المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : بنت البلد تقسو على ابن البلد ونعتته بالسطحية


الهبس
02-01-2010, 06:28 AM
كان لمقال الاعلامية هالة الناصر ...وقع العاصفة لرأيها بالشاب السعودي ..الى جانب انتقاداتها الاخرى للصحف وموقف الناس منها ومطالبتها بقيادة السيارة ومنح المرأة حقوقها ...هذا رايها فقد تجد من يؤيدها في بعض ما قالته ..وقد تجد من يعارضها في كل ما ذكرته اليكم ما ادلت به في مباشر العربية تحت عنوان:



السعودية هالة الناصر : السعودى يعتقد انه الذكر الوحيد بالعالم .. أعطونا حق قيادة السيارة قبل إباحة الاختلاط

http://www.mubasheer.com/newsm/6514.jpg

-وصفت رئيسة تحرير مجلة "روتانا" هالة الناصر الشاب السعودي بأنه وسيم لكنه لا يمشط شعره ، معتبرة أن أغلب السعوديين سطحيون ، يتعاملون مع المرأة بنرجسية ، وعبرت عن استيائها من تخاذل نساء السعودية أكثر من رجالها حول المطالبة بحقوق المرأة، واعتبرت أن مسالة قيادة المراة للسيارة هو المفتاح للحصول على حقوق المرأة ، مستغربة من المطالبة بالاختلاط باعتبار أنه اصلا موجود..

وقالت هالة الناصر في حوار مع العربية نت اليوم الاحد أن "معظم الرجال السعوديين سطحيون من حيث المضمون، ولدى السعودي عيب في الاعتقاد أنه "الذكر الوحيد في الوجود" ويتعامل بهذه النرجسية، ويستهين بالمرأة ويجهل التعامل معها إطلاقاً، كما يفتقر إلى البروتوكول في التعامل مع المرأة". واستدركت قائلة "أن الجيل الحالي أفضل من الجيل الذي عايشته" لكنها وصكته "بأنه متطرف فقد غُلب عليه الطابع الغربي".

واستغربت من المطالبين بالاختلاط لانه حسب وجهة نظرها موجود أصلا وقالت " ليس لدي لبس في مسألة الاختلاط، هناك مثلاً نساء ورجال في الحرم المكي ويمكن أن يكون هناك احتكاك جسدي بينهم حين يتدافعون ونرى الجنسين في الأسواق، كيف يطالب المجتمع إذاً بشيء موجود".

واعتبرت أنه اذا تم السماح للمرأة بقيادة السيارة ، سوف يشجع المدافعات عن حقوق المرأة أن يطالبن بحق الاختلاط وغيره من الحقوق.إيجابية، مبدية اسفها بأن السعوديات يخذلن المطالبات بحقوق المرأة وقالت " ولا أعتقد أنه سيكون هناك من ستضحي بنفسها في ريادة مجتمع نسائي لأن النساء أكثر أناس يخذلون أنفسهم".

وقالت بمرارة " نحن السعوديات لا نمتلك الحد الأدنى من الحقوق المدنية ناهيك عن الحقوق الإنسانية... وهناك تجيير لنا في الدنيا لخدمة مصالح الرجل، فهي تعامل كالأطفال، وهذا أكثر ما يستفزني ونحن النساء إن صح التعبير "**** بلاعبودية" في السعودية".

يذكر أن جامعة كامبردج اختارت الاعلامية هالة الناصر ضمن الشخصيات الأكثر تأثيراً في المجتمع

هذا نص الحوار الذي اجرته مع العربية:

نص الحوار

* قلت سابقاً إن رجال الصحافة "خيل كديش" وأنت فرس، ما قصدك بهذا التصريح؟

- عّبر تصريحي عن المرحلة العمرية للصحافيين وكانت الإجابة مختلفة، ولكن تم تداولها بشكل مختلف حين نُشرت، وقصدت هنا المقارنة بين الأجيال لأن الصحافة تعاني من الشكل القديم الذي يفتقد للتجديد، وأنا عندي مشكلة مع الشكل الحالي لرؤساء التحرير، تخيل أن جميع الصحف لم تغير ولم تجدد شيئاً منذ كنت طفلة، هذه هي مشكلتي معهم.

