الرئيسية التسجيل مكتبي  
للاقتراحات والملاحظات نرجو ارسال رساله واتس اب او رساله قصيره على الرقم 0509505020 الاعلانات الهامه للمنتدى

اعلانات المنتدي

   
.
.:: إعلانات الموقع ::.

قال الله تعالى: { مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ } سورة ق الآية 18

   
 
العودة   ::منتديات بالحارث سيف نجران :: > الأقــســـام الــعـــامــة > المنتدى العام
 
   
المنتدى العام جميع المواضيع العامه والغير مصنفه

إضافة رد
   
 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
 
   
   
 
قديم 09-17-2009, 07:51 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ضيف نرحب به

الصورة الرمزية أبو صالح

إحصائية العضو






 

أبو صالح غير متواجد حالياً

 


المنتدى : المنتدى العام
Post اكتب وصيتك في جهاز الكمبيوتر وجهزها ليوم لا ينفع فيه مال و لا بنون

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أيها الأفاضل هذه تحية معتادة من سيف الإسلام
أنقل لكم هذا الموضوع لأهميته القصوى
و أسأل الله لي ولكم الحفظ والرشاد وأن ينفع بي وبكم البلاد والعباد ..
و أحبكم في الله



ملاحظة هامة جدا : هذا الموضوع من أهم المواضيع على الإطلاق ، ليته يبقى موجودا دائما أمام الجميع ليعود إليه
كل من من عليه بالهداية و فكر في كتابة وصية أمره بها رسول الله


أخي الحبيب هل فكرت يوما في كتابة وصيتك؟


هل تعلم أن رسول الله صلى الله عليه و سلم أمرك أن لا تبيت ليلتين دون أن تكون الوصية مكتوبة؟


طيب ماذا لو مت و لصديقك أو جارك عليك حقوق؟


من سيخلصك من تلك الحقوق؟


طبعا كثير من الناس فرطوا في كتابة الوصية
رغم أنهم ملتزمون و يحافظون على الصلوات، و قد تكون أنت واحدا منهم
وفي ظني – والله أعلم – أن سبب هذا التفريط يعود إلى ال**ل في الكتابة ،
أو أنه لكثرة ما يستجد في هذه الحياة وما يشغل المسلم أصبحت الحقوق كثيرة ومتجددة .


و رغم أن نبينا أمرنا بكتابة الوصية إلا أننا لا نرى من يكتبها إلا من رحم ربك


عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
" ما حق امرئ مسلم له شيء يوصي فيه يبيت ليلتين إلا ووصيته مكتوبة عنده " .
رواه البخاري


وزاد مسلم :
قال عبد الله بن عمر : ما مرت علي ليلة منذ سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ذلك إلا وعندي وصيتي .



لذا خطر ببالي هذه الوصية والنصيحة وهي :
أن نكتب وصيتنا على جهاز " الكمبيوتر " ، ويكون التجديد في الكتابة سهلاً وكذا الحذف والتغيير ، ولو أن يأخذ الأمر منا يوميّاً بضع دقائق .
فيكتب أحدنا على جهازه ملفاً ويسميه – مثلاً – " الوصية " ، ويُعلم بعض أهله بمكان هذا الملف ، حتى إذا توفاه الله يسهل عليهم الرجوع إليه وقراءته أو طباعته .
وإني بهذه المناسبة – وأرجو أن يكتب الله لي أجرها – أوصي إخواني أن يذكروا أهلهم تقوى الله تعالى ، وكذا كتابة حقوق الناس – وهذه عدا أنها وصية فهي كذلك وثيقة يثبت بها المسلم ما له وما عليه .


ومن ابتُلي بوجود جهاز التلفاز أو الفيديو في بيته – ولو من أجل الدعوة – أن يسارع إلى تذكير أهله بوجوب التخلص منه بطريقة شرعية ، أو بإتلافه إن لم تتيسر الطريقة الأولى ؛ وذلك خشية أن يكون بقاء مثل هذه الأجهزة " سيئة جارية " يجري لأجلها كتابة سيئات من بعده عليه لا ينقص من آثامهم شيئاً .
و أقدم لكم في ما يلي أنموذج لوصية شرعية يمكن تعميمها على الجميع


ومن أراد المشاركة في هذا الأجر خصوصا مبدعي منتديات الملوك والملكات أمثال المختارون والفيصل وأبو حاتم ويلا** و غيرهم كثير ....
فلا يحرمنا المثوبة ولا يمنع نفسه الاجر .



