الرئيسية التسجيل مكتبي  
للاقتراحات والملاحظات نرجو ارسال رساله واتس اب او رساله قصيره على الرقم 0509505020 الاعلانات الهامه للمنتدى

اعلانات المنتدي

   
.
.:: إعلانات الموقع ::.

قال الله تعالى: { مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ } سورة ق الآية 18

   
 
العودة   ::منتديات بالحارث سيف نجران :: > المنتديات الأدبية > منتدى الشعر
 
   
منتدى الشعر شعـر . . . خواطر . . . عذب الكلام

إضافة رد
   
 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
 
   
   
 
قديم 04-04-2012, 02:19 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
موقوف

إحصائية العضو






 

أشجع غير متواجد حالياً

 


المنتدى : منتدى الشعر
Talking للمياءَ طيفاً يزدهيني عتابهُ



ذي القصيده تمدح الترك اهل مزاين النياق للمياءَ طيفاً يزدهيني عتابهُ ما ابغى اقول اساميهم واضحه ههه

تمدحهم وتوصف اناشيدهم في نوقهم وبعض افعالهم وقد جمعت هذه القصائد اعلامها بيض الله وجيهم هههههه وغيرها كثير اذا فيه احد عنده اعتراض هههه تثبت وتدين الظالمين هههه


