ايهما تختار؟؟ ولماذا
 

[align=center][/align]

[align=justify]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الصداقة من الصدق المبني على القول والفعل في التعامل مع شخص او أشخاص ، عندما نستمع لآبائنا وأجدادنا ورواياتهم ونقرأ ما سطر التاريخ عن روابط الصداقة قديماً وكيف كانوا يفتدون بعضهم بعضاً يتولد لدينا إحساس إفتقادنا لهذه النوعية من الصداقة ، ولكن مازالت الدنيا بخيرٍ وفي خير ولو خُليت لخربت ، أنا مع العبارة الأولى إن أحسنت الأختيار للصديق وأستحق بالقول والفعل أن يكون صديقك أمنت من شره وإن كان هناك ما يستدعي الشر كنت على أتم الثقة لن يصيبك منه مكروه ، الروابط التي نتعامل فيها بحذر من شر شخصٍ ما من وجهة نظري هذا ليس بالصديق والرابط المبني عليه التعامل لم يصل بمنزلته لمستوى الصداقة ، فالصديق لا يرضى بأدنى المضرة على صديقه.

أبدعت بحر جده بهذا الطرح المميز وباب النقاش فيه واسع ، أرجو أن يكون ردي مقنعاً لما أردته من أغراض في طرحك ودمت سالماً.[/align]

شاكر مرورك
اؤيد كلامك

يسلمو بجر عالطرح الرائع


اختار العباره الاولى وأؤيد اخي مترو الرأي

شاكر مرورك

أنا لا أفضّـل التعميم ..

فثمة أصدقاء يخذلونك ويغدرون بك .. وحين تحتاج إليهم ينسحبون !!

وثمة أصدقاء مـُـخلصون لك ويضحّون لأجلك .. وفي المآزق تجد فيهم خير معين ..

نعم ..

صديقك الوفي ّ تعرفه وقت الحرج ..

فإن أعانك ظفرت َ بوفائه للأبد .. وإن خذلك خسرته للأبد ..


وما أكثر ما نخسر من أصدقاء !
إذا لم تستطِـع أن تنظرَ أمامكَ لأن ّمستقبلك مـُظـلم ... ولم تستطِـع أن تنظرَ خلفـكَ لأن ّ مـاضيك َ مـُؤلم
انظرْ إلى الأعلى .. هناك ستـلقى ربّـا ً رحيما ً كريم
مــا أخـذ َ مـنـك َ إلا ليـُعطيك .. ومــا ابتــلاك إلا لأنـّه يُـحبّـك

شاكر مرورم واظافتك

بنسبه لى اخى بحر الصديق وقت الضيق لن هنا يبين معدن الرجال
ونحتاج الصديق دائما اما بنسبه لحذر العدو فهو لا يقدم ولا يوخر فا العدو لا تستفيد منه اى شى او تضيع وقتك معه
بنسبه للصديق فهو الشى الذى لا يمكن ان تفرط فيه لن الصديق هو صديق الروح والاهات والى يجبر بخواطرنا وقت ضيقنا
دمت بود

شاكر مروزرك واظافتك