و هذا أول نموذج للوصية

اقتباس:


بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين


عَنْ عَبْدِاللَّهِ بْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "مَا حَقُّ امْرِئٍ مُسْلِمٍ لَهُ شَيْءٌ يُوصِي فِيهِ يَبِيتُ لَيْلَتَيْنِ إِلَّا وَوَصِيَّتُهُ مَكْتُوبَةٌ عِنْدَهُ." متفق عليه

هذا ما أوصي به أنا العبد الفقير لله ........................

1- أولاً أنني أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، وأشهد أن الساعة آتية لا ريب فيها وأن الله يبعث من في القبور.

2- أوصي من تركت من أهلي أن يتقوا الله ويصلحوا ذات بينهم ويطيعوا الله ورسوله إن كانوا مؤمنين. وأوصيهم بما وصى به نبيا الله إبراهيم ويعقوب يَا بَنِيَّ إِنَّ اللّهَ اصْطَفَى لَكُمُ الدِّينَ فَلاَ تَمُوتُنَّ إَلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ البقرة : 132

3- وأوصيهم بحسن الظن بالله تعالى وأن يذكروني إن استطاعوا بذلك عند موتي لحديث جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْأَنْصَارِيِّ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَبْلَ مَوْتِهِ بِثَلَاثَةِ أَيَّامٍ يَقُولُ: "لَا يَمُوتَنَّ أَحَدُكُمْ إِلَّا وَهُوَ يُحْسِنُ الظَّنَّ بِاللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ." رواه مسلم في كتاب الجنة وصفة نعيمها وأهلها


4- وأوصي من حضر موتي بأن يلقنني الشهادة برفق لقول رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ "مَنْ كَانَ آخِرُ كَلَامِهِ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ دَخَلَ الْجَنَّةَ." أبو داود في كتاب الجنائز وصححه الألباني.


5- وأوصيكم بالصبر والرضا بقضاء الله تعالى وقدره والدعاء لي بحسن الخاتمة فقد روُيَ عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ أنها قَالَتْ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "إِذَا حَضَرْتُمُ الْمَرِيضَ أَوِ الْمَيِّتَ فَقُولُوا خَيْرًا فَإِنَّ الْمَلَائِكَةَ يُؤَمِّنُونَ عَلَى مَا تَقُولُونَ."قَالَتْ فَلَمَّا مَاتَ أَبُو سَلَمَةَ أَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ أَبَا سَلَمَةَ قَدْ مَاتَ. قَالَ: "قُولِي اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي وَلَهُ وَأَعْقِبْنِي مِنْهُ عُقْبَى حَسَنَةً." قَالَتْ فَقُلْتُ فَأَعْقَبَنِي اللَّهُ مَنْ هُوَ خَيْرٌ لِي مِنْهُ مُحَمَّدًا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. رواه مسلم في كتاب الجنائز.

6- وإذا فاضت الروح إلى بارئها فعليكم بتغميض عيني والدعاء لي بالمغفرة. وأوصيكم بعدم النياح علي وعدم ضرب الخدود وشق الجيوب والدعاء بدعوى الجاهلية لقول النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "لَيْسَ مِنَّا مَنْ لَطَمَ الْخُدُودَ وَشَقَّ الْجُيُوبَ وَدَعَا بِدَعْوَى الْجَاهِلِيَّةِ." متفق عليه.

7- وأوصيكم بأن يغسلني من هو عالم بسُنة الغُسل وأن يكون من أهل التقوى والإيمان. وأوصيه حتى يفوز بالأجر العظيم أن يستر علي ولا يُحدث عني بما قد يرى من مكروه وأن يبتغي بعمله هذا وجه الله تعالى. فقد روُيَ عَنْ عَلِيٍّ أنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "من غسل ميتا فستره, ستره الله من الذنوب, و من كفن مسلما, **اه الله من السندس." رواه الطبراني في الكبير بسند صحيح.

