ماذا يعني ان اكون عضو او مشرف او اداري
إذا كان عملك يتوقف نجاحه على رضا الآخرين ..
فإن "إنجازاته" .. تبنى على مدى قبول الناس لها ..
و غالبا تهمنا أراء الآخرين .. أكثر من قبولنا لما نفعله .. !!
و ليس معنى ذلك .. أننا قد نفعل الخطأ لأجل رضاهم ..
لكنها " عبارة مرنة "قابلة للفهم بأكثر من تكرار الصيغ ..
لكن ماذا يعني عدم تقبلهم ل عملي .. ؟!!
التوقف ,
الإنهيار ,
الإحباط .. !!
من أهم عوامل تطور كفاءة الشخص ,
" مرونة الشخصية "
و تعني الإلمام و الوعي التام بمبادئ " الكفاءه " ..
و حين يكون خللا _ إما تشكيك أو قل فهم _ ل مبدأ منها .. تكون هناك ثغرات .. !!
بالتأكيد " الكمال صفة .. يسعى إليها ".. لكنه من الإستحالة الوصول إلى تمامها .. !!
فلا كامل الا وجه الكريم خالق الكون ,,
في واقعنا .. نستطيع " بمرونة " وصول اعلى نسبه منها في نظر الآخرين _ .. !
بجعل تلك الثغرات .. مخفيه ..
نظهر لهم شيئا من المثالية ..
و نعمل على إيجاد حلا لبناء نقص الثغره ..
و ليس " رتقها مؤقتا " !!
و هذا من أساليب التعامل مع المشاكل بذكاء ..
حتى لا تصبح مثاليتنا تهالكا حين تفتق الرتوق !!
بتوالي عدم إحسان .. التعامل معها " ..
لا يعني .. أن يكون .. " هاجس الكمال " ..
مقياس ..
نعمل على إبقاء مؤشراته في القمة ..
لكنه يعني .. أن .. نفهم كيف نتغلب على العثرات ..
ل نصنع منها درجات .. توصلنا للقمة .. !!
هل قد فكرت يوما كيف ينظر إليك الآخرين .. ؟ "
عبارة تحمل أكثر من مضمون ..
لكنها غالبا .. تأتي ب" أراء النزاهه و الرضا " ..
أو على النقيض .. " أراء التنقيص و التشكيك " ..
حين تقع في مسامعنا !!
لماذا لا نملك أن نكون أكثر مرونة .. في تقبلها .. ؟!!
تذكر دائما .. أنك أولا و أخيرا تعمل لأجل إرضاء ذاتك لإنجاز شئ ما ..
و إرضاء الذات غالبا يأتي معه .. " راحة الضمير " ..
و راحة الضمير لا تكون ل سوى " العاملون ب إخلاص " !!
إذا لا تجعلها تعكر " صفو " عملك ..
و أطرد أرائهم .. و أجعل ذاتك العاملة ترد بثقه ..
أنا لا أتباهى بما أعمله ..
و لا أستعجل حكم الآخرين ..
بل أجعل رضا قناعاتهم يتحدث عن تفوقي " في نظرتهم " ..
مما يحثني .. على بذل الأفضل !!" المرونة " لا تكلفنا أكثر من _ فهم حقيقي _ ل معنى " لماذا نفعل ذلك ؟ ..
و كيف نتوصل إلى نجاحه ..؟! "..
لا تكلفنا أكثر من " ضبط ل مشاعرنا " ..
لأننا غالبا تحكمنا عواطفنا أكثر من عقولنا .. !
حمل المسؤلية .. لا يعني _ هم ثقيل _ ..
بقدر ما هو أصدق موقف ..
يحكي عن إنجازك .. و مهاراتك ..
و " مرونتك " في التعامل معه ..
يجعلك تفهمه و تنجح فيه .. بل و يمنحك " الخبرة " .. !!
خذ جرعات عثراتك ..
و أجعلها محفزا على فعل الأفضل دائما ..
ليس ل أخذ " غصات " .. تجدد حزنك حين وقعت بها !!
" حقق أكثر .. في وقت أقصر !! " ..
يعني أن تكون منظما .. أولا فقط .. !!
غالبا ما نفقد توزاننا ..
لأننا نجعل "هم " المسؤلية " مشتتا " !! و حينها نسقط .. !!
ليس عيبا الإعتراف بالخطأ ..
تلك العبارة التي نحبها نكرهها .. !!
نحبها .. لفطرة إنسانية بحته .. جبلت على حب الصواب .. !!
نكرهها .. لأننا .. نشعر أن العالم كله ينتظر سقطة .. ليشمت ..
و يهدم أي نجاح سبق الخطأ !!
ماذا لو أعترفنا بالخطأ في " داخلنا "؟؟
و عملنا ل إصلاحه بقناعة ..
الإعتراف يعني " الجديه " ..
يعني أنني سأكون " مرننا " في العمل على تقويمه "..
أعزائي
ماسبق كلمات تحكي عن ..............!!
إيجاد المميز ..
مثابرة " عضو"
مسؤلية " مشرف "
البحث عن النجاح .. حين يعتمد على رضا الآخرين .. هم " إداري " ..
ضع نفسك بين كل قوس منها ..
ثم أعد قراءة الموضوع ..
ستفهم القصد ! كيف تعمل و يعمل هؤلاء " غالبا " ..
بعدها " لا مكان للتنقيص من عمل الآخرين .. أو الغرور بما نفعله " .. !!
بل !!
أنا عضو .. أسعى للمثابرة ..
لإنها تمنحني " تميزا " يترجم جهدي ..
أنا مشرف .. لدي " مسؤلية الإشراف " ..
تعني أنني سأنظم و أبذل " و أحافظ على تميزي ".. و أحقق الخبرة ..
أنا ك إداري .. همي .. إنجاح الموقع بالدرجه الأولى ..
أي أنني سأبحث عن التميز .. تدعمني الخبرة ..
و رضا الأعضاء .. و تواصل المشرفين ..
_ أهم قاعده _ أعمل ل أجلها .. ل أصل للنجاح ..
لي و للمشرف و العضو ..
إذا لا تظن أنك تعمل لأجلك فقط ..
عملك مكمل لغيرك ..
و عمل غيرك مكمل لك ..
و حين تقصر في عملك تأكد أنك تحدث خللا ل الآخرين ..
!! فالتنحي أوجب من البقاء !!
,,,,
ودمتم
مماااااااااااااااااااااا اعجبنى اتمنى ان يعجبكم
تحياتى