لن نقول البعض بل سنقول الغالبية من النسب خوة في شده للظهر ومعزة لإختياره ذلك النسب وطناخة رأس في فزعاته ووقفاته من ضيم الأيام وسحا وشيمة وتقدير في تشريفه الواجبات والقيام بها
على أكمل وجه
سرد لنا أخونا العزيز
فواز بن زايد صفات يجب توفرها بين الأنساب وهذا الذي نود أن نتوصل إليه
وفي إنعدامها فحسرة وندم على ذلك النسب وفي إنعدامه سوف يلام الطرفين وسوف تبتعد كثير من المجتمعات للتنسب منهم وبينهم خصال تفتقر
المألوف خشية السقوط في تلك الفجوة وكثير
ما نسمع عند تنسبنا لجهة ما فأننا نسأل عن أنسابهم ومدى العلاقة المترابطة بينهم وهذة تقبع
تحت مقولة إبعد عن الشر وغني له
المقولة التي ذكرها أخونا فواز بأن النسب نشب لم تكن مثلاً دارجاً إلا في وقتنا الحالي
وبالتأكيد بأن صدورها في هذة المشاركة كانت دعابة وفكاهة وحسب خبرتي في الحياة
ولم أسأل عنها
وإنما صدرت من البعض وعلى ما يبدو لي في حالة غضب أو ضيق وأؤتيت على
وزن اللهجة العامية
وكما نعلم فأن كبار السن نستبيحهم العذر عند الضغوط عليهم ولا أظن أن بمقدور شخص التفوه
بهذة العبارة أمام نسيبه لأنها قد تغضبه في حال نشوب إختلاف فيذكر بها أيضاً ربما
عائلة النسيب المحترم من أبنه أو أخت في حين الضغط على أهلها في لوازم الحياة فأنه يتفوه بها
هذا ولا بد أن نمحي هذة الصفة الغير محبذه لأنها تعطي إنطباع بعدم مودة النسيب لنسيبه فيصدر
التباعد فيما بينهم وبالعكس من وجهة نظري مهما تثاقل علي نسيبي فهذا من محبتي وإشارة
للعالم الخارجي بتكاتفنا وترابطنا
أفدتنا أخي العزيز أبو فواز أجل النسب نشب قصدك الأبزياء في شقاوتهم وودني يا فلان وحطني وش نسوي تورطنا
وقال ما تبزي إلا وتبى ترجي
لا يزعلون وجيه الأنساب ... دعابه
وننتظر الإفادة من غيرك
ولك فائق التحية والإحترام يا أمير