لووضعوك وزير ماذا ستفعل؟

لووضعوك وزير ماذا ستفعل؟

تحية طيبة وبعد:

كما نعلم الوزير كلمة مشتقه من المؤازره. والوزير هو الذي يعاون الحاكم في تنظيم امور ولايته. كثير من الناس الذين يتمنون هذا المنصب لكي يساهم في تحسين وضع المجتمع وخدمة الحاكم. في بعض الدول مثل بريطانيا هنالك رئيس وزراء ومنصبه قد يكون تقريبا كرئيس الدوله.

طبعا لايوجد شخص كامل وكذلك الوزراء فهم بشر يخطئ ويصيب وكذلك هو الحال مع بني ادم.

الان اغمض عينيك وتخيل انك وزير يمتطي المقعد الخلفي في سيارة فرهه تعبر عبر الطريق صباحا متجها نحو وزارتك عابرا طريق داخل المدينه وترى المدارس وطلابها وترى الشوارع وعمالها وترى صاحب المطعم وترى التاجر وترى العاطل وترى المتسول وترى الاشارات المروريه والاسواق وترى وجوه الناس في سياراتهم وترى شاشة جوالك ومافيها وتحس بدفء سيارتك الفارهه الهادئه المعزوله عن ذلك الصخب. وصلت مكتبك بعد ان مررت ببعض المتسلقين والمتملقين وبعض الصادقين الذين يعملون معك. جلست داخل ذلك المكتب الفخم امامك بعد ان علقت بشت الوزار لتهم بالعمل وللحظه نظرت من خلال الجدار الزجاجي الذي يشرف على المدينه وعدت بنظرك الى مكتبك الخشبي الفاخر ووجدت عليه خطابين. الأول يهنئك بهذا المنصب والخطاب الثاني يأمرك بعمل خطتك لتحسين وضع وزارتك التي ساء عملها بسبب اهمال من قبلك.

سؤالي النقاش:

س1: ماذا يكون شعورك عندما تكثر تهنئتك من اشخاص كثيرون بعضهم لم يكن يطرح عليك السلام اصلا ولكن بعد اعتلائك المنصب اتوك جريا.

س2: لو كنت وزيرا فأي وزاره ستختار وماذا ستفعل؟


تحياتي وتشكراتي مقدما

::منتديات بالحارث سيف نجران ::

س1: ماذا يكون شعورك عندما تكثر تهنئتك من اشخاص كثيرون بعضهم لم يكن يطرح عليك السلام اصلا ولكن بعد اعتلائك المنصب اتوك جريا.


اقوولهم معقوووووله
س2: لو كنت وزيرا فأي وزاره ستختار وماذا ستفعل؟

افيد واستفيد


سؤالين صعبه جدا واجبتها بصراحه ولاهنت على طرحك

س1: ماذا يكون شعورك عندما تكثر تهنئتك من اشخاص كثيرون بعضهم لم يكن يطرح عليك السلام اصلا ولكن بعد اعتلائك المنصب اتوك جريا.

ج : لا اعطيهم اي اهتمام , ولا اي واسطه , لان زي ذولا ما راح ينفعون البلد بل سيخربون من هو صالح وصادق ......." منافقين"

س2: لو كنت وزيرا فأي وزاره ستختار وماذا ستفعل؟

ج : وزير البترول والثروة المعدنية واوظف عيال ال ابالحارث في ارامكوا السعوديه , ومن بعدهم عيال يام وهمدان.


موضوع شيق اخي الكريم