8- وأوصيكم أن تجعلوا كفني من البياض وأن تطيبوه لقول رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "الْبَسُوا مِنْ ثِيَابِكُمُ الْبَيَاضَ فَإِنَّهَا مِنْ خَيْرِ ثِيَابِكُمْ وَكَفِّنُوا فِيهَا مَوْتَاكُمْ." رواه الترمذي في كتاب الجنائز وصححه الألباني.


9- وأوصيكم بحمل جنازتي لتصلوا علي ثم تتبعوني إلى قبري فهو حقٌ من حقوقي على إخوتي كما قال رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "حَقُّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ خَمْسٌ (رَدُّ السَّلَامِ وَعِيَادَةُ الْمَرِيضِ وَاتِّبَاعُ الْجَنَائِزِ وَإِجَابَةُ الدَّعْوَةِ وَتَشْمِيتُ الْعَاطِسِ)" متفق عليه. وقال صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ "مَنْ شَهِدَ الْجَنَازَةَ حَتَّى يُصَلِّيَ فَلَهُ قِيرَاطٌ وَمَنْ شَهِدَ حَتَّى تُدْفَنَ كَانَ لَهُ قِيرَاطَانِ." قِيلَ: وَمَا الْقِيرَاطَانِ؟ قَالَ: "مِثْلُ الْجَبَلَيْنِ الْعَظِيمَيْنِ." متفق عليه.


10- وأوصيكم أن تجتهدوا في تكثير عدد الموحدين الصالحين على جنازتي لعلي أنال بدعائهم شفاعة بإذن الله تعالى لقول رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "مَا مِنْ رَجُلٍ مُسْلِمٍ يَمُوتُ فَيَقُومُ عَلَى جَنَازَتِهِ أَرْبَعُونَ رَجُلًا لَا يُشْرِكُونَ بِاللَّهِ شَيْئًا إِلَّا شَفَّعَهُمُ اللَّهُ فِيهِ." مسلم في كتاب الجنائز.

11- وأوصيكم ألا تتبع جنازتي امرأة، فإن أبت فبغير نواح ولا صوت ولا إظهار عورة لحديث أُمِّ عَطِيَّةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَتْ: .... وَكُنَّا نُنْهَى عَنِ اتِّبَاعِ الْجَنَائِزِ. رواه البخاري في كتاب الحيض.


12- وأوصيكم بدفني في البلد الذي مت فيه وألا تنقلوني إلى غيره لكراهة نقل الميت من بلد لآخر لأجل الدفن.


13- وأوصيكم بقضاء الصيام الذي لم أتمكن من قضاءه لما روُيَ عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "مَنْ مَاتَ وَعَلَيْهِ صِيَامٌ صَامَ عَنْهُ وَلِيُّهُ." متفق عليه.


14- وأوصي أولادي خاصة أن يكثروا من الأعمال الصالحة فإن ذلكَ مما ينفعني بإذن الله تعالى لقول رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "إِذَا مَاتَ الْإِنْسَانُ انْقَطَعَ عَنْهُ عَمَلُهُ إِلَّا مِنْ ثَلَاثَةٍ إِلَّا مِنْ صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ أَوْ عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو لَهُ." مسلم في كتاب الوصية.


15- وأوصيكم بعدم الإجتماع للتعزية في مكان مخصص لذلك ولا تصنعوا لأحد طعام بل يُصنع إليكم، كما أوصيكم بعدم عمل السُرادقات وإحضار القراء في هذه الليلة وما بعدها من ليال مثل الخمسين والأربعين والسنويات وغيرها من البدع التي لا أصل لها.


