الرئيسية التسجيل مكتبي  
للاقتراحات والملاحظات نرجو ارسال رساله واتس اب او رساله قصيره على الرقم 0509505020 الاعلانات الهامه للمنتدى

اعلانات المنتدي

   
.
.:: إعلانات الموقع ::.

قال الله تعالى: { مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ } سورة ق الآية 18

   
 
العودة   ::منتديات بالحارث سيف نجران :: > الأقــســـام الــعـــامــة > المنتدى الاخباري والسياسي والاقتصادي
 
   
المنتدى الاخباري والسياسي والاقتصادي يختص بالاخبار العامه والسياسيه ..اقتصاد واسهم

إضافة رد
   
 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
 
   
   
 
قديم 11-30-2009, 11:36 AM رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
vip

الصورة الرمزية ولد بير جابر

إحصائية العضو






 

ولد بير جابر غير متواجد حالياً

 


كاتب الموضوع : ولد بير جابر المنتدى : المنتدى الاخباري والسياسي والاقتصادي
افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغامض [ مشاهدة المشاركة ]
انا اخمن يمكن كان زوجها ظالمها و مقصر في حقها كزوجه


لا عدمناك اخوي ولد بير جابر

شكراً لمرورك الكريم






التوقيع

رد مع اقتباس
 
   
   
 
قديم 12-09-2009, 11:57 PM رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
وسام التميز

إحصائية العضو






 

الكريم غير متواجد حالياً

 


كاتب الموضوع : ولد بير جابر المنتدى : المنتدى الاخباري والسياسي والاقتصادي
افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ولد بير جابر [ مشاهدة المشاركة ]
حتى الطلاق صار له احتفال ومناسبة يدعى اليها المهنيئين ؟؟؟؟؟؟؟
لا ادري ...هل انتم مع ام ضد هذه الظاهرة الجديدة على مجتمعنا .


الطلاق
هو ابغض الحلال................................من تاحية
ومن ناحية هو فرصة الخلاص والفكاك من ناحية اخرى
الطلاق بلوة واذا بليتم فاستتروا وليس فاحتفلوا
هل تغير المفهوم ؟؟؟اما ان الطلاق اصبح عادي ام انه اكثر من عادي لكي يحتفل به

تساؤلات وردت بذهني مفتوحة للنقاش بعد التمعن في هذا الخبر




مباشر-نوال العصلاني

إذا كانت الفتيات اعتدن على إقامة حفلات زفاف أو خطوبة أو عيد الميلاد، أو حفلات التخرج في الجامعة، فإن السعودية غدير تستعد لإقامة حفلة لمناسبة مغايرة تماماً، وهي حصولها من محكمة الدمام مطلع الأسبوع الماضي، على صك الطلاق من زوجها السابق، بعد نحو أربعة أعوام من رفع الدعوى، والمرافعات القضائية.

وقبل أن تلتقط غدير (26 عاماً)، أنفاسها من شدة الفرح، وزعت على صديقاتها وزميلات دراستها في إحدى الجامعات الأردنية (تدرس هناك مُبتعثة)، رقاع الدعوة الإلكترونية، لإقامة «حفلة الطلاق». وشهدت مدن سعودية عدة خلال السنوات الأربع الماضية، حفلات مماثلة، أقامتها فتيات حصلن على الطلاق، بعد سنوات من المعاناة مع أزواجهن، وكذلك في أروقة المحاكم، للحصول على «الورقة الذهبية»، كما تسميها غدير.

