تـسـتـفـزنـي ..؟
لـم يـعـجـبـك ردي ..؟
أم لـم أكـن كـفـؤا لـقـلـمـك وأفـكـارك ..؟
أم لـم أكـن الـمـعـنـي بـسـطـورك مـهـمـا كـان فـحـواهـا ..؟
أسـألـه حـارت بـذهـنـي لـم أسـتـطـع تـحـديـد الإجـابـه الـشـافـيـه لـهـا . . ! !
فـكـثـيـرا .. مـا يـجـذب شـغـفـي تـمـيـز الأحـرف بـأي شـأن كـانـت .. خـاطـرهـ , حـوار , شـعـر , فـكـاهـه . . إلــخ .
وكـثـيـرا . . أكـثـر . . مـا أحـاول وأجـتـهـد ( فـي حـدود مــقــدرتــي ) بـأن أكـون وافـيـا صادقا بـردي أوحـضـوري لـذلـك الـقـلـم الـذي أعـجـبـنـي تـواجـدهـ . .إحـتـرامـا لـه أولا .. ثـم إحـتـرامـا لـروعـة الـمـنـتـدى الـذي إحـتـوانـا أنـا وهـو/ هـي . .
وكـثـيـرا . . أكـثـر فـأكـثـر . . ( يـؤلـمـنــي ) عـنـدمـا أجـد مـن يـتـجـاهـل وجـودي بـمـسـاحـتـه وكـأنـنـي لـم أكـن ؟ ؟
( ( ( مـع الـعـلـم بـأن كـلـمـة ( شـكـرا ) فـقـط . . تـمـنـحـنـي حـقـي ومـرادي مـن الإحـتـرام ) ) ) .
بـل والأكـثـر مـرارهـ .. عـنـدمـا أجـده دائـم الـحـضـور وقـلـمـه يـتـلألأ هـنـا وهـنـاك . . ! !
وصدقـنـي أنـه فـي أكـثـر الـمـرات قـد تـجـاوزنـي . . وعـدد مـن الـردود قـبـلـي وبـعـدي وأنـتـقـى ذلـك الـكـاتـب الـمـعـيـن . . وأسـرف بـكـل أنـواع الـثـنـاء والـشـكـر لـمـجـرد مـرورهـ الـذي لايـتـجـاوز
الـنـسـخ والـلـصـق . ! ! !
وقـد يـقـول الـبـعـض . . أنـه لـم يـكـن كـثـيـر الـتـواجـد ؟ ؟
كـيـف ذلـك وهـو / هي .. هـنـا وهـنـاك يـشـع بـلا مـبـالاهـ . . ! !
وقـد يـقـول الـبـعـض أيـضـا . . بـأنـه سـهـى أو لـم يـنـتـبـه ؟ ؟
كـيـف ذلـك وهـو / هي .. وفـي أكـثـرمـن مـره كـان إسـمـه بـزاحـمـنـي فـي الـمـتـصـفـحـون لـذاك الـمـوضـوع ؟ ؟ ؟
الـخلاصـه أيـهـا الأعـزاء الـكـرام . .
كـل مـاأقـصـده . . هـو بـأن الـبـعـض قـد لا يـروق لـه أسـلـوب أو وجـود شـخـص مـعـيـن فـي زاويـتـه تـلـك . . وهـذا شـيء أقـبـلـه بـكـل صـدر رحـب وبـكـل أمـانـه . . ولكن ما لا أقـبـلـه بـأن يـعـبـر عـن ذلـك بـتـجـاهـلـه
فـإذا كـان كـذلـك . . فـكـم تـمنـيـت وأتـمـنـى بـأن يـنـفـرد بـأسـلـوب جـديـد .. وهـو عـرض قـائـمـه بـأسـمـاء مـن يـريـد مـنـهـم الـمـشـاهـده والـرد يـضـعـهـا بـجـانـب الـمـوضـوع فـقـط حـتـى يـرفـع الـحـرج وتـتـضـح الـصـوره . . !
كـل الـود والتـقديـر لإدارة الـمنـتـدى أولا . . ولـلإعـضـاء الـكـرام . . ولـصـاحـب / ـة الـقـلـم الـمبـدع الـذي لـولا روعـة سـطـورهـ لـمـا بـحـت بـمـا وجـد فـي نـفـسـي . . بـعدمـا كـبـل يـدي . . وأنـا أرى إبـداعـه فـي كـل الـزوايـا .
وأخـيـرا . .
قـد لايـكون مـن قـصـدت بـمـحـور حـديـثـي مـتـواجـد بـهـذا الـصـرح الأكـثـر مـن رائـع ( وقـد يـكـوووون ؟ ؟ ) . . ولـكــن :
لـو كـنـت / كـنـتـي مـكـانـي مـاشـعـورك ؟ ؟