[الولهان]

وماالحياه إلاأرجوحه

نهواهافنعلوها...

تأخذناللأمام تارة،،وللوراءتارة أخرى

أراهاكالأحزان توجعنا،،وكالأفراح تسعدنا

كلماأطلناالمكوث عليها

وإذامللناوأرهقناالتعب

أرانانهوى النزول

ولكن كسالى،،بروح متعبه

وإذاماأصبحناواقفين

نظرناإليها

بفضول كبير

أليس المكوث عليهاأجمل

لمالانعاودالكره

وكأننالم نمل،،ولم نسأم

كمن تجرحه الأيام،،وتظلمه السنين

وتوجعه الآلآم

ليقول هل من مزيد...!!

فقدتعودالبكاء،،ليعودفيبتس م

تعودأن ينجرح،،ليبرأبنفسه علته

غريب أمرك أيهاالإنسان

تتأرجح وأحاسيسك
على أرجوحة الزمان

تارةلتعودأدراجك لذكرى آلمتك

وتارةلتتناسى الماضي وتبحث عن بريق أمل
وتارةلاتقنع لابحزن ولابفرح

تتأرجح وتتأرجح

وأبدالاتهوى النزول

ولكن ...!!

لاتطيل المكوث،،متأرجحا

حتى لاتقع أرضا،،ولاتجدمن يأخذبيدك

فياأحزان فارقيني بعودتك للوراء

وياأفراح أقبلي علي