الله يعطيك العافية اخوي ولد بير جابر
مما يتناقله أهالي نجران من قصص نورد ذكر مدن تحت رمال الربع الخالي "والله أعلم"
ونظراً لموقع نجران الإستراتيجي كما هو مذكورٌ في التاريخ حيث كانت نجران نقطة
وصل بين اليمن والحجاز والشام اليمامة وعمان ونجد ومنطقة لعبور القوافل
من باب المحافظة على تراثنا وتراث وعراقة آبائنا وأجدادنا والتي تعتبر من الحظارات
فكان من المفترض على وكالة الآثار والمتاحف القيام بهذه الخطوة مسبقاً ومسح
جميع تلك المناطق وكما ذكرت اخي ولد بير جابر عن وجود شركات أجنبية كثيرة
تابعة لشركة أرامكو تقوم بالتنقيب عن مواقع النفط وقد يكلفنا هذا كثيراً في حال
وجدوا في ما من شأنه للتراث (التاريخ) فاعتبر ما وجد منقول لمتاحفهم منسوباً لهم.
دمت متألقاً اخوي ولد بير جابر وتقبل مروري وتحياتي