سيف قطعان
06-22-2009, 06:45 AM
في قديم الزمان كان في واحد يحب بنت اسمها (جيبا)
و هو اسمه ناشر و كانت جيبا تحب ناشر
تزوجت جيبا من رجل اسمه ناصر
تقابل ناشر مع جيبا وقال كيف بأجيك نرجع الماضي الزين
قالت جيبا : زوجي فطين و ما اقدر اقابلك
قال ناشر : خليه فيني و انا اتصرف معه
ومن صلابة القصه ان ناشر شاعر و ناصر اشعر منه
راح ناشر لناصر و ناصر كان يبني درب(منزل قديم)
قال ناشر: (وش قوم خشب دربك عوج سوج سراجيبا)
(( والمعنى ان ناشر يبي يسري بجيبا))
قال ناصر: (خشب دربي سمح لمح مقطعه بإيدي ولو ويدك بجيبا فجيبا)
(( و المعنى اتحداك تجيب جيبا ))
هرب ناشر بسرعه و قال وش ذا المصيبه
و تقابلوا الاثنين (ناشر و جيبا) في السوق و قال ولله زوجك مصيبه قالت له فكره انه يدعيها من المجنه (المقبرة)
و هي بترد عليه في الفجر
راحت جيبا للبيت و رجع زوجه المسكين ناصر
جاء الفجر وراح ناشر على الموعد الى المجنة (المقبرة)
وصاح ناشر من المجتة (المقبرة) وا وا وا زي صوت الغولي
قامت جيبا وناظرت من النافذة و قالت : يا راعي المجنه الله يرحم والديك تاليتنا إليك
((اي بأنزلك ))
وقام ناصر بسرعه من النوم و قال: يا راعي المجنه الله لا يرحم والديك ما مرتنا بإليك
قالت : وش تقول يا ناصر
قال : ما ابيش تموتين بدري
وقام ناصر من النوم بدري قبل طلوع الشمس وراقب اثار رجل الرجل من المقبرة حتى كشف منهو و طلعه من البيت و كسر وجهه
و رجع وكسر وجه مرته و هددها
وهذه ميزة رجال الماضي
و هو اسمه ناشر و كانت جيبا تحب ناشر
تزوجت جيبا من رجل اسمه ناصر
تقابل ناشر مع جيبا وقال كيف بأجيك نرجع الماضي الزين
قالت جيبا : زوجي فطين و ما اقدر اقابلك
قال ناشر : خليه فيني و انا اتصرف معه
ومن صلابة القصه ان ناشر شاعر و ناصر اشعر منه
راح ناشر لناصر و ناصر كان يبني درب(منزل قديم)
قال ناشر: (وش قوم خشب دربك عوج سوج سراجيبا)
(( والمعنى ان ناشر يبي يسري بجيبا))
قال ناصر: (خشب دربي سمح لمح مقطعه بإيدي ولو ويدك بجيبا فجيبا)
(( و المعنى اتحداك تجيب جيبا ))
هرب ناشر بسرعه و قال وش ذا المصيبه
و تقابلوا الاثنين (ناشر و جيبا) في السوق و قال ولله زوجك مصيبه قالت له فكره انه يدعيها من المجنه (المقبرة)
و هي بترد عليه في الفجر
راحت جيبا للبيت و رجع زوجه المسكين ناصر
جاء الفجر وراح ناشر على الموعد الى المجنة (المقبرة)
وصاح ناشر من المجتة (المقبرة) وا وا وا زي صوت الغولي
قامت جيبا وناظرت من النافذة و قالت : يا راعي المجنه الله يرحم والديك تاليتنا إليك
((اي بأنزلك ))
وقام ناصر بسرعه من النوم و قال: يا راعي المجنه الله لا يرحم والديك ما مرتنا بإليك
قالت : وش تقول يا ناصر
قال : ما ابيش تموتين بدري
وقام ناصر من النوم بدري قبل طلوع الشمس وراقب اثار رجل الرجل من المقبرة حتى كشف منهو و طلعه من البيت و كسر وجهه
و رجع وكسر وجه مرته و هددها
وهذه ميزة رجال الماضي