الرئيسية التسجيل مكتبي  
للاقتراحات والملاحظات نرجو ارسال رساله واتس اب او رساله قصيره على الرقم 0509505020 الاعلانات الهامه للمنتدى

اعلانات المنتدي

   
.
.:: إعلانات الموقع ::.

قال الله تعالى: { مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ } سورة ق الآية 18

   
 
العودة   ::منتديات بالحارث سيف نجران :: > المنتديات الأدبية > منتدى الشعر
 
   
منتدى الشعر شعـر . . . خواطر . . . عذب الكلام

إضافة رد
   
 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
 
   
   
 
قديم 09-23-2012, 03:01 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
موقوف

إحصائية العضو






 

أشجع غير متواجد حالياً

 


المنتدى : منتدى الشعر
افتراضي أسعُدتي و سُقِيتي خط نجادك و كفرات ياهومارا

سَعِدَتْ غَرْبَة ُ النَّوى بِسُعَادِ

فهيَ طوعُ الإتهامِ والإنجادِ

فارَقتْنَا ولِلْمَدَامِعِ أَنْوَاء

سَوَارٍ عَلَى الخُدُودِ غَوَادِ

كُلَّ يَومٍ يَسْفَحْنَ دَمْعَاً طَريفاً

يُمْتَرَى مُزْنُهُ بشَوْقٍ تِلادِ

واقعاً بالخدودِ والحرِّ منهُ

واقعٌ بالقلوبِ والأكبادِ

وعلى العيسِ خردٌ يتبسّمن

عنِ الأشنبِ الشتيتِ البرادِ

كان شوكَ السيالِ حُسناً فأمسى

دُونهُ للفراقِ شوكُ القتادِ

شابَ رأسي ، وما رأيتُ مشيبَ الرأس

إلاَّ منْ فضلِ شيبِ الفؤادِ

وكَذاكَ القُلُوبُ في كُل بُؤْسٍ

ونَعِيمٍ طَلائعُ الأجْسَادِ

طَالَ إنْكَارِيَ البَيَاضَ وإِنْ عُمّرْتُ

حيناً، أنكرتُ لونَ السوادِ

نَالَ رَأْسِي منْ ثُغْرَة ِ الهم مالَمْ

يَسْتَنِلْهُ مِنْ ثُغْرة ِ المِيلادِ

زارني شخصهُ بطلعة ضيمٍ

عمرتْ مجلسي من العُوّادِ

يَا أَبا عبد اللَّه أَوْرَيْتَ زَنْدَاً

في يدي كان دائمَ الإصلادِ

أنت جبتَ الظلامَ عن سبل الآمال

إذْ ضلَّ كلُّ هادٍ وحادِ

فكأنَّ المغذِّ فيها مقيمٌ

وكأَنَّ السّاري عَلَيْهِن غَادِ

وضياءُ الآمالِ أفسحُ في الطرف

وفي القلبِ منْ ضياءِ البلادِ

كان في الأَجْفَلَى وفي النَّقَرَى عُرْفُك

نَضْرَ العُمومِ نَضْرَ الوِحَادِ

ومنَ الحظِّ في العُلى خضرة ُ المعروف

في الجَمْعِ منْهُ والإِفْرَادِ

كُنْتُ عَنْ غَرْسِهِ بعيداً فأَدْنَتْـني

إليه يَداكَ عنْدَ الجِدَادِ

سَاعَة ً لو تَشاءُ بالنصْف فيها

لمنعتَ البطاءَ خصى الجيادِ

لَزِمُوا مَرْكزَ النَّدَى وذَرَاهُ

وعدتنا عنْ مثل ذاكَ العوادي

غيرَ أنَّ الرُبى إلى سبلِ الأنوا

ءِ أدنى والحظُّ حظُّ اللهاط

بعدما أصلت الوشاة ُ سيوفاً

قَطعَتْ فيَّ وهْيَ غَيْرُ حِدَادِي

من أَحَاديثَ حينَ (( دَوَّخْتَها )) بالرّي

كانتْ ضعيفة َ الإسنادِ

فنَفَى عنْكَ (( زُخْرُفَ )) القَوْلِ سَمْعٌ (( وعقد قران بُقران ))

لمْ يَكُنْ فُرْصَة ً لغَيْرِ السَّدَادِ

ضَرَبَ الحلْمُ والوقارُ عليْه

دُونَ عُورِ الكلاَمِ بالأَسْدَادِ
(( موز بكريتي تيخه تم قولي تم ))

وحنايا أبتْ عليها المعالي

أَنْ تُسَمَّى مَطِيَّة َ الأَحْقَادِ
(( وايت بحيره المسك ))

