أخي سيف ميسان طيب الله وقتك والجميع بكل خير ,,,
أشكرك من كل قلبي على نقل الرواية العالمية لمنتدانا الغالي ,,,
صنفت الرواية على أنها من أفضل 100 رواية عربية, وقد قام الكاتب يحيى يخلف بإسقاط الحالة العربية على منطقة نجران في ذلك الوقت أي وقت الثورة اليمنية عام 1962 م .
في الحقيقة تأثرت جدا عندما قرأت الرواية, فلقد حاول الكاتب تحليل أختلاجات الخير والشر لدى شخصيات الرواية بأسلوب سردي بسيط , يجعلك تعيش الحدث مع تلك الشخصيات , ويجعل من الرواية أحد شهود تلك الفترة .
وأخيرا أقول حفظ الله نجران وبلاد المسلمين من كل شر ومكروه .