خلنا من العجوز ياجمره قدهي غبراء من شوفتها وريحتها حلتيته ولد العم تشوفه محتضر في بيته في حدا الزوايا ومايخرج يواصل عيال عمه وماتشوف وجهه الا في الاعياد وكل يوم خنججه مع نسيبه ولا ولد خاله يومه يشبه وخواله لو فيهم رجله دلوه يبون يحجزونه لحدا بناتهم وفيه خوال سيوف صقيل يرفعون الراس ويلعنون خامس البزي الا مااشبهم ولا اشبه عمامه المطاليق
|