الرئيسية التسجيل مكتبي  
للاقتراحات والملاحظات نرجو ارسال رساله واتس اب او رساله قصيره على الرقم 0509505020 الاعلانات الهامه للمنتدى

اعلانات المنتدي

   
.
.:: إعلانات الموقع ::.

قال الله تعالى: { مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ } سورة ق الآية 18

   
 
العودة   ::منتديات بالحارث سيف نجران :: > المنتديات الأدبية > منتدى الشعر
 
   
منتدى الشعر شعـر . . . خواطر . . . عذب الكلام

إضافة رد
   
 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
 
   
   
 
قديم 12-06-2012, 09:37 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
موقوف

إحصائية العضو






 

أشجع غير متواجد حالياً

 


المنتدى : منتدى الشعر
Talking وقـعـة إكــــــلاف

من القصائد المشهورة والجميلة قصيدة

الشيخ مقبول بن هريس في فرسه وقال فيها
يا سابقي يا زينـة الخـد بسنـاد
ولا هيب من حدب الظهور الونيـه
أحط لها عـن بـرد الأيـام لبـاد
واحط لها في ربعـة البيـت فيـه
إن عشت أنا لوصلك حي في الأبعاد
وأسقيك من كـدراً عجاجـاً رويـه
وإن مت فإن الموت أخذ راعي إجياد
عذر علـى نفسـه وعـذر عليـه
ربعي شلاوى في المحاضيـر وراد
عاداتهم يـردون حـوض المنيـه
أقصى مواصلنـا ليـا حـد بغـداد
ما كف جبل سلمى وأبـان وطميـه


ترى معادينـا مـع الصبـح ينقـاد
قدم طلوع الشمس فـي كـل هيـه
نروي سيوفاً باللقا حـدب وحـداد
كم واحـد ٍمنهـن كسنـه دميـه


أوقات ناخـذ سبـق الخيـل وأذواد
وأوقات ربعـي يحتمـون الونيـه
ونارٍ بلا وقـاد مـا تنجـح الـزاد
ولا تجذب الساري ولو كـان حيـه
وكوراً بغير احبال ما فيـه مقعـاد
وش يلزمه لا شـد فـوق المطيـه




غزى الشيخ مقبول قبيلة عتيبة وكان النصر حليفه حيث اخذ ابلهم ومع الأبل اسارى ثم اطلق الأسرى وعاود الكره مرة ثانية ودخل ديارهم وضرب خيامه على مائهم اربع ليال .
ففاجأه القوم ليلا , فأخذوا الشيخ مقبول اسير ولما وصلوا به الى منازلهم اكرموه واعتبرو ذلك اكبر نصر لهم عندما اخذوه اسير فتمثل احدهم وهو الفارس بخيت بن ماعز العطاوى بابيات ابدى فيها سروره بأسرهم للشيخ مقبول حيث قال على مسمع الشيخ مقبول








الحمـد لله سـاع نومـى هنانـا بوم اقتضينا في قطيع الخراريس
ونهاض خلى طايح فـى نحانـا ومقبول عند الصبح يتل المناقيس
وتطلقـن ارميهـم مـن يدانـا من فوق قب كنهـن القرانيـس
اربع ليـال امخيـم فـوق مانـابا هل الحجاز امنقلين المهاريـس
يشـب نـارة عندنـا ماحزانـا ياعنك ياشبابهـا مامعـه قيـس
وخربت على الى يذبحون السمانا حماسه البن الخضر فالمحاميـس


فأجابه الشيخ مقبول بهذه الأبيات :