عسى البارق الشاميُّ يهمي سحابهُ
فتخضلَّ أثباجُ الحمى ورحابهُ
وتسري الصبا جانبيه عليلة ً
كما فتقتْ من حضرميّ عيابهُ
خليليّ ما لي بالجزيرة لا أرى
للمياءَ طيفاً يزدهيني عتابهُ
فيا من لراجٍ أنْ تبيتَ مُغِذَّة ً
ببيداءَ دونَ الماطرونَ ركابهُ
إذا جبلُ الريُّانِ لاحتْ قبابهُ
لعيني ولاحتْ من سنيرِ هضابه
وهبَّتْ لنا ريحٌ أتتنا من الحِمى
تحدثُ عمّا حمّلتها قبابه
وقامتْ جبالُ الثلج زُهراً كأنها
بقيَّة ُ شيبٍ قد تلاشى خضابُه
ولاحتْ قصورُ الغوطتين كأنها
سفائنُ في بحرٍ يعبُّ عُبابُه
وأعرض نسرٌ للمصلَّى غديَّة ً
كما انجابَ عن ضوءِ النهار ضَبابُه
لثمتُ الثرى مستشفياً بترابه
ومَن لي بأنْ يَشفي غليلي ترابُه
ومستخبرٍ عنَّا وما من جهالة ٍ
كشفتُ الغِطا عنه فزالَ ارتيابُه
وأَذْكَرُتُه أيام دمياط بيننا
وبين العدى والموتُ تهوي عُقابُه
وجيشاً خلطناهُ رحابٌ صدورهُ
بجيشٍ من الأعداءِ غلبٍ رقابه
وقد شرقتْ زرقُ الأسنَّة ِ بالدما
وأنكرَ حدَّ المشرفيِّ قرابه
وعرَّد إلاَّ كلَّ ذمرٍ مغامسٍ
ونكَّبَ إلاّ كلَّ زاكٍ نصابه
تركناهمُ في البحر والبر لُحمة ً
تقاسمهمْ حيتانه وذئابه
ويوماً على القيمون ماجتْ متونهُ
بزرق أعاديه وغصَّتْ شِعابُه
نثرنا على الوادي رؤوساً أعزَّة ً
لكل أخي بأسٍ منيعٍ جنابُه
ورضنا ملوكَ الأرض بالبيض والقنا
فذلَّ لنا من كل قطرٍ صعابه
فكم أمردٍ خطَّ الحسامُ عذاره
وكم أشيبٍ كان النجيعَ خضابه
وكم قد نزلنا ثغرَ قوم أعزَّة ٍ
فلم نَرْتَحِلْ حتى تَداعى خرابُه
وكم يوم هولٍ ضاقَ فيه مجالُنا
صبرنا له والموتُ يُحرق نابُه
يسيرُ بنا تحتَ اللواءِ ممدَّحٌ
كريمُ السجايا طاهراتٌ ثيابُه
نجيبٌ كصدرِ السمهريِّ منجّحٍ
الــسرايا كريمُ الطبعِ صافٍ لبابُه
من القومِ وضَّاحُ الأسرَّة ِ ماجدٌ
إِلى آلِ أيوبَ الكرامِ انتسابُه
ففرَّج ضيقَ الْقَوْمِ عنَّا طعانُه
وشتَّت شملَ الكفر عنّا ضِرابُه
وأصبح وجهُ الدين بعد عبوسهِ
طليقاً ولولاهُ لطالَ اكتئابه
جهادٌ لوجه اللهِ في نصر دينهِ
وفي طاعة ِ اللهِ العزيزِ احتسابُه
حميتُ حمى الإسلامٍ فالدينُ آمنٌ
تُذاد أقاصيهِ ويُخشى جنابُه
وما بغيتي إِلاَّ بقاؤك سالماً
لذا الدينِ لا مالٌ جزيلٌ أُثابُه
,
,
,
حبيبٌ نأى وهو القريبُ المُصاقِبُ
وشحطُ نوى ً لم تنضَ فيهِ الركائبُ
وإِنَّ قريباً لا يُرجَّى لِقاؤهُ
بعيدٌ تناءى والمدى متقاربُ
أَلينُ لصعبِ الخُلقِ قاسٍ فؤادُهُ
وأعتبهُ لو يرَعويَ من يعاتبُ
من التركِ ميّاسُ القوامِ مهفهفٌ
له الدرُّ ثغرٌ والزُّمرُّدُ شارِبُ
يفوّقُ سهماً من كحيلٍ مضيّقٍ
له الهدبُ ريشٌ والقسيُّ الحواجبُ
أسالَ عذاراً في أسيلٍ كأنّهُ
عَبيرٌ على كافورِ خدَّيهِ ذائبُ
وأَنْبَتَ في حِقفِ النَّقَا خِيزُرانة
تُقِلُّ هلالاً أَطلعتْهُ الذَّوائبُ
سعتْ عقربا صُدغيهِ في صحنِ خدهِ
فهنَّ لقلبي سالباتٌ لواسبُ
عجبتُ لجفنيهِ وقد لجَّ سُقمٌها
فصحَّتْ وجسمي من أذاهنَّ ذائبُ
ومن خصرهِ كيفَ استقلَّ وقد غدتْ
تجاذبهُ أردافهُ والمناكبُ
ضنيتُ به حتى رثتْ لي عواذلي
ورقَّ لما ألقى العدوُّ المُناصبُ
وما كنتُ ممَّنْ يستكينُ لحادثٍ
ولكنَّ سلطانَ الهوى لا يغالبُ
سحائبُ أجفانٍ سوارٍ سواربُ
وأباءُ أشواقٍ رواسٍ رواسبُ
فهل ليَ من داءِ الصبابة ِ مَخلصٌ
لعمري لقد ضاعتْ عليَّ المذاهبُ
حلبتُ شطورَ الدهر يُسراً وعُسرة ً
وجرَّبتُ حتى حنكتني التجاربُ
فكم ليلة ٍ قد بتُّ لا البدرُ مشرقٌ
يُضيءُ لِترائبهِ ولا النَّجمُ غارِبُ
شققتُ دجاها لا أرى غيرَ همَّتي
أنيساً ولا لي غيرُ عزميَ صاحبُ
بممغوطة الأنساعِ قَوْدٍ كأنها
على الرملِ من إثرِ الأفاعي مساحبُ
وبحرٍ تبطَّنتُ الجواري بظهره
فجبنَ وهنَّ المقرباتِ المناجبُ
إلى بحرِ جودٍ يخجلُ البحرَ كفُّهُ
فقلْ عن أياديهِ فهنَّ العجائبُ
إِلى ملكٍ ما جادَ إِلاَّوأَقلعتْ
حياءً وخوفاً من يديهِ السحائبُ
إِلى أَبلجٍ كالبدرِ يُشرِقُ وجهُه
سناءً إِذا التفتْ عليهِ المواكبُ
تسنَّمَ من أعلى المراتبِ رتبة ً
تقاصرُ عن أدنى مداها الكواكبُ
لنا مِن نداهُ كلَّ يومٍ رغائبٌ
ومِن فعلهِ في كلّ مدحٍ غرائبُ
فتى ً حصنهُ ظهرُ الحصانِ ونثرة ٌ
تكلُّ لديها المُرهَفاتُ القَواضبُ
مضعافة ٌ حتى كأنَّ قتيرها
حبابٌ حبتهُ بالعيونِ الجنادبُ
يريهِ دقيقُ الفكرِ في كلِّ مشكلٍ
من الأمرِ ما تُفضي إِليه العواقبُ
أتيتُ إليهِ والزمانُ عنادهُ
عنادي وقد سدَّتْ عليّ المذاهبُ
ليرفعَ من قدري ويجزِمَ حاسدي
وأصبحَ في خفضٍ فكم أنا ناصبُ
فلم أرَ كفاً عارضاً غيرَ كفّهِ
بوجهٍ ولم يزوَرَّ للسخط حاجبُ
قطعنا نِياطَ العيسِ نحوَ ابنُ حرَّة ٍ
صفتْ عندهُ للمعتفينَ المشاربُ
إِلى طاهرِ الأنسابِ ما قعدتْ به
عن المجدِ من بعضِ الجدودِ المناسبُ
دعا كوكباناً والنجومُ كأنها
نطاقٌ عليهِ نظَّمتهُ الثواقبُ
فرامَ امتناعاً عنهُ وهو مرادهُ
كما امتنعتْ عن خَلوة البَعل كاعبُ
وليس بِراشٌ منه أقوى قواعداً
وإنْ غرَّ من فيهِ الظُّنونُ الكواذبُ
تقِلُّ على كُثْرالعديدِ عُداتُه
وتكثٌر منهم في النوادي النوادبُ
ونصحي لهم أن يهربوا من عقابه
إليهِ فإنَّ النُّصحَ في الدينِ واجبٌ
بقيتَ فكم شرَّفتَ باسمكَ منبراً
وكم نالَ من فخرٍ بذكركَ خاطبُ

