الرئيسية التسجيل مكتبي  
للاقتراحات والملاحظات نرجو ارسال رساله واتس اب او رساله قصيره على الرقم 0509505020 الاعلانات الهامه للمنتدى

اعلانات المنتدي

   
.
.:: إعلانات الموقع ::.

قال الله تعالى: { مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ } سورة ق الآية 18

   
 
العودة   ::منتديات بالحارث سيف نجران :: > الأقــســـام الــعـــامــة > الحوار والنقاش الساخن
 
   
الحوار والنقاش الساخن خاص بالحوار والنقاش البناء الساخن

إضافة رد
   
 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
 
   
   
 
قديم 12-10-2009, 01:14 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
vip

الصورة الرمزية ولد بير جابر

إحصائية العضو






 

ولد بير جابر غير متواجد حالياً

 


المنتدى : الحوار والنقاش الساخن
افتراضي جدة بين الامس واليوم

جدة بين الامس واليوم تقع بين الملايين والدمار


الامس واليوم







التوقيع

آخر تعديل ولد بير جابر يوم 12-10-2009 في 01:19 PM.
رد مع اقتباس
 
   
   
 
قديم 12-10-2009, 01:43 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
كاتب مميز

الصورة الرمزية حريملاء

إحصائية العضو






 

حريملاء غير متواجد حالياً

 


كاتب الموضوع : ولد بير جابر المنتدى : الحوار والنقاش الساخن
افتراضي

ازيدك من الشعر بيت اخوي ولد بير جابر



قبل 30 سنه








التوقيع




رد مع اقتباس
 
   
   
 
قديم 12-10-2009, 05:50 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
vip

الصورة الرمزية ولد بير جابر

إحصائية العضو






 

ولد بير جابر غير متواجد حالياً

 


كاتب الموضوع : ولد بير جابر المنتدى : الحوار والنقاش الساخن
افتراضي

وفي نفس السياق هناك بالصورة وهنا بالكلام

اتركم مع المقال من مجلة رؤية



وهل أيضاً في جدة ، سيختفي المجرم !



بقلم سلطان الجميري

مايحاول الناس اليوم فعله من حملة تجاه ” أمين جدة ” هي محاولة لسحب رجل الديك ، لكن هذه الأرجل تقطع قبل أن تصل بك إلى الديك نفسه والذي لايقدر على سحبه أحد !