جانا من الروقـى جوابـا هجانـا بخيت مروى مرهفات العبابيـس
من لابة يـروون حـد السنانـا اليا التقت خيل وخيـل كراديـس
اليا اقبلو يرخـون حبـل العنانـا وليا اسندو ما يبعدون المراويس
فرح بهيـة ساعـة مـن زمانـا والفيد منا خمس هجن حراسيـس
وشنت خابـر يـوم ذاك المكانـا يوم انت عوذت الشياطين وابليس
وشنت خابـر يـوم ذاك المكانـا يم الخضاره والحيود المراويـس
يوم انت فارقت الضعن والمبانـا وحم الشعاف ولابسات المواريس
الصادره ماجـاك منهـا الحنانـا والوارده نعجل عليها المراميـس
نتلكـم تـل الرسـن للحصـانـا الى مساميره ببيضة غواطيـس
ودموع اخو سكرى سواة الغشانا صابر على مابه من الغبن ومكيس
لابد من كدرا تجـى مـع بيانـا طرافها تعطى الغبـا والطعاميـس
ولو نحسب اللى فيكم اول وثانـا مايحسبه غير القلم والقراطيـس
وشيوخنا من مات منهـم في جنانـا واللى بقى يلحق عليك المقابيـس
حنا الشلاوى اهل الجموع الرزانا على النقا نروى طوال النسانيس
الغلـب مايثنـى يكـود الهدانـا والا غـلام مايعـرف التقاييـس
عند ذلك اخذوا يداعبون الشيخ مقبول وهو في أسره عن طريق الأعتزاز بالنصر عليه وقالوا له هل تغزى علينا بعد هذه المرة ياشيخ مقبول ؟
فأجابهم حددوا موعد ومكان معين وزبروها يعنى الأبل ومعها فرسانها .
والله لغزى وانا مابعد حطيت زهاب ذلولى من عليها , فواعدوه على مكان يسمى (ابرق الجلبه) وهو مكان معروف فى نجد واطلقو سراح الشيخ مقبول وجاهم بفرسان الشلاوى فوجدهم على وعدهم ومعهم الأبل وفرسانها ودارت المعركة بينهم وفي النهاية حالف النصر الشيخ مقبول وأخذ الغنائم ورجع وكان من جملة القبيلة فارس يدعى دليم الطر تألم لهذا الموقف فتمثل بهذه الأبيات :




يم أبرق الجلبه جرى لـى عشيـه لا واهنى اللى عن اسبابها غـاب
جانا على ابن هريس قـوم رويـه على النقا ماهو بسرق بالاصحـاب
جونـا وجيناهـم علـى مخبريـه وصار المصاحب بيننا غلط الأرقاب
وليا اعتزينـا عـزوة المزحميـه نــادا مناديـهـم يالاد حـطـاب
ولياخـذوا شيـخ خذينـا لـديـه والبيض عقب الكون شقن الأجياب
وراحو ورحنا كلنـا فـي سويـه الا الدبش يفديك يامـرذ الأطـلاب
وياليـت يـوم الله جلبهـم عليـه ان بندقى مسلوبـه كنهـا الـداب
ماهى بجبعـا عـزرة فـي يديـه أرمى بها رمـى كثيـر ولاصـاب
-----------------------



