الرئيسية التسجيل مكتبي  
للاقتراحات والملاحظات نرجو ارسال رساله واتس اب او رساله قصيره على الرقم 0509505020 الاعلانات الهامه للمنتدى

اعلانات المنتدي

   
.
.:: إعلانات الموقع ::.

قال الله تعالى: { مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ } سورة ق الآية 18

   
 
العودة   ::منتديات بالحارث سيف نجران :: > الأقــســـام الــعـــامــة > المنتدى العام
 
   
المنتدى العام جميع المواضيع العامه والغير مصنفه

إضافة رد
   
 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
 
   
   
 
قديم 01-25-2015, 03:11 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الاداره

الصورة الرمزية admin

إحصائية العضو






 

admin غير متواجد حالياً

 


المنتدى : المنتدى العام
افتراضي هل يحاسب التويجري ،، مقال اعجبني

هل يحاسب التويجري أم ينجو؟!
عبد لله عبد العزيز المنصور
السبت 4/ربيع الآخر/1436
خرجت من صلاة الجمعة لأجد رسائل (الواتس أب) تنقل خبر تجريد معالي الأستاذ خالد التويجري من كل مناصبه، ولم أكد أصدق أن يقع ذلك بهذه السرعة وقبل أن يصلى على الملك ويدفن.
ثم تتابعت الحوارات والنقاشات في وسائل التواصل الاجتماعي حول هذا الخبر بين معتبر بنكبته، وبين مستبشر شامت به، والحال كذلك في المجالس، حتى سمعت مقولة معبرة جدا، قال: أظن أن أشقى رجل بات البارحة على وجه الأرض وأكثره هما وغما وحسرة هو التويجري.
ومن كنت أعرفهم يدافعون عنه أيام طغيانه وجبروته خنسوا وخفتت أصواتهم، ومن شارك في النقاش منهم اكتفى بأن يتخلى عن الدفاع عنه، ويكون على الحياد، ويقول: أخشى أن لا يتغير شيء فيعلم الناس أن التويجري لم يكن سببا في المصائب التي تنسب إليه، رغم أن صاحبنا هذا لم يكن من قبل يراها مصائب، بل كان يراها تقدما وتطويرا... لكنه لم يستطع مقاومة المد الجارف من الفرح بسقوط التويجري، فلما سقط هذا السقوط المريع سقط الدفاع عنه.
وتتابعت التساؤلات عن التويجري ومصيره وسر اختفائه، وهل هرب من البلاد؟ أم لزم بيته؟ وماذا سيفعل الملك والأمراء به؟ فمن جازم بسجنه ومحاكمته، ومن ظان أنه سيقتل ولو بدون محاكمة خاصة من قبل الأمراء الذين كان يمنعهم من الوصول للملك وكان بحظوته عند الملك يهينهم ويذلهم، ومن يرى أنه سيهان ويذل وتفرض عليه الإقامة الجبرية ويمنع من السفر، وكلام كثير في ذلك.
وأيا ما كان سيحصل له، ولو نجا من ذلك كله فيكفيه هذا الطرد المهين بعد وفاة الملك بعشر ساعات فقط، وتبخر أحلامه وانهيار امبراطوريته التي كان يبنيها بالدجل والتزوير والظلم وأذية الصالحين.
وانتشرت صور لواحد يركض في الرمل، وأخرى لممثل مصري كوميدي مهرج وهو متلثم ومتلفت خائفا يترقب، وكتب على هذه الصور: التويجري، ورُكب عليه مشهد تمثيلي ساخر لشخص يترجى آخر بأن يسمعه.
وذهبت إلى المسجد لصلاة العصر أثناء الأذان ولم يكن في المسجد إلا ثلاثة ممن اعتدت أراهم يحضرون الأذان في المسجد، وكانوا يدوكون في خبر تجريد التويجري من كل مناصبه، وقال أحدهم: لا أكاد أملك وقع قدمي على الأرض، أتقافز من الفرح لما أصاب التويجري.
وظللت بالأمس واليوم متفكرا في هذا الانقلاب الكلي في المناصب في السعودية؛ إذ كان قد أشيع أن تدبيرات يقوم بها التويجري للبقاء في منصبه بعد موت الملك، لكن خاب مسعاه، وجاءت الرياح بما لا تشتهي سفنه. وهذه عبر من هذا السقوط المدوي للتويجري:
أولا: رجعت بي الذاكرة إلى أيام تولي الملك عبد الله الملك، ودخول التويجري الديوان الملكي فقد أخبرني بعض من يعملون في الديوان أنه دخله بغرور وصلف، وكان يطرد موظفي الملك فهد من مكاتبهم، ويخيرهم بين التهميش أو التقاعد، حتى تقاعد أكثرهم. وكان التويجري جبارا مهابا في الديوان، وقد حدثني بعض من يعملون عند مسئولين كبار في الديوان أن التويجري إذا اتصل بالواحد منهم أخذه رعدة شديدة وهو يكلمه خوفا منه، وكذلك إذا اتصل بوزير من الوزراء أو استدعي للديوان. واليوم أنظر إلى سقوطه المدوي حتى إن أصغر موظف في الديوان لا يأبه به ولا يلقي له بالا، فدوام الحال من المحال، وزرع المحبة في قلوب الناس تبقى أكثر من زرع المهابة التي تسقط بسقوط صاحبها من منصبه.