لك الله أيها الشعب ..
أمر ولي الأمر بصلاة الإستسقاء .. فاستسقينا .. ودعونا الله أن يرزقنا مطراً .. ورفعنا أكف الضراعة في الدعاء .. وقلنا يارب غيثاً مغيثاً هنيئا مريئاً !
فاستجاب الله لنا ..
فمات الناس بالنعمة .. ولم يمت أحد بنعمة الله إلا نحن!
هذا الغيث الطيب الغدق ، حولته قلوب الخونة إلى عذاب مس الناس الضر منه ..!
واحترنا ماذا نصنع!
هل نتوقف عن صلاة الإستسقاء وطلب الماء ! ونكرس كل دعواتنا بأن يرزقنا الله من يخافه فينا ويبني لنا مجاريء للماء .. !
هل نقول يارب أغرقنا ليبدأ محاسبة الخونة !
لإن إقرارنا بوجود جريمة في جدة ليس اليوم !
لكننا إحتجنا الى موت العشرات ..
لنبدأ السؤال : ما الذي حدث ! وكيف جرى !
” Too little .. Too late”
أكثر من ذلك ممنوع أن نبكي الغرقى والموتى ..! لإن هذا من النياحة والنياحة حرام وعادة العرب في الجاهلية!
الموضوع بسيط .. شوية سيارات على شوية فقراء من قويزة .. فكفوا عن تضخيم الأمور !
بعدين تعالوا ! من هؤلاء الناس ! ليموتوا .. نعم ليموتوا ما المشكلة ..! مجرد أرقام .. وأبيات شعر ..! هم من القى بأنفسهم الى التهلكة ! من قال لهم أن يخرجوا الى الشارع وقت المطر ! لماذا لم يتعلموا السباحة .. !
الم يسمعوا تحذيرات الدفاع المدني المرابط !
وبعدين الآن صدقتونا .. أن أحيائكم العشوائية هي السبب .. !
هذه الأحياء لم نقل لكم اسكنوها ، أخبرناكم أنها باب خلفي لتأريخ الدولة العباسية .. ليس لها علاقة بسكنى البشر ، فضلا على أن تتغوطوا في تلك المنازل التراثية! ثم تقولون الآن نريد تصريف ماء .. !
موتوا أيها الناس.. !
فأنتم بحاجة لإن تجمعوا حسنات كثيرة، وأفضل طريقة نقدمها لكم أن تغرقوا لتموتوا “شهداء” !
حين يموت الناس غرقاً في مجارى الماء لابد أن نقول لهم ولأهاليهم أن يكفوا عنا صراخهم ونياحهم فهؤلاء العرب المستعربة لم يبلغهم أن الميت غرقاً شهيد ! وحين تهرس أختك المعلمة في طريقها الترابي للتدريس في ضاحية بعيدة فلابد أن تخرس فالمهروس بالحديد شهيد ! وحين يصرع الناس بعد أن سرقت أموالهم في أكبر عملية سرقة على مر التأريخ المعاصر والقديم في سوق الأسهم ،لابد أن يأكل الناس تبن ويناموا وإذا أفاقوا فليأكلوا تبن آخر، لإنهم لايعرفون أن المصروع شهيد !
تأتي إنفلونزا الخنازيز ، ولإننا دائماً لابد أن نكون في المقدمة حققنا في أشهر قليلة رقماً قياسياً على مستوى الشرق الأوسط وأصبح عدد ضحاينا والمصابين بالمرض يفوق أحيانا الدول التي تعيش الخنازير فيها ! لكن ..لاداعي للغضب.. فالميت بالإنفلونزا أيضاً شهيد ..! كرامات غريبه وتبريرات يختلط الدين فيها بالسياسية ..!
ليتكون لدينا خلطة ” المسك ” ! لا تختلف كثيراً عن بحيرة ” المسك ” !
“مشروع تصريف مياه جدة ” هو إسم رجل ، وليست جملة خبرية ! هذا السيد هو الذي تصل إليه مليارات الدولة ويضعها في جيبه ! بلا حسيب ولا رقيب !
لا تفتشوا عن أحد غيره ! هو اسم مستعار لشخص تصل الأموال الى جيبه ! وربما شعر بالأمانه والخوف من الله يوماً فحفر حفرة في الأرض تصل إليها مجاري الماء !
ولإن هذه الحفرة فضل وامتنان فلا بد أن تسمى بـ ” المسك ” !
ولإننا طيبين أكثر من اللازم الصقنا فعلاً اسم ” المسك” بواقع كله قاذورات وفضلات !
سخرية على مستوى كبير .. وتناقض في المسميات لاينفصل عن بقية التناقضات الآخرى التي نعيشها في مجتمعنا سياسيا ودينيا وثقافيا!
ياسادة ياكرام ..
هل يوجد مدينة في العالم تصب مجاريها في سد قريب من السكان ..! حفرة .. نضع فيها فضلات الناس .. ببساطة هكذا ..! ثم ماذا ! الم يسأل نفسه صاحب فكرة الحفرة: وإلى متى نرمي في هذه الحفرة يومياً أكثر من ٥٠،٠٠٠ متر مكعب من مياه المجاري !