قصة الحنيش

حدث ان تنافس سعَيد الحنيش وابن عمه صالح على الاماره وقام الحنيش بقتل صالح جد الشلاوى وبعدها قام بطرد زوجة صالح وكان معها ولدها نجم وهو صغير السن ورحلوا الى ترج وبقوا هناك فتره من الزمن حتى كبرنجم وفى احد الايام عرف بالقصه وان والده قًتل من قبل الحنيش ورجع الى وادي ضرى وكان يسمى (رمرم) وعند رجوعه ارسل شخص من ربعه يقال له السبيق او يطلق عليه وقال له اخذ ذلول من عندهم واهرب وهم سيلحقونك الى عندنا وسنكون مستعدين لقتلهم وبعد ذلك كان السبيق يشرب مويه من حوض وجاءته عجوز وقامت بشبر الحوض ووجدته شبر وقالت لو كان لال السبيق او ربعه احد هنا لقلت انا هذا الشخص منهم .
بعدها اخذ الذلول وحدر الوادي وعندما شاهدته جماعه الحنيش لحقوووه حتى وصل الى نجم بن صالح وجماعته وقاموا بقتلهم جميعا ما عدا الحنيش .
عندما علم الحنيش بان نجم موجود وجماعته قال ابلغوه باننى اريد مقابلته فرد عليهم نجم بقوله يجعلنى فى (الجود ) يعنى يجودنى من الغدر .
بعد ان تقابلوا قال الحنيش لن نبقى فى الديره مع بعض اما ان ترحل او انا ارحل .بعد ذلك تزوج نجم بن صالح من بنت عمه الحنيش واخذ جماعته ورحل الى سدرين وهى قريبه من حضن ونزل فى سدرين فتره من الزمن .
قام غزاه من عتيبه واخذوا ابل الحنيش واثناء عودتهم لديرتهم تقابلوا مع ربع نجم بن صالح وعند سوالهم عن مصدر تلك الابل ابلغوهم بانهم سلبوها من الحنيش فما كان منهم الا اخذها وردها للحنيش وربعه .
عندما علم الحنيش رد بقوله سبعين باهل نجم (يعنى يسبهم ) .بعد ان علم نجم ابلغ قومه بان الحنيش يسبهم وقال شدوا حزمكم سنغزو الحنيش اثناء ذلك علمت زوجته بنت الحنيش وكان لديه فرس معروفه بسرعتها وجيدها قامت بنت الحنيش ووضعت ابره او(صيخ )فى يد الفرس حتى لاياخذها نجم .بعد ان اخذ نجم ربعه وسرح للغزو قامت بفك الفرس وركبتها وحدرت لابوها الحنيش لكى تبلغه .وصلت بنت الحنيش قبل القوم وابلغت ابوها وعند وصول نجم وربعه دارت معركه بينهم قتل الكثير وقام نجم بضرب فرسه التى اخذها الحنيش من بنته ليغزوا عليها وقد عرفها نجم وسقط فلوها من بطنها بعد ان ارسل نجم عليها السهم .قال نجم لعمه الحنيش انا استطيع قتلك ولكن اريدك ان ترحل انت وربعك فقال الحنيش دوروا لى ديره مراقيها سنادي وطيورها حنادي وبعد ذلك رحل الحنيش وربعه قيل الى جهه ميسان فردت بنت الحنيش هذه القصيده :




سَرحت من سدرين صفرٍ شمرهتنش الشذى عنها بليلٍ سرايح
تنش الشذى عنها بليل وكنهقناع عزرى ماهواء الحزم طايح
ومع صلاه الظهر او عقب ساعهعلى النير مطوي الجبى بالصفايح
ومع صلاه العصر او عقب ساعهتنش من البرقى جهامن روايح
ومع صلاه المغرب او عقب ساعهعديتها فى الجدر جدر بن لايح
لكل حارثين قنيد بن عمهوعزى لكم ياهل الوجيه القبايح
قربنا لهم فى الدور كل مجربوقربنا لهم كل سديسٍ وقارح
ولكن جثى الخيل فى بطن رمرمجثي الخشب جايه سحابٍ روايح
ولكن لحى الشيبان فى بطن رمرمثغام صيفٍ من القيض فايح
وياسابقي عقب الغلا بانت الخلىذبحها ذعار القوم نجم بن صالح
ضربها برمحٍ خمسة اشبار طولهليا فلوها مع مضرب الرمح طايح
وقعة إكلاف

هي معركة إكلاف أو كما يسميها بعض قبيلة الشلاوى بأم الصبيان وذلك نسبة الى

فقد كثير من الصبيان فيها وضياعهم بين الاودية والجبال.

ولقد حدثت هذه المعركة بين الشلاوى وخاصة ذوي حنيتم وبين الأخوان بقيادة ابن ربيعان

وكانت في عام 1339 ه تقريبا وقتل في هذه المعركة عدد كبير من الطرفين

ولقد عبر عن هذا الحدث الشاعر محمد بن قين بقصيدة يقول فيها :




