الرئيسية التسجيل مكتبي  
للاقتراحات والملاحظات نرجو ارسال رساله واتس اب او رساله قصيره على الرقم 0509505020 الاعلانات الهامه للمنتدى

اعلانات المنتدي

   
.
.:: إعلانات الموقع ::.

قال الله تعالى: { مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ } سورة ق الآية 18

   
 
العودة   ::منتديات بالحارث سيف نجران :: > المنتديات الأدبية > منتدى الشعر
 
   
منتدى الشعر شعـر . . . خواطر . . . عذب الكلام

إضافة رد
   
 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
 
   
   
 
قديم 12-08-2012, 09:24 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
موقوف

إحصائية العضو






 

أشجع غير متواجد حالياً

 


المنتدى : منتدى الشعر
Talking حلوا بها عقدَ النسيبِ ونمنموا منْ وَشيها حُلَلاً لها وعصيدَا

طَلَلَ الجَميعِ، لَقَدْ عَفَوْتَ حَميدَا .!
وكفى على رُزئي بذاكَ شهيدا
دِمَنٌ كأَنَّ البَيْنَ أصْبَحَ طالباً
دمناً لدى آرامها وحُقُو دا .!
قَرَّبْتَ نَازِحَة َ القُلُوب منَ الجَوَى
وتركتَ شأوَ الدمعِ فيكَ بعيدا
خَضِلاً، إذَا العَبَراتُ لم تَبْرَحْ لَها
وطناً سرى قلقَ المحلِّ طريدا
أَمَواقِفَ الفِتْيَانِ تَطْوِي لَمْ تَزُرْ
شرفاً ولم تندُب لهُنَّ صعيدا؟!
أذكرتنا الملكَ المضللَ في الهوى
والأعشيينِ وطرفة ً ولبيدا
حلوا بها عقدَ النسيبِ ونمنموا
منْ وَشيها حُلَلاً لها وقَصيدَا
راحَتْ غَوَاني الحَي عَنْكَ غَوانياً
يلبسنَ نأياً تارة ً وصدودا
منْ كُلّ سَابِغة الشَّباب إذَا بَدَتْ
تَرَكَتْ عَميدَ القَرْيَتيْن عَميدا
أُولِعْنَ بالمُرْدِ الغَطارِف بُدَّناً
غيداً ألفْنَهُمُ لدَاناً غيدَا
أحلى الرجالِ منَ النساءِ مواقعاً
منْ كانَ أشبههمْ بهنَّ خدودا
فاطْلُبْ هُدوءاً بالتَّقَلْقُلِ واسْتِثرْ
بالعيسِ منْ تَحْت السُّهَاد هُجُودَا
من كلِّ معطية على عللَ السرى
وَخْداً يَبيتُ النومُ منْهُ شَرِيدَا
تخدي بمنصلتٍ يظلًُّ إذا ونى
ضرباؤهُ حلساً لها وقتودا
جعلَ الدجى جملاً وودعَ راضياً
بالهُونِ يَتَّخذُ القُعُودَ قَعُودَا
طبلتْ ربيعَ ربيعة َ الممهي لها
فوردنَ ظلَّ ربيعة َ الممدودا
بَكْريَّهَا عَلَوِيَّها صَعْبِيَّهَا
الحصني شيبانيها الصنديدا
ذهليها مُريها مطريَّها
يُمنى يديها خالدَ بنَ يزيداَ
نسبٌ كأنَّ عليهِ منْ شمسِ الضحى
نوراً ومنْ فَلَقِ الصَّباحِ عَمُودا
عريانٌ لا يكبو دليلٌ من عمى