ثانيا: أن الظلم مهما طال أمده، وزاد عتو صاحبه، وظن أنه متمكن فإن الله تعالى يأتيه من حيث لا يحتسب، وربما أتاه من مأمنه، ولا ظلم أعظم من محادة الله تعالى في شرعه، والإفساد في أرض صالحة لم تتلوث بالاستغراب والاستخراب، فأراد الساقط أن يغربها رغما عن أنف شبعها بعلمائه ودعاته وصلحائه. ومن خطواته العملية لحفظ نفوذه بعد الملك عبد الله أنه أحدث هيئة البيعة ليحجم نفوذ سلطان ونايف ويلتف عليهما بهذه الهيئة، فلما ماتا قبل الملك تورط بهيئة البيعة فالتف عليها، وصار يأخذ القرارات المصيرية المتعلقة بهيئة البيعة منفردا بالاتصال بأعضائها فردا فردا، وإيهام كل واحد بأن الجميع موافقون وأنها رغبة الملك ونحو ذلك، ثم استحدث منصب (ولي لولي العهد)، وقفز بمقرن إليه بنفس الآلية السابقة؛ وذلك ليمكن للأمير متعب أن يشغل المنصب، وقد تذمر عدد من الأمراء في حساباتهم في تويتر من تلاعبات التويجري، وكل ذلك ليحفظ موقعه لاعبا أساسيا في الديوان الملكي. بل قد أشيع ونشر في بعض الصحف الغربية أن التويجري سينحي سلمان ليقفز بمقرن إلى الملك، ويجعل متعب وليا لعهده، لكن كل ذلك تبخر وانتهى بحمد الله تعالى. وقد كان الناس المطلعون على خبايا الأمور، والمراقبون للتحركات في الديوان الملكي يخافون من فتنة عظيمة تحصل بين الأسرة المالكة بسبب تهورات التويجري واستماتته ليبقى له نفوذه، ولكن الله تعالى لطف بعباده وضرب التويجري في خطته بنفس قراراته التي أراد أن تخدمه في مؤامراته، حتى عد الكاتب البريطاني (ديفيد هيرست) في صحيفة (فينجتون بوست) أن ما حصل في الديوان الملكي هو انقلاب أطاح برجل المؤامرات الخارجية في القصر الملكي خالد التويجري، والحمد لله الذي حفظ البلاد والعباد من شر فتنة كبرى.
ثالثا: لا أرى ما وقع من نكبة للتويجري، وشماتة الناس به إلا عقوبة من الله تعالى؛ فإنه قد حمل على عاتقه تنفيذ أجندات خارجية لإفساد المرأة، وتغريب المجتمع، وتولية الفسقة والمرتزقين لا لشيء إلا لأنهم يخضعون له، وينفذون أوامره، ويعينونه على مراده. وقطع شوطا كبيرا في الإفساد، وأصدر قرارات فيها فساد مجتمع وأمة، من نشر الاختلاط، وإفساد القضاء والتعليم والهيئات وغيرها، وآخر قراراته أثناء مرض الملك قرار إغلاق مكاتب الدعوة في الخارج؛ ليسقط على أم رأسه عقوبة له على إفساده، وعذاب الآخرة أشد وأعظم إن لم يبادر بتوبة صادقة على ما فعل.
وقد كنت أرى المحتسبين في اليوتيوب مجتمعين عند القصر الملكي يلتمسون مقابلة الملك، فيمنعهم من ذلك، ويهينهم، ويوعز لأجرائه في الصحافة أن يشوهوا صورتهم، ويرموهم بالتطرف والإرهاب، فتنطلق الأقلام المسعورة المأجورة في الصحف الصفراء الرخيصة لتفتري عليهم الأكاذيب، وتصورهم للناس في صور المجرمين المتخلفين الذين يعيقون التنمية. والذي نفسي بيده إني مرة رأيت وجوههم في اليوتيوب وهم مرابطون عند الديوان الملكي من الظهيرة إلى الغروب وهم صائمون يفطرون على الرصيف منتظرين صاحب المعالي التويجري أن يعطيهم موعدا لمقابلة الملك، ولا أعرف منهم أحدا ولا رأيته من قبل، ولكن والله قلت في نفسي: إن دعوات هؤلاء الصالحين على التويجري ستودي به إلى المهالك. رأيت وجوها تتلألأ نورا، ووالله إني لأظن أنهم من أهل قيام الليل، وما جاءوا يطلبون مالا ولا جاها ولا دنيا، وإنما جاءوا ناصحين محتسبين، يتحملون الإهانات والأذى في سبيل حفظ الدولة من الفساد الذي تسلب بسببه النعم، وتحل النقم. وليته بدل إهانتهم والإيعاز لأقلامه المنكوسة المأجورة بالكذب عليهم صرفهم صرفا حسنا، ولم يفتر الكذب عليهم. ثم علمت من بعض الصالحين وأهل قيام الليل أنهم يدعون عليه كل ليلة باسمه، وقبل أيام من مرض الملك علمت أن أحدهم من أهل قيام الليل، وكان يقوم الليل بثلاثة أجزاء أو خمسة، وأنه لا يفوت في سجوده الدعاء على التويجري بأن ينكبه الله تعالى شر نكبه، ولا يحقق مراده في الانقلاب على سلمان.
وإني أنصح كل من تولى ولاية من ملك وأمير ووزير ومدير أن يأخذ العبرة من نكبة التويجري، فلا يستفز الصالحين، ولا يعرض نفسه لدعائهم؛ فإن سهام الليل لا تخطيء، وإن معاداة أولياء الله تعالى بافتراء الكذب عليهم، وتأليب الناس ضدهم تستجلب لصاحبها محاربة الله تعالى، ومن له قدرة على أن يحارب رب العزة والجلال والكبرياء والعظمة.
