المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : سعودية تقيم احتفالاً بعد تسلمها «صك الطلاق»


الهبس
11-25-2009, 05:23 AM
حتى الطلاق صار له احتفال ومناسبة يدعى اليها المهنيئين ؟؟؟؟؟؟؟
لا ادري ...هل انتم مع ام ضد هذه الظاهرة الجديدة على مجتمعنا .

الطلاق
هو ابغض الحلال................................من تاحية
ومن ناحية هو فرصة الخلاص والفكاك من ناحية اخرى
الطلاق بلوة واذا بليتم فاستتروا وليس فاحتفلوا
هل تغير المفهوم ؟؟؟اما ان الطلاق اصبح عادي ام انه اكثر من عادي لكي يحتفل به

تساؤلات وردت بذهني مفتوحة للنقاش بعد التمعن في هذا الخبر

http://www.mubasheer.com/newsm/5335.jpg

مباشر-نوال العصلاني

إذا كانت الفتيات اعتدن على إقامة حفلات زفاف أو خطوبة أو عيد الميلاد، أو حفلات التخرج في الجامعة، فإن السعودية غدير تستعد لإقامة حفلة لمناسبة مغايرة تماماً، وهي حصولها من محكمة الدمام مطلع الأسبوع الماضي، على صك الطلاق من زوجها السابق، بعد نحو أربعة أعوام من رفع الدعوى، والمرافعات القضائية.

وقبل أن تلتقط غدير (26 عاماً)، أنفاسها من شدة الفرح، وزعت على صديقاتها وزميلات دراستها في إحدى الجامعات الأردنية (تدرس هناك مُبتعثة)، رقاع الدعوة الإلكترونية، لإقامة «حفلة الطلاق». وشهدت مدن سعودية عدة خلال السنوات الأربع الماضية، حفلات مماثلة، أقامتها فتيات حصلن على الطلاق، بعد سنوات من المعاناة مع أزواجهن، وكذلك في أروقة المحاكم، للحصول على «الورقة الذهبية»، كما تسميها غدير.

وتروي الفتاة ، قصة نهاية حياتها الزوجية، التي كانت ثمرتها طفلة دون الثالثة من العمر، بالقول: «حصلت على الطلاق بعد مرافعات وجلسات قضائية استمرت أربعة أعوام، وربما أكثر، أمضيتها بين الذهاب والإياب من المملكة، لحضور بعض الجلسات، وكنت أعيش أوقات الاختبارات في أوضاع نفسية مزرية، فيما طفلتي في منزل والدي». وتتابع غدير التي تتأهب إلى السفر، للاحتفال بيوم الطلاق، الذي دونته ضمن المناسبات السنوية التي أدرجتها في التقويم السنوي، «حاول طليقي المرواغة والضغط علي، بأخذ الطفلة مني، بعد أن طالبت بالخلع، ولم أحصل عليه، وبقيت أعيش المرارة والحسرة الدائمتين، ولكنني انتصرت في نهاية المطاف، كما أن طفلتي معي. فهو لم يكن يهدف إلى العناية بالطفلة، بل يطمح إلى إذلالي فقط، فكان يتخلف دوماً عن الجلسات القضائية». وتؤكد على الفتيات أن «يطلعن على تجربتي المريرة، ويطلعن على تفاصيلها، حتى يدركن أن الزواج ليس بالضرورة كما يتصورن في أحلامهن الوردية، فهناك أزواج يهدفون إلى الإساءة إلى المرأة، ولا رادع لذلك إلا قوتها ومقاومتها».

وتدرس غدير تخصص علم الاجتماع، وقد طرحت قضية زواجها وطلاقها وتفاصيل ما حدث لها، ضمن مشروع التخرج الذي اعتمده رئيس القسم، بحسب قول غدير، التي تربط بين «القضية المجتمعية والسلطة الذكورية». وعن احتفالها بطلاقها، توضح «هاتفت صديقاتي قبل أيام، وأخبرتهن إنهن من ضمن المدعوات إلى حفلة «صك الطلاق»، وهو يوم تحرري». ولا ترى أن في هذا الأمر «عيباً». بدورها، توضح الاختصاصية في علم النفس مشاعل العيسى، أن «الطلاق أصبح هاجساً يؤرق الفتيات، خصوصا الصغيرات في السن اللاتي تعثرن في حياتهن الزوجية»، مستهشدة بفتاة تتابع حاليا وضعها، «لا تزال على مقاعد الدراسة، ولا يتجاوز عمرها 16 سنة، ولكنها تنتظر الحصول على ورقة الطلاق منذ عام ونصف العام». وتضيف أن هناك «تدخلاً في بعض القضايا من قبل هيئة حقوق الإنسان، التي تحاول حضور بعض الجلسات، لمساندة الزوجات في حال لجأن إليها»». أما بخصوص غدير، وبعيداً عن أسباب الطلاق فتعتقد، أن «الفتاة مرت بمرحلة نفسية كان لها انعكاسات سلبية، أدت إلى ردة فعل مغايرة. فلم يعد الطلاق عيباً في نظرها، بقدر ما هو بهجة. واعتقد أن هذا الأمر يتطلب إجراء دراسات، لمعرفة الخلل والكشف عن مواطن الضعف في التكوين النفسي والمجتمعي».