16- وأوصيكم أخيراً بقضاء ديني من مالي قبل دفني وأن تردوا لكل ذي حق حقه فقد قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "نَفْسُ الْمُؤْمِنِ مُعَلَّقَةٌ بِدَيْنِهِ حَتَّى يُقْضَى عَنْهُ." رواه الترمذي في كتاب الجنائز وصححه الألباني. وإن لم يكن عندي مال فأرجو أن يتطوع أحد أقاربي أو أهل الخير بقضاءه لأهمية قضاء الدين، قال رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "يُغْفَرُ لِلشَّهِيدِ كُلُّ ذَنْبٍ إِلَّا الدَّيْنَ." رواه مسلم في كتاب الإمارة ، كما أسأل كل من أسأتُ إليه بالقول أو الفعل أن يغفر لي ويسامحني عسى الله أن يتوب علي وعليه وأن يتذكر قول رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "الرَّاحِمُونَ يَرْحَمُهُمُ الرَّحْمَنُ ارْحَمُوا مَنْ فِي الْأَرْضِ يَرْحَمْكُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ." رواه الترمذي في كتاب البر والصلة وصححه الألباني.

وفيما يلي أوضح ما علي من دين:


إسم الدائن قيمة الدين نوع الدين عنوان الدائن رقم هاتفه


أما ما لي من مال عند الغير فهو كالآتي:

إسم المدين قيمة الدين نوع الدين عنوان المدين رقم هاتفه

وأخيراً هذا ما ارتضيته لديني ودنياي، وأُشهِدُ الله أني أبرأ من كل فعل وقول يُخالف الكتاب والسنة الصحيحة. ومن أهمل في تنفيذ هذه الوصية أو بدلها أو خالف الشرع في شيء ذكر أو لم يذكر فعليه وزره. قال الله تعالى فَمَن بَدَّلَهُ بَعْدَ مَا سَمِعَهُ فَإِنَّمَا إِثْمُهُ عَلَى الَّذِينَ يُبَدِّلُونَهُ إِنَّ اللّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ البقرة : 181


الموصي بما فيه


الإسم: ........................


العنوان: ........................

تحريراً في: ........................* من يقوم بتغسيلى وهم : 1-..... 2-..... 3-.....


* من يدعى للصلاه على اولا إماما و هو : 1-..... 2-..... 3-.....

*ثانيا مأموما و هم : 1-..... 2-..... 3-.....


*من ينزل معى قبرى هم : 1-..... 2-..... 3-.....

اقرار الموصى بما فيه الاسم : ........................


العنوان : ........................


الشهود :-


الشاهد الاول : الشاهد الثانى :

الاسم : ........................الاسم : ........................


العنوان : ........................العنوان : ........................

التوقيع : ........................التوقيع : ........................


تحريرا فى السنه الهجريه / / السنه الميلاديه /


ملاحظة مهمة :-


إن واضع نص الوصية يبرأ إلى الله عز وجل من كل تبديل أو تغيير لمحتوى نص الوصية أو النص المرافق لها أو إضافة تخالف شرع الله في شيء ذكر أو لم يذكر وقول الله تعالى شاهد على ذلك: فمن بدله بعدما سمعه فإنما إثمه على الذين يبدلونه إن الله سميع عليم البقرة 181 .



جزاكم الله خيرا


و ننتظر نماذجكم للوصية الشرعية.



نقله ابو صالح

اقتباسا عن الشيخ ابو اسراء مع إضافات و تحويرات








رد مع اقتباس
 
   
   
 
قديم 09-19-2009, 02:48 AM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
**الامتيـاز الـذهبي**

الصورة الرمزية جمرة العرب

إحصائية العضو






 

جمرة العرب غير متواجد حالياً

 


كاتب الموضوع : أبو صالح المنتدى : المنتدى العام
افتراضي

الله يجزاك خير الاخ ابوصالح وشكرا على ذكر الآيات والأحاديث وتذكيرنا بالوصية المشروعة ........

والوصية خاصة مابين الموصي وأهله وهي في ذمة الموصي ففيها من الميراث وفيها من أسرار الحياة الإجتماعية ويستحسن حفظها كما تكرمت.