رابعا: يكثر الحديث بين الناس بأن وزراء ومسئولين من تركة التويجري سيطردون من مناصبهم؛ لأنهم كانوا أذنابا له، جاء بهم ليستحوذ على الدولة، ويجندهم لتنفيذ مخططاته التغريبية في إفساد المجتمع، وخلعه من دينه. وأظن أن هؤلاء الوزراء والمسئولين الآن يرجفون خوفا، ولا يهنئون بنوم ولا طعام، وينتظرون تجريدهم من مناصبهم، وربما حوسب بعضهم. وودوا لو أنهم ما عرفوا التويجري ولا ولاهم مناصبهم، وقد كانوا بالأمس يتقربون له بالقرارات التي ترضيه وتسخط الله تعالى، من أذية الناصحين المنكرين لتغيير بنية القضاء الشرعي والتعليم والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. وكان أحد المتزلفين للتويجري قد أطلق اسم والد التويجري على قاعة في جامعته لينال حظوته، ولا أظنه الآن إلا نادما أشد الندم على هذه الخطوة التي تجعله محسوبا على التويجري.
وسواء أقيل هؤلاء الوزراء أم لم يقالوا فيكفيهم ما يعيشونه من رعب وقلق هذه الأيام، سيجلب لهم من العلل والأمراض والهموم ما ينغص عليهم عيشهم.
وهذا سببه التعلق بالأشخاص لا بالله تعالى، وسببه اتخاذ الوزارات والمناصب للتعالي على الناس لا لخدمتهم، فإذا سقط من تعلقوا به من دون الله تعالى سقطوا هم معه. وأما التعلق بالله تعالى وحده فإنه يقي صاحبه من أي سقوط؛ لأن الملك لله تعالى، وبيده سبحانه الأمر. ومن اتخذ المنصب لخدمة الناس، وأدى الأمانة فيه؛ فإنه إذا فارقه يحس براحة عجيبة أنه لم يحاب بشرا من دون الله تعالى، ويرى أن حملا ثقيلا سقط عن عاتقه.
خامسا: يتحدث بعض المدافعين عن التويجري أنه قضى على كبار المفسدين والإقطاعيين والمتنفذين، ولذلك حورب. لكن ثمة سؤال وجيه لهؤلاء: ماذا جنى المواطن من التويجري؟
كان النفط في عهد التويجري قد بلغ فيما أظن 150 دولارا، أو أكثر، وعائداته بالمليارات ولم يجن المواطن منها إلا الاختلاط وتوسيع عمل المرأة، وزيادة البطالة في الشباب، ولم تزد الرواتب إلا خمسة في المائة -حسب علمي- وصارت محل تندر الشعب، وتفاقمت مشكلة الإسكان.
ومشاريع التويجري العملاقة كانت في مدن اقتصادية هلامية للبنوك الربوية الغنية، وجامعتي كاوست ونورة وقد صرف عليها أضعاف أضعاف قيمتها الحقيقية. فلا مستشفيات جديدة، والجامعات التي في المناطق كانت موجودة من قبل أفرعا للجامعات الموجودة جمعت هذه الأفرع وشكل منها جامعات، فأصلها وبنيتها التحتية موجودة قبل التويجري.
والذي تغير في عهد التويجري هو أن سرقة المال العام انتقلت من متنفذين قبله إلى حسابه وحساب أعوانه، ويكفي أي شخص يمر بمدينة الملك عبد الله الاقتصادية في شارع التخصصي في الرياض أن يرفع رأسه ليرى الرافعات العملاقة مكتوبا عليها شركة السيف، وهي شركة التويجري، كانت من قبل تعمل في مشروعات الحرس الوطني وكانت للسيف، ودخل التويجري شريكا معه ثم صفاها لنفسه وأبقى اسمها، والمسئولون في الحرس الوطني يعرفون ذلك.
بل فاحت اختلاسات التويجري حتى وصلت إلى القنوات اللبنانية، ففي اليوتيوب رأيت إحدى المقابلات في قناة لبنانية ذكر فيها ضيف البرنامج أن التويجري اختلس مئة وخمسين مليون (نسيت هل هي ريال أو دولار) من عقد تسليح الجيش اللبناني الذي اقترحه على الملك بثلاثة مليارات، ليقتل به أهل السنة في عرسال. ولو كان ذلك اللبناني مفتريا على التويجري لأقام عليه دعوى كذب وتشهير واتهام كما جرت العادة في مثل هذه الأحوال. وإذا كان التويجري بالنزاهة التي يدعيها المدافعون عنه فليكشف أرصدته قبل توليه رئاسة الديوان الملكي وبعدها لنعلم كم تضاعفت ثرواته.
هذا غير البنود الضخمة التي خصصها من أموال الشعب لشراء الفاسدين من الصحفيين والإعلاميين والمشايخ لتنفيذ أجندته، واستهداف الشخصيات التي تعارض مشروعاته الاستخرابية التغريبية في البلد كما فعل مع الشيخ الشثري والشيخ يوسف الأحمد وغيرهما.
والخلاصة أن التويجري لم يصلح للناس دنياهم، ولم يبق لهم على دينهم، فذهب غير مأسوف عليه عند العلماء والدعاة والصالحين، والحمد لله رب العالمين.