وتروي الفتاة ، قصة نهاية حياتها الزوجية، التي كانت ثمرتها طفلة دون الثالثة من العمر، بالقول: «حصلت على الطلاق بعد مرافعات وجلسات قضائية استمرت أربعة أعوام، وربما أكثر، أمضيتها بين الذهاب والإياب من المملكة، لحضور بعض الجلسات، وكنت أعيش أوقات الاختبارات في أوضاع نفسية مزرية، فيما طفلتي في منزل والدي». وتتابع غدير التي تتأهب إلى السفر، للاحتفال بيوم الطلاق، الذي دونته ضمن المناسبات السنوية التي أدرجتها في التقويم السنوي، «حاول طليقي المرواغة والضغط علي، بأخذ الطفلة مني، بعد أن طالبت بالخلع، ولم أحصل عليه، وبقيت أعيش المرارة والحسرة الدائمتين، ولكنني انتصرت في نهاية المطاف، كما أن طفلتي معي. فهو لم يكن يهدف إلى العناية بالطفلة، بل يطمح إلى إذلالي فقط، فكان يتخلف دوماً عن الجلسات القضائية». وتؤكد على الفتيات أن «يطلعن على تجربتي المريرة، ويطلعن على تفاصيلها، حتى يدركن أن الزواج ليس بالضرورة كما يتصورن في أحلامهن الوردية، فهناك أزواج يهدفون إلى الإساءة إلى المرأة، ولا رادع لذلك إلا قوتها ومقاومتها».

وتدرس غدير تخصص علم الاجتماع، وقد طرحت قضية زواجها وطلاقها وتفاصيل ما حدث لها، ضمن مشروع التخرج الذي اعتمده رئيس القسم، بحسب قول غدير، التي تربط بين «القضية المجتمعية والسلطة الذكورية». وعن احتفالها بطلاقها، توضح «هاتفت صديقاتي قبل أيام، وأخبرتهن إنهن من ضمن المدعوات إلى حفلة «صك الطلاق»، وهو يوم تحرري». ولا ترى أن في هذا الأمر «عيباً». بدورها، توضح الاختصاصية في علم النفس مشاعل العيسى، أن «الطلاق أصبح هاجساً يؤرق الفتيات، خصوصا الصغيرات في السن اللاتي تعثرن في حياتهن الزوجية»، مستهشدة بفتاة تتابع حاليا وضعها، «لا تزال على مقاعد الدراسة، ولا يتجاوز عمرها 16 سنة، ولكنها تنتظر الحصول على ورقة الطلاق منذ عام ونصف العام». وتضيف أن هناك «تدخلاً في بعض القضايا من قبل هيئة حقوق الإنسان، التي تحاول حضور بعض الجلسات، لمساندة الزوجات في حال لجأن إليها»». أما بخصوص غدير، وبعيداً عن أسباب الطلاق فتعتقد، أن «الفتاة مرت بمرحلة نفسية كان لها انعكاسات سلبية، أدت إلى ردة فعل مغايرة. فلم يعد الطلاق عيباً في نظرها، بقدر ما هو بهجة. واعتقد أن هذا الأمر يتطلب إجراء دراسات، لمعرفة الخلل والكشف عن مواطن الضعف في التكوين النفسي والمجتمعي».

للأسف هذا يدل على ضعف الايمان حيث ان الرسول قال ابغض الحلال فكيف تعاكس وصف الرسول لهذا الحدث وكذلك ارجع هذا لامراض نفسيه وكذلكضعف شخصية هذه النوعيه من افراد الاسر وعدم وجود رادع من التقاليد او الدين فهؤلاء لم يذعنواا لسلطان الزوج ولا الدين ولاسلطان التقاليد والله يحمي بناتنا من هذه الافكار المنحطه مع تأكدي ببعدهم عن هذه الافكار






رد مع اقتباس
 
   
   
 
قديم 12-18-2009, 12:16 PM رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
vip

الصورة الرمزية ولد بير جابر

إحصائية العضو






 

ولد بير جابر غير متواجد حالياً

 


كاتب الموضوع : ولد بير جابر المنتدى : المنتدى الاخباري والسياسي والاقتصادي
افتراضي

تريد ان تعبر عن فرحتها بالخلاص







التوقيع

رد مع اقتباس
 
   
إضافة رد

   
 
مواقع النشر (المفضلة)
 
   


   
 
 
 
   

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة



مواقع صديقه


الساعة الآن 07:42 PM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. منتديات
حقوق الطبع محفوظه لمنتديات بالحارث سيف نجران