يا ونتي بالصدر وأضرس تضراس
ضرسٍ ثلبٍ مونس ضد ميلي

من شافني يقول مرضان لاباس
وانا بلاي الهم بِيد بحيلي

أمشي تقول إني هبيل مع الناس
قَدرت يديني من كثير وقليلي

وإن شفت لي خصةٍ وأنا أبغا التخصاص
كبيتها يومٍ مابه حصير

وجدي على ربعي بعيدين الأرماص
أهل جودةٍ يوم الزمان المهيلي

أخلفهم المخلف وجاء فيهم أنحاس
وطاعو مشاوير المزيل المحيلي

جوهم يجرون اليمن مالهم ساس
كلن على ذبح الشلاوى غليلي

جوهم صلاة الصبح بجموع ٍ أجناس
وراجوا عليهم مثل روج المسيلي

وقاموا عليهم منطلين بالألباس
ضارين في قوماتهم بالجميلي

إلي ذبح منهم ثمانين قباس
غير الصويب إلي على الجيش شيلي

ياذيب يم إكلاف حطلك مجلاس
وأخذ سنوات مربع لا تحيلي

في مفلهم يوم الأرياق يباس
وأعزتي عنهم مددهم قليلي

يوم الإيدين مفولها حين في الراس
والراس أكل لحم الذراع الطويلي

في ما مضى سلفان وجموع وأفراس
ومجارين تبنى ومالاً جليلي

واليوم راحو كانهم شلو في الراس
تقطعوا مثل الحلال الهميلي



-مقتل الفارس شاهر بن عجيان

في سنة 1193 ه وفي شهر شوال بالتحديد غزا الشريف سرور قبيلة الشلاوى

وكان من نتائج هذه المعركة مقتل الفارس شاهر بن سعد بن عجيان وكان

صاحب مال وكرم وكانت له أخت وابن صغير , فرثته اخته شاهره بقصيدة تقول فيها :




اليوم ناظر حالتـي يـا خشيبـان غدالـي الهـرش المكـدد رعيـه
يامال ابوي الي له النـاس رعيـان دبـت عليـه النملـه العامريه
غدو بنون العين حمـاي الاظعـان واصبـر علـى مادبـر الله لـيـه
جانـا خيالاًفـى مثانيـه ربــان نـوه مـن القبلـه مزونـه رويـه
اوايلـه مثـل المخابيـط نـيـران يوم استهلت مثـل ضـرب برديـه
وبرقه سيوف الهند بيدين غلمـان ودهم القنـا بيـن النشامـا هديـه
تركٍ تلبّس قايـد الحـرب تيجـان يردون حوض الموت ورد الظميـه
نطحهم الفارس علي بنـت ربـدان لين اختلف جمع العدى عـن نويـه
بسيفٍ يشيل الراس من فوق الامتان يقطع ملازيم الخـوي عـن خويـه
الي طرح منهم عشى الذيب سرحان مـن ابلـجٍ خلـي بهـاك الشغيـه




محمد بن عرهب الشلوي والملك فيصل

اثناء حكم الملك فيصل رحمه الله اودع الشاعر محمد بن عرهب الجعرانى الشلوي احد السجون فى المنطقه الغربيه دون ارتكابه لاى جرم وبعد بقاءه فى السجن لفتره قام بكتابة قصيده وارسلها للملك فيصل .
وعند سماعها من قبل الملك فيصل امر مباشره باخلاء سبيله .




يالجتى لجه قطيع الحيام يالماء ضبي وغايبٍ عنه راعيه
تزبن الشيران مثل الحثام يولاحدٍ فضى له من اهل الخير يسيه
والعد جاه عصار طرشن جهام يالزمل والصملان والطين قافيه
مير قالواحرامي قلت مانى حرام يجيبوا لي الخصم المداعي بداعيه
قالوا خصيمك فيصل ابن الامام يضلعٍ طويل ولانت قادر تعديه
قلت عساه يحكم حسبه الفين عام يوالله علي حكم الشريعه يقديه
صقرٍ مخاليبه تعقب دوام ييومي على جول الحبارى ويفنيه
حٌول على شيخان نجد الحشام يكم واحدٍشاله وغبى مواضيه
كٌم القبائل كلهم بالكمام يوالبر ضمه والبحر تحت اياديه



منقووووول

,







رد مع اقتباس
 
   
   
 
قديم 07-19-2013, 05:04 AM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
مشرف

إحصائية العضو






 

محمد حسين بالحارث غير متواجد حالياً

 


كاتب الموضوع : أشجع المنتدى : منتدى الشعر
افتراضي

صح لسانك اخ اشجع







التوقيع

تحياتي ,,

محمد بالحارث
Mohammed Balhareth
رد مع اقتباس
 
   
إضافة رد

   
 
مواقع النشر (المفضلة)
 
   


   
 
 
 
   

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة



مواقع صديقه


الساعة الآن 11:50 PM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. منتديات
حقوق الطبع محفوظه لمنتديات بالحارث سيف نجران