التوقيع

آخر تعديل AbersabeelN يوم 09-21-2009 في 06:26 PM.
رد مع اقتباس
 
   
   
 
قديم 09-21-2009, 04:09 AM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
مشرف عام

إحصائية العضو







 

قلب نجران غير متواجد حالياً

 


كاتب الموضوع : أبو صالح المنتدى : المنتدى العام
افتراضي

أخـــــــ أبو صالح ــــــوي
الله يجزاك خير ....
مشكور على التذكير والفكرة.
وشكراً لك







آخر تعديل AbersabeelN يوم 09-21-2009 في 06:48 PM.
رد مع اقتباس
 
   
   
 
قديم 09-21-2009, 06:47 PM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
مشرف عام

الصورة الرمزية AbersabeelN

إحصائية العضو







 

AbersabeelN غير متواجد حالياً

 


كاتب الموضوع : أبو صالح المنتدى : المنتدى العام
افتراضي

اقتباس :
ملاحظة هامة جدا : هذا الموضوع من أهم المواضيع على الإطلاق ، ليته يبقى موجودا دائما أمام الجميع ليعود إليه
كل من من عليه بالهداية و فكر في كتابة وصية أمره بها رسول الله


أخي الحبيب هل فكرت يوما في كتابة وصيتك؟


اقتباس :
لذا خطر ببالي هذه الوصية والنصيحة وهي :
أن نكتب وصيتنا على جهاز " الكمبيوتر " ، ويكون التجديد في الكتابة سهلاً وكذا الحذف والتغيير ، ولو أن يأخذ الأمر منا يوميّاً بضع دقائق .
فيكتب أحدنا على جهازه ملفاً ويسميه – مثلاً – " الوصية " ، ويُعلم بعض أهله بمكان هذا الملف ، حتى إذا توفاه الله يسهل عليهم الرجوع إليه وقراءته أو طباعته .
وإني بهذه المناسبة – وأرجو أن يكتب الله لي أجرها – أوصي إخواني أن يذكروا أهلهم تقوى الله تعالى ، وكذا كتابة حقوق الناس – وهذه عدا أنها وصية فهي كذلك وثيقة يثبت بها المسلم ما له وما عليه .

أخوي ابو صالح موضوعك في التذكير بالوصية وكيفية حفظها.

شكرا جزيلا لك على التذكير بوصايا الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام وأثابك الله من عنده جزيل الثواب وأنها لفكرة عظيمة في عصرنا الحالي في الحفظ على جهاز الكمبيوتر الخاص بالموصي وأن يكونوا الموصى لهم على معرفة بأن الوصية مدونه هناك ولو أنه يحبذ أخذ منها نسخة لتفادي عطل الكمبيوتر .






التوقيع

كُنِ في آلحيَآةّ گ عآبر سبٌيلَ وأتركَ ورآءكَُ كَل أثر جميل فمآ نحٍنَ في آلدنيآ إلآ ضيوف
ومآ على آلضّيفِ إلآ آلرحيُلَ

رد مع اقتباس
 
   
   
 
قديم 09-22-2009, 09:06 AM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
كاتب نشيط

إحصائية العضو






 

ذيب النهار غير متواجد حالياً

 


كاتب الموضوع : أبو صالح المنتدى : المنتدى العام
افتراضي

يسلموااااااااا ولكن الجهاز عرضه للخراب وضياع كامل المعلومات







رد مع اقتباس
 
   
   
 
قديم 09-22-2009, 04:11 PM رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
**الامتيـاز الـذهبي**

الصورة الرمزية جمرة العرب

إحصائية العضو






 

جمرة العرب غير متواجد حالياً

 


كاتب الموضوع : أبو صالح المنتدى : المنتدى العام
افتراضي

بارك الله فيك الاخ ابو صالح والله يحسن خاتمة المسلمين جميعا

نعم كما ذكر الاعضاء السابقين الفكره قد تكون مفيده ولكن الخوف من أعطال الكمبيوتر.







التوقيع

رد مع اقتباس
 
   
إضافة رد

   
 
مواقع النشر (المفضلة)
 
   


   
 
 
 
   

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة



مواقع صديقه


الساعة الآن 01:09 PM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. منتديات
حقوق الطبع محفوظه لمنتديات بالحارث سيف نجران