فيه ولا يَبْغي عليْه شُهُودَا
شَرَفٌ على أُولَى الزَّمان وإنَّما
خَلَقُ المُناسب أَنْ يكونَ جَديدَا
لَوْ لَمْ تَكُنْ منْ نَبْعَة ٍ نَجْدِيَّة ٍ
علوية ٍ لظننتَ عودكَ عودا
مَطَرٌ أَبُوكَ أبو أهلَّة وَائل
مَلأَ البَسيطَة َ عُدَّة ً وعَدِيدَا
كُلُّ امْرِئٍ لاجِئٌ إلى سَنَدِهِ
وَلَدَ الحُتُوفُ أساوداً وأسودَا
ربداً ومأسدة ً على أكتادها
لبدٌ تخالُ فليلهنَّ لبودا
ورثوا الأبوة َ والحظوظُ فأصبحوا
جَمَعوا جُدُوداً في العُلَى وجُدُودا
وقرُ النفوس إذا كواكبُ قعضبِ
أردينَ عفريتَ الوغى المريدا
زهراً إذا طلعتْ عل حجبُ الكلى
نَحَسَتْ وإن غابتْ تَكونُ سُعُودَا
ما إنْ ترى إلاَّ رئيساً مقصداً
تَحْتَ العَجاج وعاملاً مَقْصُودا
فزعوا إلى الحلقِ المضاعفِ وارتدوا
فيها حَديداً في الشُّؤونِ حَديدَا
ومشوا أمام أبي يزيد وخلفهُ
مشياً يهدُّ الراسياتِ وئيدا
يَغشَوْنَ أَسْفَحَهُم مَذَانبَ طَعْنَة ٍ
سيحٍ وأشنعَ ضربة ٍ أخدودا
ما إن ترى الأحسابَ بيضاً وضحاً
إلاَّ بحيثُ ترى المنايا سودا .!
لَبِسَ الشَّجاعَة َ إنَّها كانَتْ لَهُ
قدماً نشوغاً في الصبا ولدودا
بَأْساً قَبِيليّاً وبأْسَ تَكرُّمٍ
جمٍّ وبأس قريحة مولُودا
وإذَا رأَيْتَ أبا يَزيدٍ في نَدًى
ووغىً ومبدئ غارةٍ ومُعيدا
يَقْري مُرَجيه مُشاشَة َ ماله
وشبا الأسنة َ ثغرًة ووريدا .!
أيقنتَ أنَّ منَ السماحِ شجاعة ً
تدمي، وانَّ منَ الشجاعِة ِ جُـودا
وإذا سرحتَ الطرفَ حولَ قبابهِ
لمْ تَلْقَ إلاَّ نعْمَة ً وحَسُودَا
ومكارماً عُتقَ النجارِ، تليدة ًَ
إنْ كانَ هَضْبُ عَمَايَتيْنِ تَليدَا
ومتَى حَللْتَ به أَنَالَكَ جُهْدَه
ووَجدْتَ بَعْدَ الجهد فيه مَزيدَا
مُتَوَقدٌ منْهُ الزَّمانُ ورُبَّما
كانَ الزمانُ بآخرينَ بليدا
أبقى يزيدُ ومزيدٌ وأبوهما
وأبوهُ ركنكَ في الفخارِ شديدا
سَلَفُوا يروْنَ الذكْرَ عَقْباً صالحاً
ومضوا يعدونَ الثناءَ خلو دا .!
إنَّ القَوافِيَ والمساعِيَ لم تَزَلْ
مثْلَ النظام، إذَا أصابَ فَرِيدَا
هيَ جوهرَ نثرٌ، فإنْ ألفتهُ
بالشعرِ صارَ قلائداً وعقودا
في كلِّ معترك وكلِّ مقامة ً .!
يأْخُذْنَ منْهُ ذمَّة ً وعُهودَا .!
فإذَا القَصائِدُ لَمْ تَكُنْ خُفَراءَها
لَمْ تَرْضَ منها مَشْهداً مَشْهُودا
من أَجْلِ ذلكَ كانت العَرَبُ الأُلَى
يدعونَ هذا سؤدداً محدودا
وتندّ عندهمُ العلى َ إلاَّ عُلى ً
جعلتْ لها مررُ القصيدِ قيودا .!