* ليس لديك مشكلة في ذكر حياتك الشخصية، وأعلنت عن زواجك مرتين وانفصالك، وصفت نفسك أنك "شهرزاد، وتنتظري شهريار اللبناني، هل لديك مشكلة مع الرجل السعودي؟

- نعم هناك تركيبة مفقودة في الرجل السعودي إما شكلية أو معنوية.


هذه عيوب الرجل السعودي

*- هل تقصدين أن شكل الرجل سعودي "شين"؟

- لا.. أبداً.. من الممكن أن يكون وسيماً ولكن لا يمشط شعره، هذا من حيث الشكل ولكن معظم الرجال السعوديين سطحيون من حيث المضمون، ولدى السعودي عيب في الاعتقاد أنه "الذكر الوحيد في الوجود" ويتعامل بهذه النرجسية، ويستهين بالمرأة ويجهل التعامل معها إطلاقاً، كما يفتقر إلى البروتوكول في التعامل مع المرأة وكلامي ليس ادعاء بل ناتج عن خبرة في تعاملي مع الرجل السعودي، مع العلم أن الجيل الحالي أفضل من الجيل الذي عايشته ولكن للأسف جاءت أفضليته بشكل متطرف فقد غُلب عليه الطابع الغربي فلا يوجد هناك حل وسط، لديك الفصل مثلاً الحاصل بين الرجل والمرأة في المجتمع السعودي هو أحد أسباب افتقادي للتركيبة التي أبحث عنها.


أعطونا حق القيادة قبل الاختلاط

* هناك أمور يعاد تشكيلها في البلد، وهناك حراك حتى في وسط المؤسسة الدينية ومطالبات بأن سيكون هناك اختلاط بشكل طبيعي، أين أنتم يا حاملي لواء حقوق المرأة، لماذا لم نراكم تتحركوا بشكل مؤثر وفعال في هذا الشأن"؟

- الحقيقة لغاية الآن هناك لبس لدي في مسألة الاختلاط، هناك مثلاً نساء ورجال في الحرم المكي ويمكن أن يكون هناك احتكاك جسدي بينهم حين يتدافعون ونرى الجنسين في الأسواق، كيف يطالب المجتمع إذاً بشيء موجود، كما أننا نحن النساء لا نستطيع المطالبة بهذه الحقوق المدنية لأننا سنُرمى بألف حجر، وتحتاج هذه الحقوق المدنية إلى تشريع وسن قوانين، حرّمت علينا قيادة السيارة، فكيف نطالب بالاختلاط، فليعطونا حق القيادة وعندها نستطيع المطالبة بالحقوق.

* هل تعتقدين أن مجموعة النساء التي قامت بقيادة السيارات في السادس من نوفمبر عام 1990م، بأنهن أكثر شجاعة من نساء اليوم، أم كانت الظروف مهيأة أكثر من اليوم؟

- لا نستطيع حساب عواقب التجربة الأولى دائماً، خاصة إن لم تكن مدروسة، ولو كنت معهم آنذاك لتوقعت وجود ردود فعل إيجابية، في حين خذلتنا نساء السعودية قبل رجالها للأسف ولا أعتقد أنه سيكون هناك من ستضحي بنفسها في ريادة مجتمع نسائي لأن النساء أكثر أناس يخذلون أنفسهم.

*اختارتك جامعة كامبردج ضمن الشخصيات الأكثر تأثيراً في المجتمع، على ماذا استندوا في هذا الاختيار من وجهة نظرك؟

- لا أعرف ممكن بسبب تأييدي للحركة النسائية.