ولعمري أنْ لو أضحتَ لأقدمت

لحتفي ضغينة َ الحسادِ
(( عُمري جراده هه هه ))

حملَ العبءَ كاهلٌ لكَ أمسى

لخطوبِ الزمان بالمرصادِ
(( الاخت دهريه حامله خطوبك يا زمن ))

عَاتقٌ مُعْتَقٌ منَ الهُونِ إلاَّ

منْ مُقَاسَاة مَغْرَمٍ أَو نَجادِ
(( ان عذابها كان غراما ههه ايها الهماما ))

للحمالات والحمائل فيه

كلحوب المواردِ الأعدادِ
(( حاملات حوامل طائرات عسل جردان هه هه ))

مُلئَتْكَ الأَحْسَابُ أَيُّ حيَاءٍ

وحَيَا أَزْمَة ٍ وحَيَّة ٍ وَادِ!
(( بالسنيه والموشيعيه هه هه ))

لَوْ تَرَاخَتْ يَدَاكَ عَنْهَا فُوَاقاً

أكلتها الأيامُ أكلَ الجرادِ (
( يامو ميوو هه هه ))

أنتَي نَاضَلْتَي دُونَها بِعَطَايَا

رَائحاتٍ عَلَى العُفَاة غَوَادي
(( حور محاورات حريات و نعيميات هه هه ))

فإذا هُلهلَ النوالُ أتتنا

ذاتَ نيرينِ مطبقاتُ الأيادي
(( المن و السلوى وليلى وسالي هه هه هه هه ))

كُلُّ شَيءٍ غَثٌّ إِذَا عَادَ

والمعروفُ غثٌّ ما كانَ غيرَ معادِ
(( افهمي يا حولا اكرمي معروف هه .!. تميس وعدس ))

كَادَتِ المَكْرُمَاتُ تَنْهَدُّ لَوْلاَ

أنها أيُدتْ بخيرِ إيادِ
(( كودو وتتناكي هه هه ))
عندهمْ فرجُ اللهيف وتصديقُ

ظنونِ الزوارِ والروادِ

(( والزبير ابن العوام وعبدالله ابن الزبير هه هه ))

بِأَحَاظِي الجُدُود لا بلْ بِوْشكِ

الجدَّ لا بلْ بسُؤْدَد الأجدَادِ

وكأنَّ الأعناقَ يومَ الوغى أوْلى

بِأَسْيَافهمْ منَ الأَغْمَادِ

(( الزبيري والزبير فووق عُنُقك مجروده هه هه ))

فإذا ضلتِ السيوفُ غداة َ الروعِ

كانتْ هوادياً للهوادي

(( هوا ,,,,, دي هه هه يدكم تزحف عجان ))

قد بَثَثْتُمْ غَرْسَ الدودَّة والشَّاحْـنه

في قَلْب كل قَارٍ وَبادِ

(( غير كفو لا أحد ولا أُحُد الهره ))

أبغَضُوا عزَّكُمْ ووَدُّوا ندَاكُمْ

فقروكمْ من بغضة ٍ وودادِ

لاعَدَمْتُمْ غَريب مَجْدٍ رَبَقْتُمْ

في عُرَاهُ نَوافرَ الأَضْدَاد


(( في عراه هه هه عوا هر ))


,
,
,

سقى عهدَ الحمى سُبلُ العهادِ

وروضَ حاضرٌ منهُ وبادِ

(( وكل اغبر ثمود وعادي في المعادي ))

نزَحْتُ به رَكِيَّ العيْنِ لمَّا

رأيتُ الدمعَ منْ خير العتادِ

(( شهي العين ههه ه ))

فَيا حُسْنَ الرُّسُومِ وما تَمَشَّى

إليْهَا الدَّهْرُ في صُوَرِ البعَادِ

(( خطاطكم ورسامكم ياديدي هه هه ))

وإِذْ طَيْرُ الحَوادث في رُباها

سَواكنُي وَهْيَ غَنَّاءُ المَرَادِ

(( خروفي يغني وادعيه يا اخر ليله تجمعنا بلا رادي هه هه الحاجر جُرجُر العُشه ))

مَذَاكي حَلْبَة ٍ وشُرُوبُ دَجْنٍ

وسَامرُ فتْيَة ٍ وقُدُورُ صَادِ

(( يا زكي حُلبه وعصيده وعدس وسمارا السامريه رارُو ))

وأعينُ ربربٍ كُحلتْ بسحرٍ

وأَجسادٌ تُضَمَّخُ بالجَسادِ

(( عيون بربريات محشي حاشي وانا حاشرها ))