,
,
,


مالِكَثِيبِ الِحِمَى إلى عَقِدِهْ
مابَالُ جَرْعائِهِ إلى جَرَدِهْ !
ماخَطْبُهُ ما دَهاهُ ما غَالَهُ
ما نَالَهُ في الْحِسَانِ مِنْ خُرُدِه .!
السالباتِ امرءاً عزيمتهُ
بالسحْرِ والنَّافِثاتِ في عُقَدِهْ
لبسنَ ظلينَ ظلَّ أمنِ منَ الدهرِ
وظلاً منْ لهوهِ وددهِ
فهنَّ يخبرنَ عن بلهنية َ
العيشِ ويسألنَ منهُ عنْ حمدهِ
وربَّ ألمى منهنِّ أشنبَ قدْ .!
رَشَفْتُ مالا يَذُوبُ مِنْ بَرَدِهْ
قلتاً منَ الريقِ ناقعِ الذّوبِ
إلاَّ أَنَّ بَرْدَ الأَكْبَادِ في جَمَدِهْ
كالْخُوطِ في القَد والغَزَالَة ِ في الْبَهْـجـةَ
وابنِ الغزالِ في غيدهِ
وما حَكاهُ ولاَ نَعيمَ لَهُ
في جِيدِهِ بَلْ حَكَاهُ في جَيَدِهْ
فالربعُ قد عزَّني على جلدِي
مامَحَّ مِن سَهْلِهِ ومِنْ جَلَدِهْ .!
لمْ يبقَ شرُّ الفراقِ منهُ سوى
شَرَّيْهِ مِنْ نُؤْيِهِ ومنْ وَتِدِهْ
سأخرقُ الخرقَ بابنِ خرقاءَ
كالهَيْق إذَا ما اسْتَحَمَّ في نَجَدِهْ 999
مقابلٍ في الجديلِ صلبِ القُـرا
لُوحِكَ منْ عَجْبِهِ إلى كَتَدِهْ
تا مكهِ نهدهِ مُداخلهِ
مَلْمُومِهِ مُحْزَئِلهِ أَجُدِهْ
إلى المفدى أبي يزيدَ الذي
يضلُّ غمرُ الملوكِ في ثمدهْ
ظلُّ عفاة ٍ، يحبُّ زائرهُ .!
حُبَّ الكَبِيرِ الصَّغيرَ مِنْ وَلَدِه .!
إذا أناخوا ببابهِ أخذوا
حُكْمَيْهِمُ مِنْ لِسَانِهِ ويَدِهْ
من كلَّ لهفان زِدْت في أودِ
أَمْوالِ حَتَّى أَقَمْتَ مِنْ أَوَدِهْ .!
مُسْتَمْطَرٌ حَلَّ مِن بني مَطَر
بحيثُ حلَّ الطَّرافُ مِنْ عمدِهْ .!
قومٌ (( غدا )) طارفُ المديح لهم
ووسمهمْ لائحٌ على تُلُدهْ
فهمْ يميسونَ البخترية َ في
بُرُودِهِ والأَنَامُ في بُرَدِهْ .!
لايَنْدُبونَ القَتيلَ أَوْ يَأْتِيَ الحَوْلُ
لهمْ كاملاً .! على قودهْ
إنَاءُ مَجْدٍ مَلآنُ بُورِكَ في
صَرِيحهِ لِلعُلَى وفي زَبَدِهْ
وهَضْبُ عِزٍّ تَجْرِي السَّماحَة ُ في
حدورهِ والإباءُ في صُعُـدهْ
يزيدُ .! والمزيدانَ في الحربِ
الزائدتانِ الطُودانِ منْ مُصُ دهْ .!
نِعْمَ لِوَاءُ الخَمِيسِ أُبْتَ بهِ
يَوْم خميسٍ عالي الضحى أف دهْ
خلتَ عقاباً بيضاءَ في حجراتِ .!
الملكِ طارتْ منهُ وفي سُددِهْ
فشاغبَ الجوَّ وهوَ مسكنُهُ .!
وقاتلَ الرَّيحَ وهْيَ مِن مَدَ دِهْ .!
ومَرَّ تَهْفُو ذُؤَابَتَاهُ على
أَسْمَرَ مَتْناً يَوْمَ الوَغَى جَسَ دهْ .!
مَارِنِهِ لدْنِهِ مُثَقَّفِهِ .!
عَرَّاصِهِ في الأكُف مُطَّرِدِهْ .!
تخفقُ أفياؤهُ على ملكٍ
يرى َ طرادَ الأبطالِ منْ طردهْ
نَالَ بِعَاري 5 القَنَا ولا بِسِه
مجداًَ تبيتَ الجوزاءُ عنْ أمدهِ .!
يَعْلَمُ أنْ لَيْسَ للعُلَى لَقَمٌ .!
قصدٌ لمنْ لم يطأ 5 على قصدهْ
يَا فَرْحَة َ الثَّغْرِ بالخَلِيفة ِ مِنْ
