مره أخرى ماهذه الاخبار وامثالها الا جزء من حرب بارده دائره بين حزب المطاوعه وحزب الليبراليين. كل واحد يبي يمسك على الاخر شئ ولاهمهم المجتمع اصلا. العبايات مثلاً يجب ان لاتكون للفت النظر بوضع فراشات او كلام في اماكن حساسه. وحقيقه الشرهه على رجل زوجته او اخته تلفت الناس لها وهو فاغراً فاه. المجتمع رح يضيع بسبب تعصب الحزبين المذكورين والبعد عن العقل والوسطيه. بداية الثمانينات الى ٢٠٠١م كان المطوع كنق فنتج الارهاب والان اخاف يصير التركيز على التحرر وينتج مجتمع داعر، فالاحسن اتباع الوسطيه التي يدعو لها الاسلام والملك المفدى!