*... وهل ترين نفسك بأنك مؤثرة فعلاً؟

- لا.. أبداً. ليس على المستوى الذي أريده، هل تصدق بأني أتمنى أن أركب دراجة نارية مثلاً أو أن أخرج في مظاهرة لأرى ردة فعل المجتمع السعودي، ولكن أنظر للتأثير الذي يغير حياة الناس وبعيداً عن الحراك الاجتماعي، أتطلع إلى التأثير الذي يغير إستراتيجية بلد مثلاً، والشيء الوحيد الذي اعتبر نفسي مؤثرة فيه عند إثارتي لموضوع زواج صغيرات السن الذي قاد هيئة حقوق الإنسان لتبنيه، هذا ما أبحث عنه بالمعني الحرفي والعملي للتأثير.


"ضد الصحافة النسائية"

* هل أنت راضية عن الصحفيات السعوديات وهل تغيرت الصحافة النسائية السعودية برأيك؟

- صار هناك قبول للصحافيات السعوديات، وأنا في الحقيقة ضد ما يسمى بالصحافة النسائية، فالعمل الصحافي واحد، ولا أوافق عبد الحفيظ الشمري الرأي عندما اتهم الكتابة النسائية أنها مجرد "تأوهات"، هناك اختلافات فكرية قد تكون بين أبناء الجنس الواحد وليس بالضرورة أن يكون لها علاقة بالتركيب الفيزيولوجي والجسدي للإنسان.

* وهل إيمانك بعدم وجود ما يدعى الصحافة النسائية كان حافزاً لإجراء حوارات مع الرياضيين وتختلفي مع بعضهم؟

- نعم بالطبع... عملت في الصحافة سابقاً ولمدة 7 سنين ولم يعرفني أحد إلا من خلال الحوارات الرياضية وخاصة مع الهلاليين.

*- ما رأيك بالتقرير الأخير الذي صدر عن هيئة حقوق الإنسان الذي تكلم عن بداية إعطاء هامش حرية للمرأة السعودية في الحصول على حقوقها؟

- للأسف أقولها بمرارة.. نحن السعوديات لا نمتلك الحد الأدنى من الحقوق المدنية ناهيك عن الحقوق الإنسانية... وهناك تجيير لنا في الدنيا لخدمة مصالح الرجل، فهي تعامل كالأطفال، وهذا أكثر ما يستفزني ونحن النساء إن صح التعبير "**** بلاعبودية" في السعودية.


انتقدت النصر فشتموني

* إذن تعترفي أن الفضل في شهرتك يعود للهلال من خلال كتاباتك عنه؟

- نعم.. كما أجريت حوارات مع النصراويين وكنت لاذعة في انتقاداتي، الأمر الذي دعا إلى أن شتمني البعض، واكتشفت أن دخول الصحفي عالم الرياضة سيبدع أكثر من الصحفي المختص بالشأن الرياضي.

* لماذا وصفت كتابك (شهر زاد في الصحافة السعودية) أنه الأول من نوعه؟

- لأنه الأول من نوعه في طريقة توثيقه لمرحلة معينة لم يتم تداولها في السابق، تم توثيق 60 سنة لتاريخ دخول المرأة للصحافة، واكتشفت بهذا التوثيق أشياء جديدة لم أكن أعرفها.

* ... وعلى ماذا اعتمدت في هذا التوثيق من معلومات؟

- اعتمدت على بعض المراجع وجرائد كثيرة، ووضعت المعوقات التي تواجه الصحفيات، وكنت منصفة في ذلك غير متحيزة للنساء ووصفت سلبيات الصحفيات أنفسهم وسلبيات هيئة الصحفيين أيضاً.

* ما قصتك مع الرسم؟

- أعشق الألوان ولا أستطيع العيش بدونها كما كنت أرسم قبل العمل في الصحافة ومنزلي مليء باللوحات.


الرياض مدينة ميتة

* إذن الموهبة والألوان دعتك إلى التفكير في افتتاح مطعم في الريف الإيطالي؟ لماذا هذا الابتعاد عن بلدك؟

- أبحث عن الحياة، لا يوجد مقومات للحياة في الرياض، لا نهر هناك ولا بحر ولا شجر، وعندما أتقاعد، وأنا مع التقاعد المبكر لانه لا يجب يشيب شعرنا ونحن على كراسينا، أريد أن أعيش في بيئة تضج بالحياة.