صدى الأحزان
11-25-2009, 06:53 AM
إلى هالدرجة..!

للأسف صارت الحركة هذي موضة .. لقهر الزوج

وتغيرت المفاهيم وانقلبت الدنيا رأساً ع عقب

وكل شي نشوفه فيهاااااااا صااااااااار عادي للأسف !!!!

اللهم ثبتنا ع دينك

ولا حول ولا قوة إلا بالله


وتسلم أخ ولد بير جابر لطرحك الموضوووووع

رعاك الله

راكـــان ال زعرر
11-25-2009, 10:34 AM
للأسف صارت الحركة هذي موضة .. لقهر الزوج


تسلم يمينك لنقل الموضوع

الهبس
11-28-2009, 10:09 AM
إلى هالدرجة..!

للأسف صارت الحركة هذي موضة .. لقهر الزوج

وتغيرت المفاهيم وانقلبت الدنيا رأساً ع عقب

وكل شي نشوفه فيهاااااااا صااااااااار عادي للأسف !!!!

اللهم ثبتنا ع دينك

ولا حول ولا قوة إلا بالله


وتسلم أخ ولد بير جابر لطرحك الموضوووووع

رعاك الله



سرني مرورك وتعليقك ..........وكل عام وانتم بخير

الهبس
11-28-2009, 10:11 AM
تسلم يمينك لنقل الموضوع

الله يسلمك وكل عام وانتم بخير

قلب نجران
11-28-2009, 11:47 AM
هذا تعبير عن الشعور .... وقهر الزوج أو بالأصح الطليق

قطعاني03
11-29-2009, 05:38 AM
دلالة على قلة العقل وضعف الوازع الديني

اوجه دعوة لكل (شخص) يؤيد تحرر المرأة

ليروا بأعينهم ماذا سيحصل لو كان

اللهم احفضنا واسترنا في زمنٍ كله عجائب؟

اخي ولد بير جابر دمت متألقاً وتقبل مروري وتحياتي

الهبس
11-29-2009, 10:31 AM
هذا تعبير عن الشعور .... وقهر الزوج أو بالأصح الطليق

كل له طريقته بغض النظر عن تقبلها او رفضها من الاخرين

الهبس
11-29-2009, 10:34 AM
دلالة على قلة العقل وضعف الوازع الديني

اوجه دعوة لكل (شخص) يؤيد تحرر المرأة

ليروا بأعينهم ماذا سيحصل لو كان

اللهم احفضنا واسترنا في زمنٍ كله عجائب؟

اخي ولد بير جابر دمت متألقاً وتقبل مروري وتحياتي

تخلف الرؤية والراي ...ولكل طريقته

سعدت بمرورك

سيف قطعان
11-29-2009, 10:28 PM
انا اخمن يمكن كان زوجها ظالمها و مقصر في حقها كزوجه


لا عدمناك اخوي ولد بير جابر

الهبس
11-30-2009, 07:36 AM
انا اخمن يمكن كان زوجها ظالمها و مقصر في حقها كزوجه


لا عدمناك اخوي ولد بير جابر

شكراً لمرورك الكريم

الط
12-09-2009, 07:57 PM
حتى الطلاق صار له احتفال ومناسبة يدعى اليها المهنيئين ؟؟؟؟؟؟؟
لا ادري ...هل انتم مع ام ضد هذه الظاهرة الجديدة على مجتمعنا .

الطلاق
هو ابغض الحلال................................من تاحية
ومن ناحية هو فرصة الخلاص والفكاك من ناحية اخرى
الطلاق بلوة واذا بليتم فاستتروا وليس فاحتفلوا
هل تغير المفهوم ؟؟؟اما ان الطلاق اصبح عادي ام انه اكثر من عادي لكي يحتفل به

تساؤلات وردت بذهني مفتوحة للنقاش بعد التمعن في هذا الخبر

http://www.mubasheer.com/newsm/5335.jpg

مباشر-نوال العصلاني

إذا كانت الفتيات اعتدن على إقامة حفلات زفاف أو خطوبة أو عيد الميلاد، أو حفلات التخرج في الجامعة، فإن السعودية غدير تستعد لإقامة حفلة لمناسبة مغايرة تماماً، وهي حصولها من محكمة الدمام مطلع الأسبوع الماضي، على صك الطلاق من زوجها السابق، بعد نحو أربعة أعوام من رفع الدعوى، والمرافعات القضائية.

