الوجبات السريعة)؛ إذ يعمل في قطاع مرافق الإيواء حوالي (371) موظف، ويعمل حوالي (51) موظف في قطاع وكالات السفر وحوالي (78) موظف في المدن الترفيهية. بينما بلغ عـدد المواطنين العاملـين في هذا القطاع جيد مقارنة بالمناطق المجاورة؛ حيث تشكل نسبتهم (22.6%) من المجموع الكلي. وتتركز هذه النسبة في قطاع مرافق الإيواء، التي يحتل فيها المواطنون المواقع الإدارية .