أحد قصائد الشاعر الأمبراطور / محمد بن راشد بن الذيب يمدح الشيخ محمد بن زايد آل مكتوم
ياوقت قلي وش بلى العالم عليك واشبلاك =عليهم وأنا من الكبر وأهل الكبر أعوذا
وابو ظبي مثل الجبل يذري ولي فيه أحتكاك =وتقولها نجد العذيه والنسيم وإذا عذا
ما فيه داعي للقلق والضيق والإ الأرتباك=محمد بن الذيب في ضيافة أبو خـــالد لذا
سلام يامحمد ولد زايد سلام مايراك= إلا بعين قدحها شرار لو فيها قذا
الوقت سراها كذا وأنا مسريها كذاك=تبغى أسريها كذاك و الا اسريها كذا
أن كان تبغى شعر هاك وإن كان تبغى شوق هاك = أختار منها وش تبي لنا في ذا ولنا في ذا
شاعر دفعه اللي دفعه وقال جيت وجاك جاك = وقف على ظهر المنصه لين حاذها حذا
أفكار شعر(ن) ما خلطها عود رمث وعود راك =وتكرم من هروج البذيئ اللي معانيها بذا
وأنا ماني بهذي شعر وإذا هذيت أهذي غلاك = لكن جمهوري هذا تصفيق والمعنى هذا
والورد في البستان والقطاف طمعان برضاك =وان ما أصلحتلك وردة القطاف يكفيك الشذا
رحيم كن كفك من الرحمه مثل كف الملاك = اللي ما يلقى شراب أكيد بيلقى غذا
وفريد كن الله خلقك وما خلق مثلك سواك = مثال حي يحتذى بك في المقام ويحتـذا
بك في المكارم والمواقف من هناك ومن هناك =خذيت من دنياك ماتبغى ومثلك ما خذا
يا جعل فيه العافيه والله يغانيك وعساك =محفوظ من عيون المكاره والمحاسد والأذا
الطيب ربي ورثه جدك ومن جدك لاباك =وأنت تورثته وتستاهل ياوراثه لذا
لو ان ربي خالقك حافي الأقدام كان أزهر ثراك = أمجاد لكن حكمة الله يوم لبسك الحذا
يفدونك همازك ولمازك وبين هذا وذاك =وأخوال ذا وأعمام ذا وأبن هذا وأخو هذا
ولا فض بفوهي إذا مدحتك لو ما وصل مستواك = بغيت أحسن من كذا لكنها لقحت كذا