بزهرٍ والحلاقي وآلِ بدر

وَرَتْ في كل صَالحَة ٍ زَنَادي

(( سالحه ومالحه وحاليه يا كليبه بدريه ))

وإنْ يكُ منْ بني أددٍ جناحي

فإِنَّ أثيثَ رِيشي من إيَادِ

(( لا جنا ولا حي ولا حيه ولا ريحانه يا بني نزار ))

غَدَوْتُ بهِمْ أَمَدَّ ذَوِيَّ ظلاًّ

وأكثرَ منْ ورائي ماءَ وادِ

(( يا واد ما بسيب عكرتك يا هضب هه هه ))

هُمُ عُظْمَى الأثَافي منْ نِزارٍ

وأَهْلُ الهَضْبِ منها والنجَادِ

(( يا حلاوتك يا عرمه عوميه هه هه ))

مُعَرَّسُ كُل مُعضلَة ٍ وخَطْبٍ

ومَنْبِتُ كل مَكْرُمَة ٍ وَآدِ

(( بطنك والمداد وانبطح ومداك يا ذاكا هه هه ))

إذا حُدثُ القبائل ساجلُوهمْ

فإِنَّهُمُ بَنُو الدَّهْرِ التلاَدِ

(( مخاوي الليل الوايت يا قلابه خش وين هه هه ))

تُفرَّجُ عنهمُ الغطواات بيضٌ

جلادٌ تحتَ قسطلة الجلادِ

وحشْوُ حوادثِ الأَيَّامِ منهمْ

معاقلُ مُطْرَدٍ وَبنُو طِرَاد

(( وكلب وكليبه المطرودات والمحروقات هه هه ))

لهم جهلُ السباعِ إذا المنايا

تَمَشَّتْ في القنَا وحُلُومُ عَادِ

(( لكل احول منكم خمسين الف كاش مني عندي هه هه ))

لقدْ أنستْ مساوىء كلِّ دهرٍ

محاسنُ أَحمدَ بنِ أبي دُوَادِ

(( رسام الضيعه حبُ فلفله هه هه مو بسباسه ارديني ))

متى تَحْلُلْ به تَحلُلْ جَنَاباً

رضيعاً للسواري والغوادي

(( تعال خد لك حلوا غندور و مصاص هه هه ))

تُرشّحُ نعمة ُ الأيامِ فيهِ

وتُقْسَمُ فيه أرْزاقُ العبَاد

(( وشحاها وخرصها هه هه ))

وما اشتبهتْ طريقُ المجد إلا

هداكَ لقبلة المعروف هاد

(( صبوحه وأبنتها هايدي هه هه ))

وما سافرتُ في الآفاقِ إلاَّ

ومن جدواكَ راحلتي وزادي

(( وانتي مسفره مع كل سايم و حايم ))

مقيمُ الظن عندكَ والأماني

وإنْ قلقتْ ركابي في البلادِ

(( ركبه ركبتين مسجد بن ركبان هه هه ولا مرط ))

معادُ البعث معروفٌ ولكنْ

ندى كفيكَ في الدنيا معادي
(( نداك بكيلو و حاشد هه هه في تنمومة شهار ))


أَتاني عائِرُ الأَنْبَاءِ تَسْرِي

عقاربهُ بداهية ٍ نآد

(( يسري الليل بمخمريه ومحجلات معجلات الشمالي هه هه ))

خنثا خبرٌ كأنها قلبي و أمسى

يُجَرُّ بهِ على شَوِكِ القَتَادِ

(( عن ابينا عن قتاده عن سعيد ابن عباده ابن علبه الضبابه ))

كأَنَّ الشَّمْسَ جَلَّلها كُسُوفٌ

أو استترتْ برجل منْ جراد
(( هه هه سريعه يا حلوه سريعه ))
بأني نلتُ من مصرٍ وخبتْ

إليْكَ شَكيَّتي خَبَبَ الجَواب

وما زمبْعُ القَطيعَة لي بِرَبْعٍ

ولا نادي المني مني بنَادي

وأَيْنَ يَجُورُ عنْ قَصْدٍ لسَاني

وقلبي رائحٌ برضاكَ غاد!

