[align=center]أسعد الله أوقاتك بالخير والمسرات أخوي الغالي ولد بير جابر ، ما أستطيع قوله الآن هو (لا حول ولا قوة إلا بالله) ، كان متوقعاً سماع مثل هذا الخبر ، ولكن مع المستهدفين هنا لم يكن في الحسبان ، والسبب ما ذنبهم؟ ، اللهم أحفظ الإسلام والمسلمين من هذه الفئة الضالة ، تحية ملؤها الإحترام والتقدير.[/align]
|