إن الله تعالى منح الإنسان نعماً عظيمة،
ومن أعظمها بعد الإسلام:
نعمة النطق باللسان،
وهذا اللسان سلاح ذو حدين:
*فإن استخدم في طاعة الله:
كقراءة القرآن،
والأمر بالمعروف
والنهي عن المنكر،
ونصر المظلوم،
كان هذا هو المطلوب من كل مسلم،
وكان هذا شكراً لله على هذه النعمة.
*وإن استخدم في طاعة الشيطان،
وتفريق جماعة المسلمين،
والكذب
وقول الزور،
والغيبة والنميمة،
وانتهاك أعراض المسلمين
وغير ذلك مما حرمه الله ورسوله.
كان هذا هو المحرم على كل مسلم فعله،
وكان كفراناً لهذه النعمة العظيمة
سلمت يدااااااااااك أخ الغااااااااامض
موضووووووووووع في قمة الروووووووووعه والتميز
لاعدمنا جديدك
رعاك الله
|