(( هادي مريح صليه عليه واشهدوا يا مكابعه هه هه ))

ومما كانت الحُكماءُ قالتْ

لسانُ المرءِ منْ خدمِ الفؤاد

(( الخدم الحكيمات الهنديه بنت ذبابه هه هه ))

فقِدْماً كُنْتُ مَعْسُولَ الأماني

ومأدومَ القوافي بالسداد

(( زمان يا فن الفني هه هه ))

لقَدْ جَازَيْتُ بالإحْسَانِ سُوءاً

إذاً وصبغتُ عرفكَ بالسواد


(( يا واد يا شادي استاذ الرياضه ))

وسرتُ أسوقُ عيرَ اللؤمِ حتى

أَنَخْتُ الكُفْرَ في دارِ الجهاد

(( عور الكفرات السوادي حدرا عند الجبل الاخضر هه هه ))

فكيفَ وعتبُ يومٍ منكَ فذٍّ

أَشَدُّ عليَّ من حَرْب الفَسَاد !

(( وه وه وه انحت خربك حرّ به واعتب عتبك يا هضبه يا عتاب هه هه ))

وليستْ رغوتي من فوقِ مذقٍ

ولا جمري كمينٌ في الرمادِ

(( لا زبد ولا زبيد ولا اسحم يا مي هه هه الهدا قرود على حيود ))

وكانَ الشُّكْرُ للكُرَمَاءِ خَصْلاً

ومَيْداناً كَميْدَان الجِيَاد

(( كـ ساحة حُر قحطان هه هه والمزايين الزيان الزوان ))

عَليْه عُقدَتْ عقدي ولاحَتْ

مواسمهُ على شيمي وعادي

(( على شمه و برُدقان وتنباك هه هه هه ))

وغيري يأكلُ المعروفَ سُحتاً

وتشجبُ عندهُ بيضُ الأيادي

(( فرو يدك يا ذعلبه العراري في جوفك و عرعرك هه هه ))

تثبتْ إنَّ قولاً كانَ زوراً

أتى النعمامَ قبلكَ عن زياد

(( افتح يا سمسم ابوابك نحن الاطفال ))

وأرَّثَ بينَ حيِّ بني جُلاخ

سنا حربٍ وحيِّ بني مصادِ

(( بليله و الصيده حقها هه هه ))

وغادَرَ في صُروف الدَّهْرِ قَتْلَى

بني بدر على ذات الإصاد

(( وقد فقدتوا املكم وامالكم الصمدانيه يا ليلى هه هه صميها ))

فما قدحاكَ برايه وليستْ

مُتونُ صَفاكَ من نُهَر الدفاقي

((دفق قلمي عندما تكون قابض عليه هه هه ))

ولوْ كشفتني لبلوتَ خرقاً

يُصَافي الأكْرَمينَ ولا يصَادي

(( يا ودادي يا طير يا شاذي هه هه ))

جديراً أن يكُرَّ الطَّرف شرجاً

إلى بعض الموارد وهو صادي

(( زريفه ابنة شنو ده خدم معبدي في براكاتها مبروكه ))

إليكَ بعثتُ ابكارَ المعاني

يليها سائقٌ عجلٌ وحادي

(( موزه مُزز عندي كاش مني يا جرير يا ابن بقتونس ولا قطر فيها زيت ))

جَوائرَ عن ذُنابى القَوْمِ حَيْرَى

هواديَ للجَماجمِ والهَوَادي

(( لا تحتاري يا حاره واختاري اما الموت على صدري او بين دفاتر خيوطي ))

يُذلّلها بذكركَ قرنُ فكرٍ،

إذا حرنتْ، فتسلسُ في القيادِ

(( هه هه سنونك سُفليه هه هه في العيص يا جهينة كلب ))

لهَا في الهَاجِسِ القِدْحُ المُعَلَّى

وفي نظم القوافي والعمادِ

(( المجوس يا **** علوج برجس هه هه لولو عيبان 2 بنفسجك هه هه ))

منزهة ً عن السرق المورى

مُكَرَّمَة ً عن المَعْنى المُعاد

(( ما تسرق يا ابو نهشل ابن ثعلة هه هه الباركات ))

تنصّلَ ربها منْ غير جرمٍ

إليْكَ سوَى النَّصيحة والوِدَاد

(( سلطة شيختكم بلا ركبه سراقه حذائي هه هه سلطة حذايين ))

ومنْ يأذنْ إلى الواشينَ تُسلقْ

مسامعُهُ بألسِنة حداد

(( بليلتهُ في سوق الحراج مسقفه هه هه هجاجه هه هه مكه هقنا هجه هجه ))


ابو تمام هه هه


,







رد مع اقتباس
 
   
إضافة رد

   
 
مواقع النشر (المفضلة)
 
   


   
 
 
 
   

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة



مواقع صديقه


الساعة الآن 07:49 PM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. منتديات
حقوق الطبع محفوظه لمنتديات بالحارث سيف نجران