,
,
,
يا ظالماً جعل القَطيعة َ مَذْهبا
ظلماً ولم أرَ عن هواهُ مذهبا
وأضاعَ عهداً لم أُضِعهُ حافظاً
ذممَ الوفاءِ وحالَ عن صبٍّ صبا
غادرتَ داعية َ البعادِ محبّتي
فبأيِّ حالاتي أرى متقرّبا
ظبيٌ من الأتراكِ تَثني قدَّهُ
ريحُ الصَبا ويُعيدُه لينُ الصِبى
ما بالهُ في عارضيهِ مسكهُ
ولقد عهدتُ المسكَ في سرر الظبا
غضبانُ لا يرضى فما قابلتهُ
متبسماً إلاّ استحالَ مقطّبا
أللهُ يعلمُ ما طلبتُ له الرضا
إِلاَّتجنَّى ظالماً وتجنَّبا
كم قد جنى ولقيتُه متعذراً
فكأنني كنتُ المسيءَ المذنبا
فيزيدهُ طولُ التذللِ عزَّة ً
أبداً وفرطُ الإعتذارِ تعتّبا
عجباً له اتخذَ الوشاة َ وقولهم
صدقاً وعاينَ ما لَقيتُ وكذَّبا
ورأى جيوشَ الصبرِ وهي ضعيفة ٌ
فأغارَ في خيلِ الصدودِ وأجلبا
يا بدرُ عمِّكَ بالملاحة ِ خالكَ
الداجي فخصَّكَ بالملاحة ِ واجتبى
سبحانَ من أذكى بخدّك للصِبى
لَهبَاً تزيد به القلوبُ تلهُّبا
أوَ ما اكتفى من عارضيكَ بأرقمٍ
حتى لوى من فضلِ صُدغك عقربا
,
,
,
ملكٌ إِذا ما الوفدُ حلَّ ببابهِ
قالتْ شمائلُه الكريمة ُ مرحبا
أندى الملوكِ ندى ً وأطولهم يداً
وأعزُّهم خالاً وأكرمُهم أبا
ثبتُ الجَنان إِذا الجبالُ تزعزعتْ
حامي الحقيقة ِ حاملٌ ما أتعبا
ومقصّرٌ عن بعض ما أوليتُه
شكري وإنْ كنتَ الفصيحَ المسهّبا
ولو أنني نظَّمتُ فيكَ قلائد
الـجوزاءِ كنتَ أجلَّ منها منصبا