هل هذه المسألة تحتاج لخبراء بيئة أو أطباء وعلماء لنعرف أن ذلك خطر على حياة الناس؟ وخطر على البيئة ؟وخطر على الحيوانات التي تمشي على أربع؟! أما الحيوانات القوية التي تمشي على قدمين فهي بلاشك لا يهمها غير مصالحها ، فلا الأمانة حفظوا ولا البشرية احترموا .. !
كان البحر الأحمر في بداية السبعينات قبل مليارات البنية التحتية من أقل بحار العالم تلوثاً ، وبعد هذه المليارات تحول ماء هذا البحر الى مياه ملوثة تعد من أشد المياه تلوثاً على مستوى العالم تصب فيه أكثر من ٣٦٠ مجرى للقاذورات .!
هذه الأموال صرفت من ” ميزانية الدولة ” لم تصرف من جيب أحد ! ولم يتصدق بها أحد على هذا الشعب .. !
هنا أدعوكم لتتأملوا كلمة ” مليار” والتي خف وقعها على أنفسنا كثيراً ربما لكثرة مانسمعها ..! فمليار هنا ومليارات هناك ..! حتى تولد لدينا إعتقاد أنها مجرد حفنة من الريالات ..! ريالات فقط !
اليس المليار يساوي الف مليون ! والا أنا غلطان ! الف مليون ياجماعة الخير.. لابد أن تستوعبوا الرقم جيداً ..! لتعرفوا أن الحرامية عندنا ليس لهم مثيل على مستوى العالم …! الحرامي عندنا يسرق دون تفكير ! والجهد الذي يبذله ليفكر في عواقب سرقته سواء في الدنيا أو الآخره .. تخسره ملاييين !
المضحك في الحكاية.. عفواً ليس مضحك بل قلة الحياء الآن ..! أنهم اليوم يطلبون الدولة مزيداً من المليارات لأجل السيد ” مشروع تصريف المياه في جدة “!
أنفق على التصريف الصحي في جدة أكثر من عشرة مليارات ووعدت شركة ” جدة القابضة ” عام ١٤٢٠ وهي الحاصلة على امتياز هذا المشروع بإنهاء هذا شبكة المياه والصرف الصحي خلال 5 سنوات .. !
لاحظوا أن هذه المليارات لمساحة تقدر بـ ٩٠٠ كم٢ مترم مربع وهي مساحة جدة الكلية ! لكن الواقع يقول أن المناطق المغطاة بشبكة الصرف الصحي لاتتجاوز ٧٣ كم٢ وهو مايعادل تقريباً ٨ ٪ من مساحة جدة !
حسنا ..انقضت الخمس سنوات ..!
فلم يسأل الناس أين ذهبت المليارات !
ولم يبالي الحرام بماسرق… !
الم أقل لكم الحرامي عندنا لا يخاف ولايفكر ولذلك أسباب !
ومايحاول الناس اليوم فعله من حملة تجاه ” أمين جدة ” هي مجرد محاولة لسحب رجل الديك ، لكن أرجل الديك هذه تبتر قبل أن تصل بك إلى الديك نفسه والذي لايقدر على سحبه أحد !
لماذا لايكون هناك تقرير عن هذه الميارات التي صرفت ولازالت تصرف تحد بند ” شبكة مجاري جدة ” ! أين ذهبت ! صدقوني هذه الميارات كفيلة ببناء مجارى للصرف الصحي في قارة آسيا وأفريقيا معاً وليس جدة فقط !
عموماً ..لايحتاج الناس إلا مطر من السماء ليكتشفوا أن الفساد هو القاتل الحقيقي لهؤلاء البشر !
الباعوض الذي يسكن البحيرات الملوثة .. سد الأربعين وسد المسك نقل فيروس حمى الضنك عام ٢٠٠٠ وتسبب في إصابة أكثر من ٨٦٣ من الناس وقتل أكثر من ١٢٠ شخص ! ومع ذلك لم يتحدث أحد.. !
فهل هذه الأنفس التي تزهق منذ سنوات والأمراض التي تنتشر جراء هذا الإهمال البيئي رخيصة إلى هذا الحد !
هل فعلاً كنا بحاجة الى مطر من السماء لنبدأ محاسبة الخونة والحرامية !
العجيب أن العامل المشترك في كل القضايا التي يموت فيها الناس أو يسرقوا بشكل جماعي ، هو عدم ظهور المتسبب ! واختفاءه .. ! وفي المقابل عدم استمرار السؤال من قبل الناس في كافة الوسائل الإعلامية التي يستخدمونها !
قبل اصلاح شبكة المجاري التي ربما يتخذ حيالها خطوات حقيقية الآن ..! وبعد وقوع الفأس والخناجر والسكاكين في رأس الضعفاء والمساكين ..
أقول قبل عملية الإصلاح ..لابد ألا يغيب ماحدث عن الإذهان .! لابد أن يظل موضوع المطالبة بالمحاسبة الشديدة هي هاجس الناس وأحاديثهم !