* ألا تعتقدي أن آرائك ستتسبب في إحالتك للتقاعد القسري مبكراً؟

- نعم... ولا يهمني ذلك وأنا أصلاً مع تغيير مجال العمل كل فترة، وقد فكرت بالمهارات التي أمتلكها للعمل بها بعد الصحافة غير الرسم لأن الرسم لن يطعمني. لذلك افتتحت مطعما.

* هل تشعرين بالفخر عندما يصفك أحدهم أنك متمردة وأنك نوال السعدواي السعودية؟

- ليس لي علاقة بها مع أني اتفق في بعض الأمور معها، وأنا لست مع التطرف، أنا مع توازن الأشياء والأمور.


استفتاءات روتانا

*- ما مدى مصداقية الاستفتاءات التي تقوم بها مجلة روتانا؟ من يجريها وهل تغازلون أحد فيها لاستمالته مثلا؟

- نتحرى أعلى درجات الصدق في تلك الاستفتاءات، ويقوم اختيارها على أساس جماهيري بما يتواجد على الساحة الفنية التي هي ضمن الموجود أصلاً، ولا نجامل أحداً في ذلك.

*- من هي رفيقة النضال على المستوى المهني والإعلامي؟

- كانت الصحفيات في تلك الأيام متفرقات ولم نكن كتلة واحدة مما أخر تطورنا، كان هناك غزو صحافيات أجنبيات.

الهبس
02-02-2010, 12:19 PM
ومن زاوية اخرى كان هناك راي لـ فاطمة اليـاس تحت عنوان:

حرمان للأنثى على هذه الأرض من حقوق كثيرة بحجة "منع الاختلاط" وأبرزها قيادة السيارة .. علينا إنقاذ طاولة الحوار من براثن التشدد
http://www.mubasheer.com/newsm/6558.jpg
مباشر العربية-فاطمة اليـاس

إن من شروط أي حوار وجود تكافؤ بين الأطراف المتحاورة، بحيث لا ترجح كفة على حساب الأخرى، ولا ترجح حجة طرف على حجة الطرف الآخر قبل بدء الحوار، فليس من المنطقي أن تجلس على طاولة الحوار وأنت مكبل بواقع فرضته قناعات طرف دون طرف، لأن من أبسط مبادئ الحوار الاعتراف بالآخر كندّ له الحق في الدفاع عن وجهة نظره وما يؤمن به، لا أن يفرضها مسبقا لتصبح هي الحقيقة المطلقة، رغم عدم قناعة الطرف الآخر بها، ليصبح الحوار حولها عقيما بسبب تجذر قناعات الطرف المتسيد ليس على واقع المجتمع فحسب بل وعلى شكل الحوار وطبيعته المنحازة ولو شكليا إلى أيديولوجية الطرف المسيطر، والقابعة في اللاوعي السلوكي المستحوذ على ثقافة الفرد. فأي حوار متكافئ إذن نسعى إليه؟ وأي حوار بالله عليكم ما لم نستنطق وعي المجتمع ونفتح عينيه على الحقيقة التي غيبت عنه طويلا؟ وكيف يتحقق لنا ذلك ونحن نبصم ونهز رؤوسنا حتى قبل أن نبدأ الحوار، وذلك برضوخنا دون أن نشعر لاشتراطات طرف متسيد متشدد؟

أجل هذا ما فعلناه وما زلنا نفعله في الحوار الوطني في جميع لقاءاته وجلساته الحوارية. فعلنا ذلك منذ اللقاء الوطني الثاني الذي شاركت فيه ولأول مرة عشرمثقفات سعوديات، حين سمحنا بأن يعزلن في قاعة منفصلة بحيث لا تسمع إلا أصواتهن، تماشيا مع "فوبيا الاختلاط" الجماعية، ورضوخا لنغمة "تحريم الاختلاط" التي فرضها الطرف المتعنت على ثقافة وطن بأكمله. فهل كان من المستحيل علينا إنقاذ طاولة الحوار من براثن التشدد، وإرجاع الأمور إلى نصابها ليس حسبما يؤمن به الطرف التنويري، بل حسبما تمليه الطبيعة السوية، وسلوك الجماعات الإنسانية المتحضرة التي تبرز فيها المرأة ككائن مستنير بشخصيته الاعتبارية الكاملة، جسدا وفكرا وروحا وعقلا، لا ضميرا مستترا، مغيبا، معزولا، خلافا للفطرة السليمة. وبدا بعد ذلك وكأننا استمرأنا هذا الوضع، ولم نستشعر خطره على وضع المرأة، وفي إضعاف منطق وحجة المعتدلين، وليستمر الوضع كما هو عليه في لقاءات الحوار المتتالية.