يزيدهِ المرتضى 5 ومن أسدهْ .!
تضرمُ ناراهُ في قريِّ ووغى ً
منْ حدَّ .! أسيافهِ ومن زُنُدهْ
مُمْتَلِئُ الصَّدْرِ والجَوانِح مِنْ
رحمة ِ مملُوئهنَ منْ حسدهْ
يَأًخُذُ مِن رَاحَة ٍ لِشُغْلٍ
ويَسْـتبقي لِيُبسَ الزمانِ منْ لغدهِ
فَهْوَ لو اسْطَاعَ عِنْدَ أَسْعُدِهِ
لحزَّ عضواً .! منْ يومهِ لغدهْ 6
إِذْ مِنْهُمُ مَنْ يَعُدُّ ساعتَه
الطَّـلق .! عتاداً لهُ على أبدهْ
أَلْوَى كَثِيرَ الأسَى على سُؤدَدِ
العيشِ قليلَ الأسى َ على رغدهْ
قريحة ٌ العقلِ منْ معاقلهِ
والصَّبْرُ .! في النَّائِباتِ مِن عُدَدِهْ .!.!
يا مضغناً خالداً لكَ الثكلُ إنْ
خَلَّدَ حِقْدَاً عليْكَ في خَلِ دِهْ .!
إليْكَ عنْ سَيْلِ عارِضٍ خَضِل
الشُّـؤْبُوبِ يَأْتِي الحِمَامُ مِنْ نَضَدِه
مُسِفَّهِ ثَرهِ مُسَحْسِحِهِ
وابلهِ مُستهلَّهِ بَرِ.! دهْ
وهَلْ يُسَامِيكَ في العُلَى مَلِكٌ
صَدْرُكَ أَوْلَى بالرُّحْبِ مِن بَلَدهْ .!
أخلاقكَ الغرُّ دونَ رهطَك أثرى999
مِنْه في رَهْطِهِ وفي عَدَدِهْ
ومَشْهدٍ صَيَّرَ الكُمَاة ُ بِهِ
خطبانهُ.! سلماً إلى شه دهْ
كأنَّما مُبْرَمُ القضاءِ بهِ
منْ رُسلهِ والمنونُ منْ رصدهْ
أُرثَ مِن خَالد بمُنصَلِتِ
الإقدامِ يومَ الهياجِ من جردهْ .!
كالبدرْ حسناً وقدْ يعاودهُ
عُبُوسُ لَيْثِ العَرينِ في عَبَدِهْ .!
كالسيفِ.! يعطيكَ ملءَ عينيكَ منِ
فِرنْ دِهِ تارَة ً ومِن رُبَدِهْ .!
تاللَّهِ أَنْسَى دِفَاعِهُ الزُّورَ مِنْ
عَوْرَاءِ ذِي نَيْرَبٍ ومِنْ فَنَ دِهْ
ولا تناسى أحياءُ ذي يمنٍ
ماكانَ مِنْ نَصْرِهِ ومنْ حَشَ دِهْ
جلَّة ُ أَنْمارِهِ وهَمْدَانِهِ
والشُّــمُّ مِن أَزْدِهِ .! ومن أُددِهْ .!
آثرني إذْ جعلتهُ سنداً .!
كلُّ امرىء ٍ لاجىء ٌ إلى سندهِ .!
في غُلة ً أوقدتْ على كبدِ
السائلِ ناراً تعيي على كبدهْ
إيثَارَ شَزْرِ القُوَى يَرَى جَسَدَ
المعروفِ أولى بالطبِّ منْ جس دهْ .!
وجِئْتُه زَائراً.! فجاوَزَ بي
أخلاقَ منْ مالهِ إلى جُدُ دهْ .!
فَرُحْتُ مِنْ عِنْده ولي رِفدٌ
يَنَالُهَا المُعْتَفُونَ مِنْ رِفَدِهْ
وهَلْ يَرَى العُسْرَ.! عِذْرَةً رَجَلٌ
خالدٌ المزيديٌ منْ عُددهْ !!!!!


وأنمارٌ وإن رغِمت أنوفٌ
معدِّيُّ العُمومة والخُئُولِ

واقووول

ومريام فارس وإن رغِمت أنوفٌ
معدِّيُّ العُمومة والخُئُولِ

ابــو تــمـــااام


,








رد مع اقتباس
 
   
إضافة رد

   
 
مواقع النشر (المفضلة)
 
   


   
 
 
 
   

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة



مواقع صديقه


الساعة الآن 04:08 AM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. منتديات
حقوق الطبع محفوظه لمنتديات بالحارث سيف نجران