,
,
,

لا تعرضنَّ لضيقِ المقلِ
فتبيتَ من أمنٍ على وجلِ
واترك ظِباء التركِ سانحة ً
لا تعترضْ لحبائلِ الأجلِ
فمتى يُفيقُ وقيذُ نافذة ٍ
مشحوذة ٍ بالسِحر والكحَلِ
لا يوقعنَّكَ عذبُ ريقتها
أنا من سُقيتُ السُّمَّ في العسلِ
من كلّ مائسة ٍ منعَّمة ٍ
غرقى الأياطلِ فعمة َ الكفلِ
خطرتْ بمثلِ الرمحِ معتدلٍ
ورنتْ بمثلِ الصارمِ الصقلِ
وتنفَّستْ عن عنبرٍ عبقٍ
وتبسَّمتْ عن واضحٍ رتلِ
خودٌ تعثّرُ كلما رقصتْ
من شعرها بمسلسلٍ رَجِلِ
بيضاءُ تنظرُ من مضيَّقة ٍ
سوداءَ تهزأ من بني ثُعَلِ
وبليَّتي من ضِيق مُقلتِها
إِنْ خِيفَ فتكُ الأعيُن النُّجُلِ
تسعى بصافية ٍ مُعتَّقة ٍ
تبدو لنا في الكأسِ كالشُّعَلِ
هجرتْ بلوذانا مهاجرة ُ
وتنصّلتْ من غلظة الجبلِ
وتعتَّقتْ في آبلٍ حقباً
لم تُمتَهنْ مزجاً ولم تُذَلِ
ودنتْ كأنَّ شعاعها قبسٌ
بادٍ وإِنْ جلَّتْ عن المثَلِ
في روضة ٍ عُنيَ الربيعُ بها
فأبانَ صنعة َ علة ِ العِللِ
وكأنَّ آذاراً تنوَّقَ في
ما حاكَ من حُلَلٍ لها وحُلي
وكأنما فَرشتْ بساحتها
فَرُشَ الزُّمرُّدِ راحة ُ النَّفَلِ
وكأن كفَّ الجوّ من طربٍ
نثرتْ عليها أنجمُ الحملِ
شقَّ الشقيقُ بها ملابسَهُ
حزناً على ديباجة ِ الأصلِ
فكأنَّه قلبٌ تصدَّعَ عنْ
سودائِه فبدتْ من الخَلَلِ
خطبَ الهزارُ على منابرها
فاعجبْ لأعجمَ مفصحٍ غزلِ
ودعتْ حمائمُها مرجّعة ً
فوقفتُ في شغلٍ بلا شغلِ
فكأنَّ في أغصانها سَحَراً
ثاني الثَّقيلِ ومطلقِ الرملِ
وكأنّما أغصانها طربتْ
فتأوّدتْ كالشاربِ الثملِ
جَرَّ النسيمُ بها مَطارِفَهُ
فتنفَّستْ عن عنبرٍ شَمِلِ
همَّ الأٌاحُ بلثمِ نرجسها
فثنى له ليتاً ولم يطلِ
وتنظَّم المنثورُ وافتضحَ
النَّـمامُ وانقبضتْ يدُ الطَّفلِ
وأسالَ باناسٌ ذوائبَهُ
فتجعدتْ في ضيّق السُّبُلِ
أنّى اتجهتَ لقيتَ منبجس
متدفقاً في يانعٍ خضلِ
فكأنّها استسقتْ فباكرها
كفُّ العزيزِ بمسبلٍ هَطِلِ
يغشى الوغى والحربُ قد كشرتْ
للموتِ عن أنيابها المصلِ
والشمسُ كالعذراءِ كاسفة ٌ
محجوبة ٌ بالنّقعِ في كللِ
ملكٌ صوارمهُ رسائلهُ
إنَّ الصوارمَ أبلغَ الرسلِ
ملكٌ قصرتُ على مدائحهِ
شعري وعندَ نوالهِ أملي
لا أبتغي من غيره نعماً
كم عفتُ من بِرٍّ تعرضَ لي
عثَّرتَ خلفكَ كلَّ ذي كرمٍ
يجري وراكَ وأنتَ في مَهَلِ
ومتى ينالُ علاكَ مجتهدٌ
هيهاتَ أين التُرْبُ من زُحَل
سفهاً بحلمي إِن تركتُ
أَتِــيَّ السيلِ واستغنيتُ بالوَشَلِ

,
,
,

ابن عنين العصر العباسي


,








رد مع اقتباس
 
   
إضافة رد

   
 
مواقع النشر (المفضلة)
 
   


   
 
 
 
   

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة



مواقع صديقه


الساعة الآن 03:23 PM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. منتديات
حقوق الطبع محفوظه لمنتديات بالحارث سيف نجران