الملك عبدالله أمر بتشكيل لجنة ، وقال أنها ” أمانة” منه اليهم! وهذا امتحان كبير لكل رجل في اللجنة تعود على المجاملات ! وتوريطه من العيار الثقيل لكل من كان طبعه الجبن عن قول الحق !
فالأمانة التي نقلها الملك عبدالله “كولي أمر” لأعضاء لجنة التحقيق ستبقى في أعناقهم إلى يوم القيامة وعليهم أن يخبرونا من هو هذا الحرامي الخائن ! حتى لوكان هذا الحرامي ذو سلطة ووجاهه في المجتمع !
فهذه أمانة أبت السموات والأرض أن يحملنها .. !
فهي ليست بأهون عند الله من تللك الأنفس التي غرقت وسخنت لأجلها أعين آباء وآمهات يدعون الله على من تسبب في ذلك الأهمال !
وليست كذلك بأهون من مئات المفقودين حتى هذه اللحظة ! الذين لايعرف لهم أرض .. ولافضاء ..
وليعلم جميع أعضاء اللجنة وليتذكروا في كل خطوة يخطونها ويكتشفوا خيطاً من خيوط اللعبة ، أن كتم قول الحق ، خيانة أخرى لا تقل عن خيانة المتسبب الحقيقي في غرق الناس !
وفي المقابل ، الناس من واجبهم أن يستمروا في مسائلة أعضاء اللجنة عن نتائج التحقيق ..! لإن نسيان الناس هذه السالفة ، يساعد هؤلاء الأعضاء على الصمت لسبب أو لآخر.. وبالتالي تدفن كغيرها من القضايا ونعود نكرر أخطاءنا نفسها والتي ثلاثة أرباعها في ” الصمت ” !
نحن نعلم أن هناك أشياء كثيرة ممنوع أن يفعلها الغيورون حين تحل القوارع بالبلد ..ممنوع أن يشير إليها الناصحون .. ! لإن هناك من تتسبب هذه الحقيقة وسماعها في خسارته مصالح كثييير ! ولإنها ” الأنانية ” والمصالح الشخصية ، فهذا الصنف من البشر يحرص دائما ألايكون هناك صوت للحقيقة يسمع ! يساعده في ذلك المقربون الذين يعلمون جيداً ماتسببه له الحقائق من أزمة ! فيتخذون اللازم طواعية من أنفسهم دون أمر أو إشارة !
قول الحق الذي يخدم الوطن وأمن الوطن .. ينبغي أن يشجعه الناس .. لإنه وإن كان مزعجاً إلا أن فيه استقرار البلد وتعبير حقيقي للمواطنة الحقة دون تملق أو نفاق ! الناس الذين يقولون الحقيقة هم أكثر الناس حرصاً على أمن البلد دون شك ، هم أكثر الناس رغبة في التصحيح ! ولكن النماذج المتكررة التي يختفي معها أصحاب صوت الحق من الوجود ، ربت الناس وعودتهم على المجاملات والكذب والنفاق ، وجعلتهم يعتقدون أنه الطريق الوحيد للسلامة والرقي والمستقبل المشرق! فتراكم الفساد وكثر المنافقون، حتى أصبح الإنسان الذي يقول كلمة عفوية فيها صدق وخوف على مستقبل البلد مغامراً بحياته ومستقبله !
لذلك أصبحت الوصية السائدة :
إذا أردت لك ولأبناءك مستقبلاً ، فلاتقل الحقيقة ، لإنها ستدخلك في دوامة كبيرة يكون ثمنها ” حريتك ” وكرامتك كإنسان!
فإذا كتبت يارعاك الله ، فاكتب كلاماً عاماً وراقب كل سطر تكتبه .. اكتب وعدل وأحذف كثيراً .. فإذا ماكتبت سطراً صدقا وفهم منه الصدق والصراحة ! فلا بد أن تكذب بقية المقال ولابد أن تشير بطريقة أو بأخرى أنك لاتقصد الإساءة الى أحد وأنك وطني حتى النخاع الأحمر، وأنك سميت أولادك كلهم بأسماء الأمراء واسماء ابنائهم وابناء ابنائهم .. وأقسم على ثياب الكعبة أنك حفظت النشيد الوطني قبل أن تطلع أسنانك !
في عام ١٣٧٠ هـ كتبت هذا المقال !
هذا ليس خطأ مطبعي .. هذا أسمه حياء نسأل الله أن يرزق كل حرامية البلد حياء .. لإنه طال غيابه !
أما الحياء الآخر … فهو موضوع المقالة التي تحدثت فيها عن ” المجاري وتصريف المياه” !
وفي عام ١٤٣٠ هـ كتبنا نسأل مليارات البنية التحتية !
وهذا خطأ مطبعي







التوقيع

رد مع اقتباس
 
   
إضافة رد

   
 
مواقع النشر (المفضلة)
 
   


   
 
 
 
   

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة



مواقع صديقه


الساعة الآن 07:16 PM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. منتديات
حقوق الطبع محفوظه لمنتديات بالحارث سيف نجران