ولكم كان محزنا تحلق المتحاورين الذكور على طاولة الحوار، وكأنما قد اتفقوا جميعهم على إقصائها. إن مجرد القبول بهكذا وضع مناف لطبيعة الحوار معناه الموافقة ضمنيا على مفهوم "الاختلاط" كما ابتدعه المتشددون، وما استتبع ذلك من حرمان للأنثى على هذه الأرض من حقوق كثيرة بحجة "منع الاختلاط"، ولتنفرد المرأة السعودية بهذه الموانع، وأبرزها قيادة السيارة.

والمفارقة أنه حتى بعد أن حصحص الحق وجاهر به وزير العدل، حين هز "عرش التوجس من الاختلاط " كما وصفه فضيلته، كاشفا عوار هذا المصطلح "الوافد على قاموس الشريعة الإسلامية بحجة تطبيق مفاهيم الإسلام في صيانة المرأة، وحراسة فضيلتها، وعفافها"، ظل مخيما على قاعة الحوار، وظلت الـ32 امرأة، أي أكثر من نصف المشاركين، خلف الكواليس، يتحاورن مع تلك الشاشة العتيدة.

الود طبعـ راشد ـي
05-15-2010, 04:23 PM
هذه ليست بنت بلدنا في طلب هذا الحق فبنات بلدنا لا يطالبون الظهور في الشوارع امام الملأ ويرفضون بشده هذه المقالات السخيفة وبنات القبائل يترفعن عن مطالبة هذا الحق المزعوم لأنه الفساد بعينه فالمرأة في زمن الرسول عليه الصلاة والسلام تدعو للإسلام وفي عهذنا الحالي مربيات لأبنائهن ومعلمات لجيل المستقبل في المدارس التعليمية.

وان كانت بنت البلد فلن تقسو على ابن البلد الا ان كانت هي الرجل.

ارجوا ان نترفع على هذه المواضيع في منتدانا فطرحها يدل على اننا من الأوائل في المؤييدين لها

دمتم لي سالمين.

الط
05-16-2010, 09:39 PM
استغرب لم يعد هنالك قضيه غير حرية المرأه وأولها قيادتها للسياره...شئ مضحك مبكي البلد لازال متخلف جدا وهذه أمور فوق عقلية شباب وشابات ورجال ونساء هذا البلد لازلنا لانعرف الاصطفاف في صف مستقيم عند زيارة مايدعو للإصطفاف فكيف بهذه العقول تطالب بأمور لم تسمح بها دول اوروبيه وبعض العربيه الا من اخر القرن الماضي ....عجب عجاب والله اني اضحك من قلب لما اشوف الوجهين المستخدمين اعلاه في الضغط على مجتمعنا....

آنين الشوق
05-17-2010, 03:06 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الله لا يزيدنا بثقافتهم وبنات البلد أشرف بكثير من هذه المطالب السخيفة والتي تدعو الى المعاصي والمفاسد والترافع قد يكون خير وسيط والله من وراء القصد,,,,

hakrz07
05-22-2010, 08:05 AM
ماعتقد بانهم مكبوتين الى هذا الحد

والمطالبات بالسواقه وغيره مو منهم من الغرب

في حين ان النساء بالغرب منتهكت حقوقهم

عكس النساء ببلادنا العربيه

وخير لهم الجلوس بالبيت من السواقه مما يضطرهم للتعامل مع رجال

تقبل مروري