وقبل أن تلتقط غدير (26 عاماً)، أنفاسها من شدة الفرح، وزعت على صديقاتها وزميلات دراستها في إحدى الجامعات الأردنية (تدرس هناك مُبتعثة)، رقاع الدعوة الإلكترونية، لإقامة «حفلة الطلاق». وشهدت مدن سعودية عدة خلال السنوات الأربع الماضية، حفلات مماثلة، أقامتها فتيات حصلن على الطلاق، بعد سنوات من المعاناة مع أزواجهن، وكذلك في أروقة المحاكم، للحصول على «الورقة الذهبية»، كما تسميها غدير.

وتروي الفتاة ، قصة نهاية حياتها الزوجية، التي كانت ثمرتها طفلة دون الثالثة من العمر، بالقول: «حصلت على الطلاق بعد مرافعات وجلسات قضائية استمرت أربعة أعوام، وربما أكثر، أمضيتها بين الذهاب والإياب من المملكة، لحضور بعض الجلسات، وكنت أعيش أوقات الاختبارات في أوضاع نفسية مزرية، فيما طفلتي في منزل والدي». وتتابع غدير التي تتأهب إلى السفر، للاحتفال بيوم الطلاق، الذي دونته ضمن المناسبات السنوية التي أدرجتها في التقويم السنوي، «حاول طليقي المرواغة والضغط علي، بأخذ الطفلة مني، بعد أن طالبت بالخلع، ولم أحصل عليه، وبقيت أعيش المرارة والحسرة الدائمتين، ولكنني انتصرت في نهاية المطاف، كما أن طفلتي معي. فهو لم يكن يهدف إلى العناية بالطفلة، بل يطمح إلى إذلالي فقط، فكان يتخلف دوماً عن الجلسات القضائية». وتؤكد على الفتيات أن «يطلعن على تجربتي المريرة، ويطلعن على تفاصيلها، حتى يدركن أن الزواج ليس بالضرورة كما يتصورن في أحلامهن الوردية، فهناك أزواج يهدفون إلى الإساءة إلى المرأة، ولا رادع لذلك إلا قوتها ومقاومتها».

وتدرس غدير تخصص علم الاجتماع، وقد طرحت قضية زواجها وطلاقها وتفاصيل ما حدث لها، ضمن مشروع التخرج الذي اعتمده رئيس القسم، بحسب قول غدير، التي تربط بين «القضية المجتمعية والسلطة الذكورية». وعن احتفالها بطلاقها، توضح «هاتفت صديقاتي قبل أيام، وأخبرتهن إنهن من ضمن المدعوات إلى حفلة «صك الطلاق»، وهو يوم تحرري». ولا ترى أن في هذا الأمر «عيباً». بدورها، توضح الاختصاصية في علم النفس مشاعل العيسى، أن «الطلاق أصبح هاجساً يؤرق الفتيات، خصوصا الصغيرات في السن اللاتي تعثرن في حياتهن الزوجية»، مستهشدة بفتاة تتابع حاليا وضعها، «لا تزال على مقاعد الدراسة، ولا يتجاوز عمرها 16 سنة، ولكنها تنتظر الحصول على ورقة الطلاق منذ عام ونصف العام». وتضيف أن هناك «تدخلاً في بعض القضايا من قبل هيئة حقوق الإنسان، التي تحاول حضور بعض الجلسات، لمساندة الزوجات في حال لجأن إليها»». أما بخصوص غدير، وبعيداً عن أسباب الطلاق فتعتقد، أن «الفتاة مرت بمرحلة نفسية كان لها انعكاسات سلبية، أدت إلى ردة فعل مغايرة. فلم يعد الطلاق عيباً في نظرها، بقدر ما هو بهجة. واعتقد أن هذا الأمر يتطلب إجراء دراسات، لمعرفة الخلل والكشف عن مواطن الضعف في التكوين النفسي والمجتمعي».

للأسف هذا يدل على ضعف الايمان حيث ان الرسول قال ابغض الحلال فكيف تعاكس وصف الرسول لهذا الحدث وكذلك ارجع هذا لامراض نفسيه وكذلكضعف شخصية هذه النوعيه من افراد الاسر وعدم وجود رادع من التقاليد او الدين فهؤلاء لم يذعنواا لسلطان الزوج ولا الدين ولاسلطان التقاليد والله يحمي بناتنا من هذه الافكار المنحطه مع تأكدي ببعدهم عن هذه الافكار

الهبس
12-18-2009, 08:16 AM
تريد ان تعبر عن فرحتها بالخلاص