الكاتب
عبدالله بن عبدالعزيز المنصور







التوقيع

من القلب الى القلب بالحارث سيف نجران

رد مع اقتباس
 
   
   
 
قديم 02-15-2015, 01:50 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
وسام التميز

الصورة الرمزية آنسآن ع ـآدي

إحصائية العضو






 

آنسآن ع ـآدي غير متواجد حالياً

 


كاتب الموضوع : admin المنتدى : المنتدى العام
افتراضي

ليتهم يعلمون إن الله يمهل ولا يهمل

وإن الدنيا كما تدين تدان !!

والظـــلم ظُلمات يوم القيامه .. وما بين دعوة المظلوم والله حجاب ..



قال تعالى :

وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلا

يَا وَيْلَتَى لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلانًا خَلِيلا

لَقَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءَنِي وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلإِنسَانِ خَذُولا







التوقيع





هل أستفدت من مواضيعي ؟؟

تكفى لاتنساني من دعوه صالحه في ظهر الغيب فقط
رد مع اقتباس
 
   
إضافة رد

   
 
مواقع النشر (المفضلة)
 
   

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مقال اعجبني:الشيعة من كلية الشريعة إلى نجران ولد بير جابر المنتدى الثقافي والتعليمي 2 05-02-2012 03:05 PM
خادم الحرمين: جدة تواجه الغرق وعلى الجميع العمل ليلا ونهارا ومن يتهاون سيحاسب بشدة ولد بير جابر المنتدى الاخباري والسياسي والاقتصادي 0 01-27-2011 01:25 PM
مقال اعجبني عن سياقة المرأة للسيارة:لا سواقة حريم .. ولا رجال! ولد بير جابر المجتمع والأطفال 10 01-19-2010 11:43 AM
اهل الجنوب رد على التويجري سيف نجران منتدى الشعر 2 07-16-2009 01:54 AM
مقال اعجبني : علي سعد الموسى الكاتب المحب والمحق لنجران واهلها ولد بير جابر أخبــــــــــار نجـــــــــران 5 06-26-2009 10:42 PM


   
 
 
 
   

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة



مواقع صديقه


الساعة الآن 03:06 AM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. منتديات
حقوق الطبع محفوظه لمنتديات بالحارث سيف نجران