بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
.
.
على مسامير الأمنيات
ل َ تدخل قمار / الأحلام ، وتغامِر ب أوراق .. عمرك !
من يعوض .. خسارتك / ل نفسك !
من يؤثثها .. بعد الفقد !
لا أحد ..
أَصبحت لآ أحآسب أحداً مطلقاً , فَ كل شخص
أعلم بنفسه و بمآ فعل !!
و كل شخص يدرك في قرآرة نفسه إن كآن مخطيء أم لآ !!
وفي [ منهجي آلرآقي ] : ذلك يَكفي*
الدموع لا تنبت لقاء .. ولا تعيدُ غائباً على الأرجح ...
يَعجبني أن يواجه الإنسان هذه الحياة وعلى شفتيه بسمه .!!
تترجم عن رحابة الصدر ، وسماحة الخلق، وسعة الإحتمال،
بسمة ترى في الله عوضاً عن كلّ فائت،
وفي لقائه المرتقب سلوى عن كلّ مفقود"
حِينْ تمَلأ كفّيكَ مِنْ قَمِحَ القلّبْ ..!
كَيِ تُطعِمَ أرَوآحهِمُ الجآئِعهَ ثُمَ يخِذلّونْ إحَسآٍسَكْ*
النَبيِلْ فلآ تُعآتبِهُم ..!*
قُلَ وُدآعاً ,،/ وَ ابتَسِمْ*
أتعلم شيئاً !!
حين تتحدث مع الله*
لن تكون محتاجاً لأن تشحن رصيد هاتفك !
ولن تكون مضطراً لأن تتردد في كلماتك..
أو أن تخاف من أن يفهمك بِطريقةٍ خاطئه !
لأنه في الحقيقة || يَفهمُك ||
ولن تكون محتاجاً لقول " أعتذر عن إزعاجك في هذا*
الوقت .. أيمكنك أن تمنحني دقيقةً من وقتك ؟ "
ولن تحتاج أن ترفع صوتك , حتى يسمعك !
من دون أن تنطق بِكلمةٍ واحده , هو يعلم كلّ شيء !
ومع ذلك ,, || يسمعُك ||
ولا يمِلّ , ولا يقول لك " تحدثنا في هذا مليون مره !*
أرجوك لآتتحدث فيه مرةً أخرى ! "
و في سجدةٍ ! تكون معه في اجتماعٍ خاصٍ جداً !
ولها طعم ولذه لا تعادلها لذه*
الله قريب جداً منآ و أبوابه مفتوحةٌ لنآ في أي وقت
فأعيدوا آلنظر ..!
راق لي ...